نصف خنزير ونصف إنسان|شاهد.. ماعز تنجب مخلوقاً أشبه بالشيطان.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أنجبت ماعز أحد المزارعين مخلوقًا "نصف خنزير ونصف إنسان"، والذي تخشى عائلته الآن أنه قد يجلب الحظ السيئ لأنه "ملعون".
وبحسب صحيفة “ديلي ستار” قالت جوزفين ريبيك إن الماعز الحامل دخلت في المخاض في وقت سابق في المزرعة الصغيرة في سلطان كودارات بالفلبين، وأنجبت ما يعتقد البعض أنه "شيطان متحول".
كان لا بد من إخراج المولودين بعملية قيصرية، لكن المتفرجين أدركوا بسرعة أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا وأن أحدهما "يبدو مثل الخنزير، مع مزيج من البشر".
وكانت هناك صرخات رعب عندما خرج أحد الحيوانات ذات المظهر الغريب من الماعز.
وقالت جوزفين “الحيوان المولود كان يشبه الخنزير، مع مزيج من البشر، حتى أن الحيوان الصغير الذي ليس له فراء وكأنه الإنسان الصغير".
وقالت: "لقد صدمنا.. ولا يمكننا أن نفسر كيف يبدو الأمر هكذا.. وتوافد جميع جيراننا على منزلنا لإلقاء نظرة فاحصة".
ومن المؤسف أن الرضيعين والماعز الأم ماتوا جميعًا، مما أثار مخاوف من أن المخلوق كان "شيطانًا متحولًا" ملعونًا يجلب الحظ السيئ.
وأضافت جوزفين: "لا أحد يعرف ما هو، لكنه ليس عنزة. إنه مخيف. كلنا نتساءل: لماذا حدث ذلك وما إذا كان حظا سيئاً"؟.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيطان معزة ملعون
إقرأ أيضاً:
الحياة البرية تحتفل باليوم العالمي للحياة البرية
قالت الدكتورة لبنى محمد عبدالله مدير مركز بحوث الحياة البرية نحتفل باليوم العالمي للحياة البرية تحت شعار “تمويل الحفاظ على الحياة البرية: الاستثمار في البشر والكوكب مشيرة الي “. إن اجتماعنا اليوم يعكس التزامنا الجماعي بحماية الحياة البرية وتعزيز استدامتها، ليس فقط من أجل التنوع البيولوجي، ولكن أيضًا لضمان مستقبل بيئي وغذائي مستدام للأجيال القادمة.وأضافت في احتفال المركز باليوم العالمي للحياة البرية، وذلك بالتعاون مع منصة مشارك المعرفة ومؤسسة الباحثين السودانيين، تحت شعار: “تمويل الحفاظ على الحياة البرية: الاستثمار في البشر والكوكب”و اضافت إن الحفاظ على الحياة البرية ليس مسؤولية فردية فحسب، بل هو جهدٌ جماعي يتطلب التعاون بين الحكومات، الباحثين، القطاع الخاص، والمجتمعات المحلية.ومن هذا المنطلق، نؤكد على أهمية تعزيز الشراكات ودعم السياسات والاستثمارات التي تساهم في حماية النظم البيئية وتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على الموارد الطبيعية.في ظل ما يمر به وطننا من حرب وانتهاكات طالت البشر والممتلكات، لم يسلم الحيوان المستأنس والبري وبيئته من هذه التداعيات الكارثية. فالنزاعات المسلحة تؤدي إلى تدمير المواطن الطبيعية، وارتفاع معدلات الصيد الجائر، وتدهور الموارد البيئية التي تشكل أساس التوازن البيئي في بلادنا.تأثير الحرب على الحياة البرية في السودان و تدمير المواطن الطبيعية، الصيد الجائر والاتجار غير المشروع، نفوق الحيوانات المستأنسة، تراجع جهود الحماية والتشريعات البيئيةتلوث المياه والتربة.وشكرت د. لبنى كل من ساهم في تنظيم هذا الحدث، ولكل المشاركين والمتحدثين الذين جاؤوا اليوم لمشاركة خبراتهم ورؤاهم حول استراتيجيات الحفاظ على الحياة البرية، وخاصة منصة مشارك المعرفة ومؤسسة الباحثين السودانيين – مكتب اليونسكو السودان-منظمة كلنا السودان للتنمية المستدامة-الجمعية السودانية لحماية البيئة-المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية- مركز معتصم نمر للثقافة البيئية-منظمة المبادرة البيئية للتنمية المستدامة،نأمل أن تكون جلساتنا العلمية وحواراتنا اليوم خطوة مهمة نحو تحقيق حلول عملية ومستدامة تدعم بيئتنا واقتصادنا.وقالت “نحن اليوم نضع حجر الأساس لمستقبل أكثر استدامة، حيث يكون الاستثمار في الحفاظ على الحياة البرية استثمارًا في صحة الإنسان واقتصاد الدول ورفاهية الأجيال القادمة. لنواصل العمل معًا، فالتغيير يبدأ بخطواتنا اليوم.”سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب