100 مليون عدد مستخدمي برمجيات زوهو كوربوريشن
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلنت زوهو كوربوريشن وهي شركة تكنولوجيا عالمية رائدة، اليوم عن وصول عدد مستخدميها إلى 100 مليون مستخدم عالمياً عبر تطبيقاتها المخصصة للأعمال التي يزيد عددها على أكثر من 55 تطبيقاً. وبذلك، أصبحت زوهو أول شركة برمجيات ذاتية التمويل تحقق هذا الإنجاز بدون الاستعانة بمصادر تمويل خارجي.
يأتي هذا النمو في أعقاب بلوغ قيمة الإيرادات السنوية للشركة إلى مليار دولار العام الماضي.
وتعد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واحدة من المناطق الأسرع نمواً بالنسبة لزوهو، مع تصدّر كل من مصر والإمارات والسعودية أسواق المنطقة.
قال شريدار فيمبو، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة زوهو: "أود أن أتوجه بالشكر إلى جميع عملائنا على ثقتهم بنا في إدارة أعمالهم بنجاح، الأمر الذي ساعدنا على رفع عدد مستخدمي حلول زوهو إلى 100 مليون مستخدم حول العالم. ما حققناه يعد حدثاً لافتاً لأي مؤسسة، لكنه مميز بشكل خاص بالنسبة لنا كوننا شركة ذاتية التمويل لم تعتمد أبداً على جمع رؤوس أموال من خلال الاستعانة بمصادر تمويل خارجية.
واضاف إن رحلة نجاحنا لن تنتهي عند هذا الحد، حيث إن لدينا خطط ابتكار طموحة قيد التنفيذ تغطي السنوات العشر المقبلة، وتنطوي على الاستثمار في التقنيات العميقة لخدمة مليارات المستخدمين في مختلف أنحاء العالم. ونحن نعمل حالياً من أجل تحقيق هذا الهدف، ونريد أن نشكركم جميعاً على دعمكم المتواصل لنا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شركة زوهو التقنيات العميقة تكنولوجيا عالمية ملیون مستخدم
إقرأ أيضاً:
عبد الله التقى الحوت مطلعا على اوضاع شركة طيران الشرق الأوسط
عقد عضو اللقاء الديمقراطي النائب الدكتور بلال عبدالله، لقاء مطولا مع مدير شركة طيران الشرق الأوسط محمد الحوت، بهدف الوقوف على حقيقة الاجراءات التي تتخذها الشركة للحفاظ على خدماتها واستمراريتها في ظل الاوضاع الامنية وتداعياتها، وأهمية مواكبة ودعم الشركة في ظل هذه الظروف الاستثنائية، لا التهجم عليها وكشفها عن غير حق داخليا وخارجيا، لأن الحديث عن حصرية الشركة وتصويره كأنه احتكار، هو مناف للحقيقة في الوقت الذي تستحوذ الشركة الوطنية على ٣٨% فقط من حجم الحركة، لأنها تعمل مع ٣٤ شركة اجنبية أخرى من بينها ١٩ شركة للسعر المخفض، وبمقارنة سريعة مع عدد الرحلات، فإنه يتبين ان "الميدل ايست" تشغل اقل من ثلث الرحلات التي تأتي بيروت قياسا مع الشركات الوطنية للدول الأخرى، كالامارات والمانيا وقطر وتركيا والاردن والعراق والكويت وغيرها من الدول، مما يدحض تهمة الاحتكار التي توجه لشركتنا الوطنية، والتي استطاعت ان تنتقل من خسارة ٧٠٠ مليون دولار على مدى عشرين سنة سابقا، حتى ضمن الحصرية التي امتلكتها قانونا، إلى ربح اكثر من مليار و400 مليون دولار وصولا ليومنا هذا مع موجودات لا تقل قيمتها عن المليار دولار، وجب علينا جميعا حمايتها والحفاظ عليها، بتثبيت وضعية الشركة التجارية لابعادها عن اية عقوبات محتملة او روتين إداري تشغيلي قاتل للشركة.