عفوًا الخلايا النائمة بالطيران.. لن تعود من جديد
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
وسط إنجازات تتحقق بالطيران المدنى المصرى رغم التحديات الجمة التى تواجهه نجد بين الوقت والآخر هجومًا ممنهجًا على القطاع شركاته وهيئاته التابعة.. مواقع إخبارية ما أنزل الله بها من سلطان ولا نعرف لها هوية وصفحات ممولة بالكامل ضد القطاع وقياداته تستشعر معها رائحة الكتائب الإلكترونية الإخوانية فى سياساتها لإجهاض أى نجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعود من جديد المدني المصري معايير الأمان الدولية
إقرأ أيضاً:
تاريح القطايف وأول من أعدها
أميرة خالد
تعد القطايف، حلوى متأصلة في التراث العربي وذات علاقة قوية بشهر رمضان، فهي على الأرجح لا نراها إلا في الشهر المبارك، فيما يعود أصل القطايف إلى العصر الأموي، ويرجح البعض أنها قد تكون أسبق في نشأتها من الكنافة.
وأفادت بعض الروايات إن القطايف تم اختراعها في أواخر العهد الأموي أو أول العصر العباسي، حيث كانت تقدم كحلوى شهيرة في تلك الفترة. وظهرت بعض الروايات التي تشير إلى أن القطايف قد تعود أيضًا إلى العصر الفاطمي.
وظهرت القطايف كنوع من الحلوى المحشوة بالمكسرات والمزينة بشكل جذاب، وكان الهدف من هذا الاختراع أن يقطفها الضيوف مباشرة أثناء المناسبات الاجتماعية، وقد أطلق على هذه الحلوى اسم “القطايف” بسبب طريقة تقديمها المميزة.
ويعود تاريخ نشأتها واختراعها إلى نفس تاريخ الكنافة، وقيل إنها متقدمة عليها، أي أن القطايف أسبق اكتشافًا من الكنافة حيث تعود إلى أواخر العهد الأموي وأول العباسي، حيث بدأ العصر الأموي بسيطرة معاوية بن أبي سفيان على الدولة الإسلامية ثم انتهى بسقوط الدولة الأموية وقيام الدولة العباسية، وفي روايات أخرى أنها تعود إلى العصر الفاطمي.
وذُكر في روايات أخرى إن القطايف يرجع تاريخ صنعها إلى العهد المملوكي حيث كان يتنافس صنَّاع الحلوى لتقديم ما هو أطيب، فابتكر أحدهم فطيرة محشوة بالمكسرات وقدمها بشكل جميل مزين ليقطفها الضيوف ومن هنا اشتق اسمها “القطايف”.