كلاكيب ثاني مرة.. غضب بين أهالى الزقازيق بسبب ضعف الكهرباء
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
تسود حالة من الغضب والاستياء الشديد بين أهالي منطقتي النحال والحناوي بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، وذلك بسبب ضعف التيار الكهربائى المغذى لمنازلهم، مما تسبب فى تلف عدد من الأجهزة الكهربائية .
واشتكى الأهالى فى الزقازيق من عدم قدرة تشغيل أجهزتهم الكهربائية، بسبب تردد التيار الكهربائى وانخفاضه عن المعتاد، الأمر الذى أدى إلى تلف بعض الأجهزة الكهربائية على رأسها الثلاجات والغسالات والتكييفات.
وقال ابراهيم عبدالجليل محمود أحد الأهالي: نحن نحترم قرار رئيس مجلس الوزراء بانقطاع التيار الكهربائي لمدة ساعة يوميًا لتخفيف الأحمال، ولكن انخفاض تردد الكهرباء عن المعتاد تسبب في تلف بعض أجهزتنا الكهربائية، مما تسبب في غضب لدينا.
وأضافت إيمان مرعي أحمد، من سكان النحال، تسبب انخفاض تردد التيار الكهربائي في فساد الأطعمة المثلجة التي نخزنها في الثلاجات بعدما تعرضت للتلف، بجانب أن الكهرباء لا تستطيع تشغيل الأجهزة التي تعمل بڤولت عالي مثلما كان، كالغسالات والسخانات والثلاجات.
وأوضح ممتاز شوقي الشرقاوي، أحد أهالي منطقة الحناوي، لمن نشكو هذا الضعف فنحن نحاول الوصول لصاحب قرار في هذا الشأن، ولكن لا حياة لمن تنادي.
وناشد أهالي منطقتي الحناوي والنحال بالزقازيق، الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، بسرعة التدخل وحل تلك الأزمة لتوفير أبسط حقوق الحياة الكريمة لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزقازيق الشرقية الوفد استمرار تخفيف الأحمال الكهرباء
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. إدمان الزوج لمواقع التواصل يتسبب بإجهاض الزوجة
تسبب زوجى بإلحاق ضرر مادي ومعنوي بي، بعد طرده لي من منزلي، وتحريضه شقيقته بالتعدي علي بالضرب، بعد أن نشبت بيننا خلافات حادة بسبب إدمانه مواقع التواصل الاجتماعي، وإهماله لي، وإدمانه علي العيش في العالم الافتراضي، وعندما شكوته انقلبت حياتي رأسا على عقب وأصبحت مطارده منه وعائلته وخسرت حملي بعد تعرضي للإجهاض بسبب تعديهم علي بالضرب.
تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وأشارت الزوجة بدعواها للطلاق للضرر وحبس زوجها بتهمه تعديه عليها بالضرب وتشهيره بها وتسببه في فقدانها حملها:"خرجت من زواجي بعد خسارتي لحملي، بسبب إهمال زوجي وعنفه، وهجره لي وإقدامه علي خيانتي، وتبديده أموالنا على تلك التصرفات الجنونية ورفضه منحي نفقاتي وسداد مصروفات علاجي".
وأكدت الزوجة:" زوجي ميسور الحال وبالرغم من ذلك ترك عائلتي تنفق علي، وعاش حياته وأهمل في رعايتي أثناء حملي مما تسبب لي بضرر بالغ فقدت حملي بسببه، بخلاف تعديه وشقيقته على بالضرب، وعندما لاحقته قضائيا احتجز طفلتى الأولي ورفض تمكيني من رؤيتها، وطلب مني التنازل عن الدعاوي ضده حتي يسمح لى برؤيتها".
مشاركة