تعتبر الزلازل من أكثر الكوارث الطبيعية رعبًا وتأثيرًا على الإنسان والممتلكات. وقد شهد المغرب مؤخرًا واحدة من أكبر الزلازل في تاريخه، مما جعل إعداد خبر حول هذا الحدث الهام أمرًا ضروريًا.

 

 

مراقبة الزلازل: الأهمية والتحديات

وتبعًا لمركز رصد الزلازل العالمي، يعد مراقبة الزلازل أمرًا حيويًا للحفاظ على سلامة المجتمعات.

إلا أنها تواجه تحديات كبيرة في التنبؤ بالزلازل وتقديم تحذيرات مبكرة.

تقرير عن الزلزال الهائل في المغرب

وفي ليلة صعبة للغاية على المملكة المغربية، ضرب زلزال قوي بقوة 7.2 درجة منطقة جبال الأطلس الكبير. وقد تسبب هذا الزلزال في مقتل العديد من الأشخاص وتدمير مئات المباني.

 

فيديو لحظة وقوع الزلزال

وفي لحظة مأساوية، نشهد انهيارًا جزئيًا لجدار المدخل بفعل هذا الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة. راح ضحيته مئات الأرواح البريئة، وكانت الأضرار تمتد من قرى جبال الأطلس إلى مدينة مراكش التاريخية.
 

https://www.youtube.com/shorts/eTh08zaKIkY

 

وتفاجأت وزارة الداخلية المغربية بالعدد المؤلم للضحايا الذين سُجلوا في مناطق متعددة مثل الحوز ومراكش وورزازات وأزيلال وشيشاوة وتارودانت. الحصيلة باتت أكثر قسوة ، حيث ارتفع عدد القتلى إلى 1037 شخصًا حتى الآن وأكثر من 1200 شخصًا أصيبوا جراء هذا الزلزال الذي بلغت شدته 7.2 درجة على مقياس ريختر وفرق الإنقاذ لا تزال تتمكن من انتشال ناجين من تحت الأنقاض.
 

https://www.youtube.com/shorts/OTwpPDZFhiA
 

انعكست هذه المأساة الكبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت بمقاطع الفيديو المأساوية التي تُظهر الألم واليأس الذي يعيشه سكان المملكة. في فيديو مؤثر، نسمع صوت أب يبحث عن أطفاله بين الأنقاض، وفي مقطع آخر، نرى طفلًا عالقًا تحت الأنقاض، عاجزًا عن الخروج.


 https://www.youtube.com/shorts/ORFDeSnVfR8

 

تأثير الزلزال على المناطق المتضررة

تضررت مناطق عديدة في المغرب بسبب هذا الزلزال، بما في ذلك الحوز، ومراكش، وورزازات، وأزيلال، وشيشاوة وتارودانت. لقد كان لهذا التأثير تداعيات كبيرة على حياة السكان.


https://www.youtube.com/shorts/R2ArqPC26yg
 

جهود الإغاثة والدعم

بعد وقوع الزلزال، بدأت الجهات المعنية في المغرب في تقديم الإغاثة والدعم للمتضررين. تم نقل الجرحى إلى المستشفيات لتلقي الإسعافات اللازمة، وتم توجيه الجهود نحو استعادة الاستقرار في المناطق المتضررة.

 

تجارب الشهود العيان

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي تداول فيديوهات ترصد ردود فعل الناس ومشاهد من مكان الزلزال. هذه التجارب الشخصية تسلط الضوء على مدى رعب وتأثير الحادث على السكان.

 

تأثير الزلزال على وسائل التواصل الاجتماعي

لاحظنا تصاعد التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقوع الزلزال، حيث تم مشاركة الأخبار والفيديوهات والصور بشكل واسع. هذا يظهر كيف يمكن للزلازل أن تؤثر على التواصل الاجتماعي وتكون مصدرًا للتوعية.

 

استقاء الدروس والتعليمات من الزلزال

من المهم أن نتعلم من تجربة هذا الزلزال ونستفيد منها لتعزيز التوعية بمخاطر الزلازل وتعزيز الاستعداد لمثل هذه الحوادث في المستقبل.

 

تصاعد التضامن الدولي

لقد شهدنا تضامنًا دوليًا كبيرًا مع المغرب بعد هذا الزلزال، حيث قدمت العديد من الدول المساعدات والدعم لمساعدة المتضررين.

 

الخروج من الأزمة

يعتمد الخروج من أزمة مثل هذه على تضافر الجهود المحلية والدولية. يجب أن نعمل سويًا للمساهمة في إعادة بناء المناطق المتضررة وتقديم الدعم للمتضررين.

