سرايا - تتواصل الاشتباكات في مخيم عين الحلوة، حيث سمع أصوات الرصاص والقذائف الصاروخية في ارجاء مدينة صيدا، ما ادى الى ارتفاع عدد القتلى الى ثلاثة، فيما قتل مدني نتيجة رصاص طائش في منطقة الغازية المجاورة لمخيم عين الحلوة.
 


هذا واصيب العشرات بجروح داخل المخيم وخارجه نتيجة الرصاص الطائش وانفجار القذائف الصاروخية، ولا سيما في حسبة صيدا، فيما انفجرت قذيفة اخرى في منطقة سيروب في ضاحية صيدا الشرقية .


 


كما وتم اخلاء مستشفى صيدا الحكومي من جميع المرضى، حفاظا على سلامتهم، فيما اصيبت الشوارع المتاخمة للمخيم بشلل تام وتأثرت الحركة داخل المدينة جراء الاشتباكات الدائرة .
 
 
إقرأ أيضاً : زلزال المغرب "يرعب" سكان مراكشإقرأ أيضاً : زلزال بقوة 6 درجات يضرب مناطق واسعة في إندونيسياإقرأ أيضاً : بيان صادر عن الجيش اللبناني حول أحداث مخيم عين الحلوة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: عین الحلوة

إقرأ أيضاً:

استهداف الطواقم الطبية في غزة.. جريمة متواصلة تثير غضباً دولياً

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن انتشال جثث ثمانية مسعفين تابعين لجمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني"، كانوا قد تعرّضوا لإطلاق نار في غزة قبل أكثر من أسبوع، فيما لا يزال مسعف تاسع في عداد المفقودين.

وأعربت اللجنة عن "فزعها العميق" إزاء هذه الحادثة، مشيرة في بيانها الصادر مساء أمس (الأحد) إلى أن هؤلاء المسعفين فقدوا حياتهم أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني، إذ كانوا يخاطرون بأنفسهم لتقديم الرعاية الطبية لضحايا العدوان.

في السياق ذاته، أكدت جمعية "الهلال الأحمر الفلسطيني" أنها تمكنت أيضاً من انتشال جثث ستة من عناصر الدفاع المدني، إضافة إلى موظف يعمل لدى الأمم المتحدة، في المنطقة نفسها. واتهمت الجمعية القوات الإسرائيلية باستهداف هؤلاء المسعفين بشكل مباشر، في حين لم يتضمن بيان الصليب الأحمر أي إشارة إلى الجهة المسؤولة عن الهجوم.

ورغم طلبات التعليق، لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي رد رسمي على هذه الاتهامات حتى اللحظة.

من جهته، أعلن الاتحاد الدولي لجمعيات "الصليب الأحمر" و"الهلال الأحمر" أن أحد أفراد طاقم الإسعاف لا يزال مفقوداً، وهو جزء من الفريق الذي فُقد منذ 23 مارس. ووصف الاتحاد هذه الواقعة بأنها "الهجوم الأكثر دموية على العاملين في المجال الإنساني" منذ عام 2017.

وأعرب جاغان تشاباغين، الأمين العام للاتحاد، عن حزنه الشديد قائلاً: "هؤلاء المسعفون كانوا في مهمة إنسانية لإنقاذ الجرحى. لقد قُتلوا رغم أنهم كانوا يرتدون شارات الحماية، وكانت سياراتهم تحمل علامات واضحة تدل على طبيعة مهمتهم".

ووفقاً لبيانات الأمم المتحدة، فإن ما لا يقل عن 1060 من العاملين في القطاع الصحي فقدوا حياتهم خلال الـ 18 شهراً الماضية، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة عقب هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.

وفي ظل تصاعد المخاطر الأمنية، أعلنت الأمم المتحدة تقليص عدد موظفيها الدوليين العاملين في غزة بنسبة الثلث، بسبب المخاوف المتزايدة على سلامتهم.

مقالات مشابهة

  • اشتباكات عنيفة بين قوات الحكومة اليمنية والحوثيين جنوب اليمن
  • كتائب القسام تعلن عن أول عمليه لها والأزمة السياسية تتفاقم في إسرائيل
  • الإعلام العبري: هجماتُ أمريكا لا تؤثّر فيما صواريخ اليمن تدخلنا بالملايين إلى الملاجئ في آخر الليل أَو ساعات الذروة
  • استهداف الطواقم الطبية في غزة.. جريمة متواصلة تثير غضباً دولياً
  • غارات متواصلة على غزة والاحتلال يهجر أكثر من 45 ألفا من الضفة
  • بعد صدور بلاغ يتعلّق بفقدانها.. العثور على الشابة اللبنانية م. ط داخل مخيم البداوي
  • أبناء الجوف يسيرون 3 قوافل من القمح البلدي دعماً وإسناداً للقوة الصاروخية والطيران المسير
  • تسيير دوريات في صيدا لملاحقة الدراجات النارية المخالفة
  • راعي أبرشية صيدا المارونية وكهنتها هنأوا بالفطر
  • إشتباك مسلح يهزّ مخيم البداوي.. سقوط قتيل والتوتر كبير!