استقبال 879 ألف مواطن بمنشآت الرعاية الأساسية بالدقهلية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، أن المنشآت الصحية التابعة لإدارة الرعاية الأساسية استقبلت 879 الف مواطن خلال أغسطس في وحدات ومراكز طب الأسرة بنطاق المحافظة.
وأضاف الدكتور تامر الطنبولي مدير إدارة الرعاية الأساسية، أن الخدمات تضمنت الكشف الطبي لحالات الاستقبال والتحاليل بالمعمل إلى جانب خدمات التطعيمات وتنظيم الاسرة وصرف الألبان.
وأشار الطنبولي، إلى أنه تم رفع عدد عيادات لمنظومة العيادات المسائية وإلى 27 منشآة ستكون مؤهلة للعمل على مدار 24 ساعة في تخصصات الباطنة والأطفال والنساء والجلدية مع توفير كافة مستلزمات التشغيل ومكافحة العدوي.
ولفت إلى افتتاح 3 اقسام علاج طبيعي بادارتي المنصورة وأجا واستمرار أعمال مبادرات الصحة العامة و 100 يوم صحة ( الأمراض المزمنة -الاعتلال الكلوي- السمعيات- كبار السن- الغدة الدرقية- قلبك أمانة -حقك تنظمي -المقبلين على الزواج- فحص الأم والجنين- صحة المرأة- الأمراض الوراثية).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرعاية الأساسية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية حقك تنظمي ومكافحة العدوى خلال أغسطس شريف مكين
إقرأ أيضاً:
تأييد إعدام قـ.اتل الطفل سيف بالدقهلية
أيدت محكمة النقض حكم الاعدام بحق قاتل الطفل سيف بالمنصورة بجريمة قتل عمد مع سبق الاصرار والترصد وقد اقترنت الجريمة بجريمة أخري وهي السرقة ، وذلك بعد أن رفضت محكمة النقض الطعن المقدم من المتهم علي الحكم الصادر من محكمة الجنايات ليصبح الحكم نهائي وبات.
وكانت قد قضت محكمة جنايات المنصورة بالاعدام شنقاً للمتهم بقتل طفل في مدينة السنبلاوين بغرض سرقة "توك توك"، وقيامه باستدرج المجني عليه إلى مكان مظلم بحجة أنه مندوب مبيعات، وانهال عليه ضربا بسكين حتى فاضت روحه، وألقى بالجثة على الطريق، مستغلا حداثة سن المجني عليه.
كانت النيابة العامة قد أحالت المتهم "محمد ا. م." لقيامه بقتل المجني عليه الطفل هاني إبراهيم سالم سلمى سليمان، وشهرته "سيف"، عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيت النية وعقد عزما قاطعا على قتله.
وما إن ظفر المتهم بالمجني عليه عاجله بضربه بواسطة سلاح أبيض "سكين"، محدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته.
وشهد إبراهيم سالم، 46 عامًا، عامل، والد المجني عليه، في تحقيقات النيابة العامة، بأن نجله المجنى عليه الطفل اعتاد العمل بالدرجة البخارية "توك توك" محل الواقعة المملوكة لوالدته، وذلك لكسب الرزق بزمام قريته، وفي يوم الواقعة خرج قاصدا وجهته، وبمهاتفته أنبأه بأنه برفقته شخص سيقصد به الي وجهته ويعود إلى مسكنه، إلا أنه لم يحضر فارتاع فؤاده عليه وخالج صدره الشكوك لأمره، إلى أن فطن بمقتله، وأعزى قصد المتهم من ارتكاب الواقعة إلى إزهاق روح نجله الطفل المجني عليه بغية الاستيلاء على الدراجة البخارية محل الواقعة.
واعترف المتهم في تحقيقات النيابة العامة بارتكاب الواقعة، علي النحو الذي شهد به الشهود، وقام بعمل المعاينة التصويرية للواقعة