 

السبب وراء قوة الزلزال

هناك حاجة لفهم الأسباب وراء قوة هذا الزلزال وكيف يمكن الوقاية من مثل هذه الكوارث في المستقبل.

 

الاستعدادات لمستقبل الزلازل

نحن بحاجة إلى الاستعداد لمواجهة المزيد من الزلازل في المستقبل. يجب أن نعمل على تعزيز البنية التحتية وزيادة الوعي بالإجراءات الوقائية.

 

أما تبحث عن أبنائها 
 

بدأت القصص الإنسانية المؤثرة جراء الزلزال الأعنف الذي ضرب المغرب منذ عقود، تخرج من بين الركام، وإحدى تلك القصص المؤلمة وثقها مقطع فيديو تداوله المغاربة على نطاق واسع يظهر أما تبحث عن أبنائها تحت الأنقاض.

لحظات مأساوية

تلك اللحظات المأساوية التي عاشتها هذه السيدة المغربية أثرت بشكل عميق في قلوب الكثيرين، حيث لم تكن تبحث عن ممتلكاتها أو منزلها، بل كانت تبحث عن أحبائها الذين اختفوا تحت أنقاض الزلزال الهائل.

رسالة السيدة المغربية 

وطالبت السيدة المغربية قائلة: "ترحموا على أولادي"، هذه العبارة البسيطة والمؤثرة تلخص معنى الفقدان والألم الذي تعيشه العديد من العائلات في ظل هذه الكارثة.

رسالة هذه السيدة لامست قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي ولاقت تفاعلاً كبيرًا، حيث عبر الكثيرون عن تعاطفهم معها ومع جميع الضحايا الذين تأثروا بالزلزال.

 

وقالت وزارة الداخلية المغربية إن الجيش يُسخر كل إمكانياته لدعم عمليات الإغاثة في المناطق المنكوبة، وهذا يعكس التزام الحكومة بتقديم الدعم للمتضررين ومساعدتهم في هذه اللحظات الصعبة.

 

تزامنًا مع جهود الحكومة، انطلقت انتفاضة شعبية عفوية، حيث عبّر العديد من المغاربة عن استعدادهم للمساهمة بالتبرع بالدم والموارد الضرورية لدعم الضحايا.

 

وفي هذا السياق، أعلنت بلدية أغادير فتح الساحة الكبرى في المدينة لاستقبال السكان من المناطق المنكوبة وتقديم الدعم والرعاية لهم.

 

من جهتها أفادت وكالة الأنباء المغربية بأن فرق الحماية المدنية وصلت إلى معظم المناطق المنكوبة، حيث تعمل بجد للبحث عن ناجين وتقديم المساعدة للمحتاجين في هذه اللحظات الصعبة.

 

 يجب أن نتذكر أن الوحدة والتعاضد هما مفتاح تجاوز مثل هذه الكوارث، وعلى الجميع أن يساهم بقدر المستطاع في دعم ومساعدة الضحايا وإعادة بناء المناطق المتضررة.

وتجمع هذه الزلزال بين الخسائر البشرية والمادية. إنها تذكير قوي بأهمية التوعية بمخاطر الزلازل والاستعداد لمثل هذه الكوارث. يجب أن نتعلم من هذه التجربة ونعمل جميعًا من أجل تقديم الدعم والمساعدة للمتضررين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزلازل المغرب الكوارث الطبيعية فيديو لحظة وقوع الزلزال لحظات مأساوية التواصل الاجتماعی هذا الزلزال العدید من مثل هذه تبحث عن یجب أن

إقرأ أيضاً:

مدينة حلب السورية تستعد لنفض ركام الحرب عن تراثها

سرايا - يشهد فندق بارون الأثريّ على تاريخ عريق يمتدّ لقرن من الزمان في مدينة حلب كبرى مدن الشمال السوري، وأيضا على معارك قاسية عاشتها المدينة في العقد الماضي بين قوات الحُكم السابق وفصائل المعارضة المسلّحة.

وأتت المعارك في شوارع المدينة والقصف الجويّ والصاروخي على كثير من معالم هذه المدينة المُدرجة على قائمة اليونسكو، ولا سيما بين العامين 2012 و2016.

وبعدما سيطرت فصائل المعارضة على المدينة في مطلع كانون الأول/ديسمبر الجاري، تبدو المدينة وكأنها تستعد للخروج من حالة الفوضى والتقاط أنفاسها، رغم الدمار الكبير فيها.

ويقول جورج إدلبي، وهو مرشد سياحيّ منذ 35 عاماً "للأسف، أكثر من 60 % من مباني حلب القديمة هدمت".

