قال محمد أنيس، المحلل الاقتصادي، إن هناك مجموعة من القضايا الاقتصادية الدولية ستتم مناقشتها على طاولة مجموعة العشرين، ومنها قضية التغير المناخي وكيفية مواجهته، والتنمية الاقتصادية المستدامة وتحقيق أهداف الأمم المتحدة.

أرض للتوافق 

وقال "أنيس" خلال مداخلة هاتفية على فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، إن مجموعة العشرين حسب تكوينها في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة تعتبر أرض المعارك بين المجموعات الدولية، ومنها المجموعة الدولية مع أمريكا، وروسيا والصين وباقي الدول.

وأضاف أن مجموعة العشرين تعتبر أرضًا للتوافق بين تلك الدول وصراعاتها مع بعضها البعض، لأنها تجتمع بالقمة وتناقشها وتحاول الوصول إلى حلول.

توقيت عصيب 

وفي ذات السياق قال هيثم الجندي، المحلل الاقتصادي، في مداخلة هاتفية على فضائية "اكسترا نيوز" إن قمة العشرين تأتي في توقيت حرج، وإن مصر خير ممثل للقارة الإفريقية وللتحديات التي تواجهها.

وأضاف أن العالم أجمع يواجه الآن حربًا ساخنة في أوكرانيا، وعلى الجانب الآخر هناك حرب باردة بين أمريكا والصين، فضلًا عن التغيرات المناخية والضغوط الاقتصادية الحادة جدًا التي تواجه الدول.

ولفت إلى أن القمة تأتي في توقيت عصيب على العالم أجمع، وخطر على الدول الناشئة والنامية، موضحًا أن أبرز الملاحظات في هذه القمة غياب حضور الرئيسين الصيني والروسي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التغير المناخي التغيرات المناخية الأمم المتحدة تنمية الاقتصاد مجموعة العشرين التنمية الاقتصادية الظروف الاقتصادية قمة العشرين طاولة مجموعة العشرين

إقرأ أيضاً:

فلسطين 2 يعيد تقييم المنظومات الدفاعية الدولية

وقال  العميد عبدالله بن عامر في تدوينة على ( إكس): كيف سيغير الصاروخ الفرط صوتي اليمني توجهات الدول عسكرياً وأمنياً؟ أولاً سيجبر الاحتلال ودول أخرى في العالم على اعادة تقييم منظوماتها الدفاعية وقدراتها في الرصد والتجسس".

مضيفاً: ثانياً سيدفع بمعظم الدول الى الانتقال لمرحلة الصواريخ الفرط صوتية وبمعنى انتهاء عهد صواريخ ما قبل الفرط صوتي.

 وكشفت القوات المسلحة اليمنية عن تفاصيل صاروخ "فلسطين 2" الفرط صوتي، الذي استهدف هدفًا عسكريًا في منطقة يافا بفلسطين المحتلة.

وأظهرت مشاهد مصورة لحظة إطلاق صاروخ "فلسطين 2" الفرط صوتي الذي تم الكشف عنه كإضافة جديدة للترسانة الصاروخية للقوات المسلحة اليمنية.

ووفقًا للإعلام الحربي، يتميز صاروخ "فلسطين 2" بمدى يصل إلى 2150 كم ويعمل بالوقود الصلب على مرحلتين.

كما أنه يتمتع بتقنية التخفي وسرعة تصل إلى 16 ماخ، مما يجعله قادرًا على تجاوز أحدث منظومات الدفاع الجوي، بما في ذلك "القبة الحديدية".

ويمتلك الصاروخ قدرة عالية على المناورة، مما يعزز من فعاليته في اختراق الدفاعات الجوية المعادية.

مقالات مشابهة

  • أردوغان يكشف استراتيجية تريكا في العلاقات الدولية مع دول الشرق والغرب
  • حرب غزة تقسِّم مجموعة العشرين وتنذر بشلل في اجتماعاتها
  • وزير الخارجية التركي يتوجه إلى الأردن
  • إيطاليا تعلن مشاركة ليبيا في اجتماع وزراء داخلية مجموعة السبع
  • فلسطين 2 يعيد تقييم المنظومات الدفاعية الدولية
  • تلف الأسنان يشكّل خطراً على صحة القلب
  • دبلوماسي يكشف دلالة زيارة وزير الخارجية إلى موسكو ولقائه بنظيره الروسي (فيديو)
  • مصادر تكشف أبرز النقاط المطروحة من قبل البحسني لمجلس القيادة لتلبية مطالب حضرموت
  • جمال الكشكي: القضايا المطروحة على طاولة الحوار الوطني تصب في مصلحة المواطن المصري
  • الحرب التجارية تعود بين أمريكا والصين.. كيف ستتأثر السيارات الكهربائية؟