وضع الجالية المصرية في المغرب بعد الزلزال المدمر.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أكد السفير ياسر عثمان، سفير مصر بالمغرب، أنه لا توجد إصابات للجالية المصرية نتيجة لزلزال المغرب.
وقال السفير ياسر عثمان، سفير مصر بالمغرب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "الضحايا والمصابين في ارتفاع ولكن إلى الآن الجالية المصرية في المغرب أحوالها مطمئنة".
وأضاف السفير ياسر عثمان، سفير مصر بالمغرب،: "تم تشكيل خلية أزمة داخل السفارة وهي معنية بالتواصل على مدار الساعة مع السلطات المغربية وجمعية الجالية ومع نقاط اتصال الجالية".
وأشار السفير ياسر عثمان، سفير مصر بالمغرب،: "إلى الآن لم يرد أي بلاغ بضحايا أو مصابين"، موضحا: "الأماكن التي تركزت فيها الضحايا هي أماكن نائية وجبلية ولا تواجد بها اى من الجالية المصرية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجالية المصرية الزلزال المدمر السلطات المغربية الضحايا والمصابين البحوث الفلكية أعقاب الزلزال
إقرأ أيضاً:
رمضان في مصر.. ذكريات وطقوس متجددة عبر العصور «فيديو»
عرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا بعنوان: «رمضان في مصر.. ذكريات جميلة وطقوس متجددة عبر العصور».
واستهل التقرير حديثه قائلا: «ضيف خفيف، يحترمه ويرحب به الصغار والكبار، كل واحد حسب قدرته، لم يقل لا لأحد قط، لم يضع شروطاً لطريقة استقباله، نستقبله بفانوس صغير من الشموع، فانوس خشبي، صفيح، بلاستيك، نحاس، مع أو بدون لمبة، نعلق عليه زينة بسيطة وفرناها من مصروفنا البسيط، أو زينة فخمة وغالية، لا تهمه الشكليات، المهم أن يتأكد أن قلوبنا سعيدة به وبخطوته العزيزة».
https://www.youtube.com/watch?v=0mMzDat0ww
وأضاف: «الشوارع تتغير رائحتها وروحها فجأة بمجرد قدومه، بشكل لا نجده في أي شهر آخر من شهور السنة، كما حلوياته موجودة في أي وقت، لكن الطلب عليها تاريخي خلال أيامه المباركة».
وتابع التقرير: «وفي رمضان أيضا، تجتمع الأسر وكل من تمنعهم ظروفه من لقاء الأقارب والأصدقاء والأحباب، ويزور الناس بعضهم ويهنئون بعضهم بقدوم الضيف ويفرحون، وكل واحد حسب استطاعته».
واستكمل التقرير: «رمضان شهر كريم يزيد الرزق معه، وكل الناس يستقبلونه بالشكل الذي يليق به، وقبل الإفطار يستعد كل شارع بمائدة رحمن عليها ما لذّ وطاب، ويقف الشباب في الطرق لتوزيع عصير وبلح على المواطنين الذين يسابقون الزمن للحاق بلمة العائلة بعد يوم طويل في العمل والمواصلات».
واسترسل: «تعرف الأم جيدا كيف تقسم وقتها على مدار اليوم بينما تعد ملحمة حقيقية من جميع أنواع الطعام من محمر ومشمر وحلو وخشاف، لتجهز مائدة الإفطار قبل أذان المغرب بدقائق».
وأردف: «ولا يفوت الصائمين اللحظات الاستثنائية التي ينتظر فيها الجميع أذان المغرب بصوت الشيخ محمد رفعت وأدعية وابتهالات النقشبندي وفزورة أمل فهمي في الراديو، وفوازير عم فؤاد وجدو عبده وفطوطة ونيللي وشريهان وبوجي وطمطم، ومسلسلات رمضان التي تخلو فيها كل الشوارع ما إن يحين وقتها ويحل الليل».
وأشار التقرير إلى أنه في رمضان تمتلئ الشوارع والأزقة من جديد بالناس الطيبين الذين ينزلون لإكمال جهدهم والذين ينزلون للقاء أحبائهم في المقاهي في سهرة لطيفة في وجبات التراويح في الحسين والمساجد التي تمتلئ بالمصلين الذين يذكرون ويصلون سراً أو يجرونهم بدعاء لطيف ليس لهم فقط بل لرب العالمين.
اقرأ أيضاًسياح أجانب يشاركون العاملين في السياحة مائدة إفطار رمضانية بمرسى علم
مسلسلات رمضان 2025.. هدى المفتي تواصل الترويج لـ «80 باكو» بهذه الطريقة
نسي هموم الدنيا في ثانية.. مُسن يفوز بـ 100 ألف جنيه من برنامج مدفع رمضان