أكدت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا إن البيئة البحرية في ليبيا تعاني من عدة مخاطر، منها: النفايات الصلبة والكيماوية، وطرق الصيد غير المستدامة، فضلًا عن تآكل السواحل.

وأفادت في بيان تم نشره على الصفحة الرسمية للبعثة عبر “فيسبوك”، أمس الجمعة، أن تآكل السواحل يهدد سبل العيش وبعض المواقع الأثرية في البلاد، مشيرة إلى أن الساحل الليبي يمتد على مسافة قرابة 2000 كلم.

وأضاف البيان أن على الرغم من أن ليبيا لم تضع الهدف 14 (الحياة تحت الماء) من أهداف التنمية المستدامة ضمن أولوياتها قصيرة الأجل، إلا أنها معنية بإدماج هذا الهدف ضمن خططها لمواجهة تحديات المناخ.

وأشارت البعثة إلى عمل ليبيا على تحديث الإطار القانوني للصيد، وتطبيق فترات الراحة البيولوجية للسماح بتجدد الموارد السمكية، وحل مشكلة الصرف الصحي والنفايات البلاستيكية التي تنتهي في البحر.

المصدر: قناة ليبيا الحدث

إقرأ أيضاً:

“خوري” تبحث سبل الوصول لتسوية سياسية لإجراء الانتخابات مع القائم بأعمال السفارة السعودية

الوطن|رصد

التقت القائمة بأعمال بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، ستيفاني خوري، اليوم مع القائم بأعمال السفارة السعودية لدى ليبيا، أحمد الشهري ،وخلال اللقاء، شددت خوري على الدور الرئيسي الذي تلعبه الأطراف الفاعلة الإقليمية في دفع العملية السياسية الليبية.

كما ناقش الجانبان سبل إشراك الأطراف الليبية المعنية للتوصل إلى تسوية سياسية تُمهد الطريق لإجراء الانتخابات.

الوسومالانتخابات السفارة السعودية بعثة الأمم المتحدة ستيفاني خوري ليبيا

مقالات مشابهة

  • رويترز: توسيع نطاق استجابة الأمم المتحدة للأزمة السودانية ليشمل ليبيا وأوغندا
  • الأمم المتحدة توسع خططها لمساعدة اللاجئين السودانيين لتشمل ليبيا وأوغندا
  • “برنت” يؤكد دعم الولايات المتحدة الكامل لجهود البعثة الأممية في ليبيا
  • السودان يعيش أسوأ «نزوح» في العالم وسط تحذيرات أممية من تداعيات الأزمة
  • الأمم المتحدة تساعد لاجئي السودان في ليبيا وأوغندا
  • “خوري” تبحث سبل الوصول لتسوية سياسية لإجراء الانتخابات مع القائم بأعمال السفارة السعودية
  • «خوري» تُجدد التزام الأمم المتحدة بعملية سياسية شاملة في ليبيا
  • خوري تبحث مع ممثلي التجمع الوطني التباوي التحديات التي تواجههم في التهميش السياسي
  • الحديدة.. إهمال حوثي متعمد يهدد باندثار قلعة بيت الفقيه
  • «خوري وبوجناح» يناقشان تطورات العملية السياسية