فيران وبينو يعودان لمنتخب "لاروخا"
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
استدعى مدرب منتخب إسبانيا لويس دي لا فوينتي كل من فيران توريس ويريمي بينو، مهاجمي برشلونة وفياريال، على الترتيب، لتعويض غياب داني أولمو وماركو أسينسيو للإصابة أمام جورجيا.
واضطر كلا اللاعبين للخروج في الدقيقة 44 من المباراة التي أقيمت الليلة الماضية في تبليسي في إطار تصفيات يورو 2024، والتي فازت فيها إسبانيا 1-7 قبل استبدالهما بنيكو ويليامز ولامين يامال.
[ عاجل ???? ]
داني أولمو بنسبة كبيرة خارج قائمة مباراة أسكتلندا و النرويج القادمة في شهر أكتوبر القادم 2023
◀️ غياب أولمو يتراوح بين 22 إلى 30 يوماً
✍????|???? pic.twitter.com/1qm5Kw9PId
وفي ظل استبعاد مشاركتهما أمام قبرص بعد إجراء الفحوصات الطبية، قرر دي لا فوينتي استدعاء توريس وبينو.
ولا يلعب توريس مع المنتنخب الإسباني منذ مباراة ثمن نهائي مونديال قطر 2022 أمام المغرب. وشارك في المجمل في 34 مباراة، سجل خلالها 15 هدفاً.
أما يريمي بينو فلعب لآخر مرة مع لا روخا في نهائي دوري الأمم أمام كرواتيا في 18 يونيو (حزيران) الماضي. وتسببت مشكلات عضلية في ابتعاده عن صفوف فياريال في بداية الموسم، قبل أن يظهر أمام قادش في الجولة الرابعة من الدوري.
ولعب بينو في عشر مباريات للمنتخب الإسباني وأحرز هدفين.
وينضم اللاعبان اليوم لمعسكر المنتخب، الذي يعود للتدريبات مساء اليوم في تدريب مغلق قبل أن يسافر الاثنين إلى غرناطة، حيث يواجه قبرص الثلاثاء.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فيران توريس منتخب إسبانيا
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يتضامن مع الشعب الإسباني بمواجهة الفيضانات
أعربت لجنة الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب، “عن تضامنها الكامل مع مملكة إسبانيا شعبًا وحكومة، في مواجهة الفيضانات المدمرة التي ضربت عدة مدن إسبانية في الأيام الأخيرة”.
وأعربت اللجنة عن “صادق تعازيها ومواساتها لعائلات الضحايا والمفقودين جراء هذه الكارثة الطبيعية”.
ودعت اللجنة “إلى تعزيز آليات التضامن بين دول حوض البحر الأبيض المتوسط لمواجهة الكوارث الطبيعية المدمرة، خاصة في ظل التغيرات المناخية الراهنة التي جعلت مثل هذه الأحداث أكثر شيوعًا في المنطقة”.
كما شددت اللجنة “على ضرورة تكثيف الجهود لمكافحة آثار التغير المناخي، والعمل على خفض الانبعاثات الغازية التي تساهم في تفاقم هذه الكوارث”.
وذكّرت اللجنة “بمأساة مدينة درنة، التي شهدت كارثة طبيعية مماثلة العام الماضي، مما أسفر عن مقتل وفقدان الآلاف”.
هذا وقتل نحو مئتي شخص، في اسبانيا، جرّاء فيضانات عارمة جرفت السيارات وحوّلت شوارع القرى إلى أنهار.