عقدت لجنة التربية النيابية اليوم السبت اجتماعا لمناقشة المواضيع المدرجة على جدول الاعمال.
وناقش الاجتماع ملف التعيينات المتمثلة بأستحداث (50) الف عقد لصالح وزارة التربية وحسب الحاجة الفعلية للمحافظات ( بغداد ، نينوى ، النجف الاشرف ، كربلاء المقدسة ، ميسان ، المثنى ، ذي قار ، صلاح الدين ) استنادا للمادة (66) سادساً وثامناً من قانون الموازنة العامة الاتحادية لسنة 2023 .


و أكدت اللجنة على متابعة هذا الموضوع بالتنسيق مع وزارة التربية لغرض الاطلاع على الضوابط واليات قبول المتقدمين ، فضلا عن تحديد موعد لاستضافة السيد وزير التربية ولجنة طباعة الكتب المدرسية لغرض مناقشة المواضيع التي تخص الواقع التربوي واستعدادات الوزارة مع بدء العام الدراسي الجديد وكذلك نسب انجاز طباعة الكتب المدرسية.
كما بحث المجتمعون موضوع الغاء نظام المحاولات لطلبة الصف السادس الاعدادي حيث اوصت اللجنة بألغاء اعمام المديرية العامة للتقويم والامتحانات الذي يقضي بإيقاف العمل بنظام المحاولات وضرورة ارجاع العمل به لهذه السنة فقط حرصاً على مستقبل الطلبة وانصافآ لهم لاكمال مسيرتهم الدراسية.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

وزارة التربية في الاقليم تعلن عن العطلة الربيعية

بغداد اليوم -  

وزارة التربية في الاقليم تعلن عن العطلة الربيعية للطلبة


تبدأ العطلة الربيعية في المدارس الحكومية التي طبقت التقويم الوزاري كما هو، وكذلك جميع المدارس غير الحكومية، في 11 آذار  2025، حتى 23 آذار 2025، على أن يستأنف الدوام العادي يوم الاثنين 24 آذار 2025.

مقالات مشابهة

  • رئيس اللجنة المالية النيابية: الوضع المالي والاقتصادي في البلد جيد
  • وزير الشئون النيابية يحضر جلسة الشيوخ لمناقشة 3 طلبات مناقشة عامة
  • لدعم الأغبياء والفاشلين برلمان الفساد يطالب بعدم رسوب الطلاب للصف السادس الأعدادي!
  • الرئاسي الليبي يقترح العمل بنظام «الأقاليم الثلاثة» لتحقيق الاستقرار
  • يهدد 70 ألف صيدلية.. اللجنة الثلاثية عن إنشاء صيدليات خاصة بالمستشفيات
  • وزارة التربية في الاقليم تعلن عن العطلة الربيعية
  • محافظ الشرقية يترأس إجتماع اللجنة العليا للإستثمار ويؤكد حرص المحافظة علي النهوض بالإقتصاد الوطني
  • الكوني لـ “السفير البريطاني”: العمل بنظام الأقاليم الثلاثة طريق استقرار ليبيا
  • «الكوني» يؤكد: العمل بنظام «الأقاليم الثلاثة» طريق استقرار ليبيا
  • الثقة النيابية تحصيل حاصل...فهل تستعيد الحكومة ثقة الناس؟