- المتحف بخير-

رغم ذلك، يبدو المتحف الوطني في حلب جاهزاً لاستقبال زواره بعد شيء من أعمال الترميم، فالقذائف التي سقطت في محيطه أصابت بشكل أساسي باحته من دون أن تسبب ضرراً كبيراً للمبنى نفسه.

ومما نجا من سنوات الحرب والفوضى، الكنوز الأثرية التي يحويها المتحف، وهي تشهد على تسعة آلاف سنة من عمر البشريّة وعلى ظهور الكتابة في بلاد ما بين النهرين المجاورة.

يقول مدير المتحف أحمد عثمان لوكالة فرانس برس "لقد استفدنا مما جرى مع الدول المجاورة" ولا سيما العراق الذي "تعرّض متحفه للنهب"، لذا ""اتخذنا التدابير اللازمة لحماية ما لدينا من قطع أثريّة".

ويضيف "التماثيل الثقيلة التي كان يصعب نقلها حُميت في المكان نفسه بصبّ الإسمنت حولها، أما القطع القابلة للنقل، فقد نُقلت إلى مستودعات آمنة".

-الأسواق القديمة تستعد حياتها ببطء-

تروي جدران الأسواق القديمة في حلب، العابقة برائحة صابون الغار الحلبي الشهير، قصص المعارك العنيفة والقصف الذي حوّل مساحات منها إلى ركام ترتفع من ورائه قلعة حلب المهيبة الشاهدة هي الأخرى على صعود دول وسقوط أخرى على امتداد الزمن.

واليوم، وبعدما توالت على هذا الموقع جيوش من عصور مختلفة، باتت القلعة تحت حراسة مسلّحين من إدارة العمليّات العسكريّة، يضع أحدهم وردة في فوهة بندقيّته، في مؤشر على انتهاء نزاع دام 13 سنة مع حُكم عائلة الأسد الذي أمسك بمقاليد البلاد أكثر من نصف قرن بالحديد والنار.

وأضافة للنزاع الطاحن واستخدام الجيش السوري القلعة كمربض للقصف، عاني هذا البناء الأثريّ من تداعيات الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا والشمال السوري في شباط/فبراير 2023، وفقاً للمرشد السياحي.

وبجوار القلعة، عادت الحياة إلى الأزقة الصغيرة التي تشكّل السوق القديم بعدما خضعت لأعمال ترميم بتمويل من مؤسسة الآغا خان الثقافية بموجب اتفاق مع السلطات السورية، وأيضاً بتمويل سعودي، بحسب ما تُظهر اللوحات الموضوعة في المكان.

يقول جمال حبال البالغ من العمر 66 عاماً والذي أعاد قبل نحو عام افتتاح متجره في السوق لبيع الحبال والمشغولات الحرفيّة "لدينا الكثير من الذكريات هنا، كان سوقاً كبيراً ينبض بالحياة، كانت العرائس يأتين إلى هنا لشراء جهازهنّ، ويجدن كل شيء هنا. ثم فجأة، وقعت الأزمة"، متجنّباً استخدام كلمة "حرب".

ويروي هذا التاجر إنّه اضطر لترك متجره ثم عاد إليه في العام 2018. ويقول وسط آثار الدمار وقلّة الحركة وضعف الإنارة "الأوضاع ما زالت صعبة".

وعلى غرار جمال حبال، أعاد فاضل فاضل فتح متجره المخصص لبيع التذكارات والصابون والصناديق المرصّعة.

ويقول هذا التاجر البالغ 51 عاماً "كان كلّ شيء مدمراً هنا"، آملاً أن تعود المدينة "مركزاً تجارياً وصناعياً وسياحيًا" مثلما كانت.

ويضيف "يحدونا الأمل بحياة أفضل".

-فندق بارون وعبق التاريخ-

استقبل فندق بارون في خالي الأيام شخصيات ذات شهرة عالمية، من بينها الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول، ومؤسس نظام جمهورية تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، وأيضا ًالكاتبة البريطانية الشهيرة آغاتا كريستي.

وكان الفندق مقصداً للسياح والمهتمين بالتاريخ، سواء لعمارته الساحرة، أو لمعاينة مقتنيات توثّق تاريخاً مضى، من بينها فاتورة لم تُسدّد، تعود للضابط والدبلوماسي البريطاني لورانس العرب. لكن غرف الفندق وباحاته تحتاج لنفض غبار السنين عنها قبل أن تعود لاستقبال زوارها.

