هكذا يتم ترتيب الناجحين في مسابقة توظيف الأساتذة المتعاقدين
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
يقوم النظام المعلوماتي الذي خصصته وزارة التربية لتسجيل المترشحين في التوظيف، بترتيب المقيمين في نفس البلدية ترتيبا استحقاقيا، بناء على معايير محددة حسب اقدمية الشهادة وخبرة التدريس إن وجدت.
وتقوم مصالح مديريات التربية بإتباع نفس التدابير المحددة في مرحلة البلدية حسب الرزنامة المرفقة.
وتأتي بعد هذه الولاية مرحلة الاخرى تتم على المستوى الولائي.
وفي هذه المرحلة تكون المعالجة الموسعة الثانية التي تنطلق بتاريخ 18 سبتمبر، منتصف النهار ويتم اللجوء إليها عند الاقتضاء. لتغطية المناصب الشاغرة المتبقية في مرحلة الدائرة.
ويقوم النظام المعلوماتي آليا في هذه المرحلة بإعادة ترتيب المترشحين غير المعنيين في مرحلة الدائرة والمقيمين في البلديات التابعة لنفس الولاية ترتيبا استحقاقيا بناء على المعايير المعتمدة. وتقوم مصالح مديريات التربية باتباع نفس التدابير المحددة في مرحلة البلدية حسب الرزنامة المرفقة.
هذا ويتم ويتعين على مصالح مديريات التربية قبل 20 أكتوبر انجاز مقررات التوظيف الجماعي وإيداعها لدى مصالح الرقابة قصد التأشير عليها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی مرحلة
إقرأ أيضاً:
???? كيزان روسيا
سبق وأن كررنا بأن السياسة لعبة مصالح. فليس هناك عداوة دائمة بقدر ما هنالك مصالح مشتركة. وهذا ما نراه واقعا مجسدا في سودان اليوم. حاولت مجموعة تقزم عبر (كل) الطرق الملتوية العسكرية منها والسياسية والدبلوماسية الوصول لمبتغاها المتمثل في سودان جديد وفق ما خططت له قوى إقليمية ودولية مستخدمة (كرزايات) حمدوكية. ولكن كل ما جمعه (نمل) هؤلاء. وطأه (فيل) روسيا البارحة في مجلس الأمن. المضحك في الأمر ظهرت بالأمس بعد نهاية الجلسة لغة (فجة) لم تشهدها أروقة مجلس الأمن من قبل. نعم يمكن قبول مهاترات كرازيات السودان ضد بعض الدول التي لم توافق هواها. ولكن أن تكون لغة بعض مندوبي الدول العظمى ضد دول أخرى لغة حمدوكية فهذا غير مقبول. وخلاصة الأمر لتعلم تقزم أن كيزان روسيا استخدموا الفيتو حماية لمصالحهم في السودان. وقريبا أمريكا ولا نستبعد بريطانيا وفرنسا. عليه رسالتنا لتقزم بأن السير عكس عقارب ساعة الشعب يؤدي لقاعدة مثلث برمودا عاجلا غير آجل.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٤/١١/١٩
نشر المقال…. يعني شكرا روسيا الكيزانية.