غرفة صناعة الحبوب: زيادة الصادرات المصرية سلاح الخروج من الأزمة الاقتصادية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
كشف كريم أبو غالي عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الحبوب باتحاد الصناعات، كيفية الخروج من الأزمة الاقتصادية الحالية.
غرفة صناعة الحبوب: لا سبيل للخروج من الأزمة الاقتصادية إلا بهذه الطريقة غرفة التطوير العقاري: إلغاء رسوم التخديم من الخارج للأنشطة الفندقية والتعليميةوقال كريم أبو غالي في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"،:" الصادرات المصرية لها أهمية كبيرة وتعتبر سلاحا للخروج من الأزمة الاقتصادية ".
وأضاف كريم أبو غالي: "لا بد من التركيز على زيادة معدل الصادرات المصرية إلى الخارج ".
وتابع كريم أبو غالي:" الرئيس السيسي وجه بزيادة قيمة الصادرات المصرية لـ 100 مليار دولار لتغطية فجوة عجز الميزان التجاري ".
ولفت كريم أبو غالي:" الحكومة لديها برنامج دعم الصادرات الذي أدى إلى زيادة نسبة التصدير وتم التغلب على متأخرات المصدرين وتم ضخ أكثر من 40 مليار جنيه للإيفاء بمستحقات المصدرين ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحبوب الصادرات الصادرات المصرية زيادة الصادرات اخبار التوك شو من الأزمة الاقتصادیة الصادرات المصریة
إقرأ أيضاً:
أستاذ إدارة أعمال: الدبلوماسية الاقتصادية المصرية تعمل على إقامة علاقات متوازنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أيمن غنيم، أستاذ إدارة الأعمال، إن مصر شهدت الأسبوع الماضي نجاحًا حافلًا بسبب مشاركتها لأول مرة كعضو فاعل بعد انضمامها رسمياً للبريكس، موضحًا أن البريكس باتت تمثل أكثر من ثلث الاقتصاد العالمي، وأكثر من نصف مساحة اليابسة في العالم.
وأضاف «غنيم» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مجموعة البريكس بها دولتين مهمين و يعتبرا من أكبر المستثمرين الأجانب في مصر وهما الهند والصين، مشيرًا إلى أن معدل الإدخار القومي للصين بلغ حوالي 46%، أي أن كل 100 دولار من الناتج المحلي يتم إدخار 46 دولار منهم.
ولفت إلى أن الصين تعد من أكبر المستثمرين على مستوى العالم، فضلا عن أن الإدخار يعمل على تمويل الاستثمار المحلي أو الاستثمار الأجنبي، متابعًا: «معدل الإدخار بدولة الهند بلغ 28%، إلى جانب أن الدبلوماسية المصرية كانت واضحة للغاية، و اتجهاتها واضحة خلال الأسبوعين الماضيين، بسبب إقامة علاقات متوازنة شرقًا وغربًا، كون أن مصر لها علاقات متوازنة من الجانب الغربي من الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الغربيين، ومع الجانب الشرقي ممثلة في تكتل دول البريكس».
وأشار إلى أن الدبلوماسية الاقتصادية المصرية تعمل من أجل إقامة علاقات متوازنة، وإقرار الأمن والسلم الدوليين.