في العام 2014، وفيما كانت الحرب السوريّة في ذروتها، أعرب آخر مالكي الفندق آرمان مظلوميان لوكالة فرانس برس عن تشاؤمه لمصير الفندق. وقال يومها "أخشى أن تكون الأيام الجميلة قد ولّت"، وقد توفي بعد ذلك قبل أن تضع الحرب السوريّة أوزارها.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1000  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 20-12-2024 07:03 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مُصففة شعر أثارت الرعب في بلدٍ عربيّ .. إليكم ما فعلته إيطالي ينقذ نفسه بدماء الخفافيش! مشهد مرعب .. قطار اصطدم بصهريج! (فيديو) جريمة لا تُصدق في بلد عربي .. طعنوه وعذبوه ونشروا الفيديو على مواقع التواصل لماذا يعسكر جيش الاحتلال على الحدود الشمالية للأردن؟ وفاة النائب الأسبق الملكاوي إثر نوبة قلبية الرواية الكاملة لهروب الأسد .. وسر اتصال مفاجئ... إصابة 3 فتيات إثر حادث سير على شارع الستين في السلط السعودية تعلن إعدام 4 أردنيين "تعزيرا" قطاع غزة .. بصدد أن يكون "أخطر مكان" على...تهريب جندي إسرائيلي من سريلانكا خشية اعتقالهالقسام: عملية أمنية معقدة بمخيم جباليا فجر خلالها...مقتل اثنين من تنظيم داعش بضربات أميركية في سورياالشرع عقد "لقاء إيجابيا" مع وفد دبلوماسي...مقرر أممي يؤكد أهمية توفير الظروف اللازمة للتنمية...دمشق .. إزالة اسم حافظ الأسد من جدار المسجد الأموي...جنود إسرائيليون يعترفون: قتلنا مدنيين بغزة ثم...مسؤول أممي: يجب محاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد مقربون يكشفون حقيقة وضع عادل إمام وعودته بعد ورود اسمها .. يارا صبري خارج مسلسل سجن صيدنايا... بالفيديو .. سوزان نجم الدين:"ادركت الخداع... إيمي طلعت زكريا تُحيي ذكرى ميلاد والدها بهذه الطريقة رجل أعمال يطلب الزواج من حياة الفهد بمهر خرافي توتنهام يقصي اليونايتد من الكأس بعد مباراة ماراثونية الفيصلي يقترب من رفع عقوبة منع التسجيل الحسين إربد يحسم لقب "بطل الشتاء" في دوري المحترفين المنتخب الوطني لكرة القدم يحتل المركز 64 عالميا تصنيف فيفا .. الأرجنتين تواصل الصدارة حادث مأساوي .. وفاة صياد بعد سقوط دب من شجرة عليه لدغته خطيرة .. القضاء على "الدبور القاتل" في هذا البلد بسبب عيد الميلاد المجيد .. ألمانيا تطلق سراح مئات السجناء! في حادث مرور بباريس .. مصرع عارضة أزياء روسية معروفة ترامب معجب بشكل خاص بالبرغر والصودا .. رئيس الطهاة السابق في البيت الأبيض يكشف عن عاداته الغذائية الذكاء الاصطناعي يؤلف أغنية لصاروخ "أوريشنيك" جريمة راح ضحيتها طفلٌ .. وهذه هويّة القاتل عروس أوجعت قلوب المصريين .. الكفن بديل فستان الزفاف - صور هل سمعتم يومًا بالدكتاتور الذي تسبب في حرب قتل بها 90% من الذكور ببلاده؟ استأجرت الأهرامات .. "مستر بيست" يفجر جدلاً وحواس يوضح

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • زلزال دامغان .. حكاية أشد الزلازل دموية في التاريخ
  • معتقلون سابقون يروون لـعربي21 مشاهد من الموت والتنكيل في سجن صيدنايا (شاهد)
  • الشبكة الوطنية لرصد الزلازل تسجل زلزالا هز فانواتو
  • أمسية شعرية تأسر القلوب وتُحيي جماليات الشعر العربي في معرض جدة للكتاب 2024
  • طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف مواطنين بمخيم الشاطئ غرب غزة (شاهد)
  • خبير يكشف سر شعور الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها (فيديو)
  • مدينة حلب السورية تستعد لنفض ركام الحرب عن تراثها
  • شاهد بالصور.. سيدة أعمل سودانية تشعل مواقع التواصل في ظهورها الأول بأزياء مثيرة للجدل
  • شاهد بالصور.. مشجعة الهلال السوداني الحسناء تخطف الأضواء بتشيرت فريقها
  • سوريون يبحثون بأمل مشوب بحذر عن أبنائهم المفقودين