بعد رحيل أبو العينين.. الأهلي يلجأ لطبيب قطاع الناشئين للخروج من الأزمة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلن النادي الأهلي رسميًا تعيين الدكتور أحمد جاب الله طبيب قطاع الناشئين للعمل مع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي خلال الفترة المقبلة بعد رحيل تامر أبو العينين من منصبه.
وقال خالد بيبو مدير الكرة بالأهلي إنه تم الاستعانة بالدكتور أحمد جاب الله طبيب قطاع الناشئين مع الفريق الأول بالتنسيق مع محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي.
وتقدم الدكتور تامر أبو العينين، طبيب الأهلي، باعتذار عن عدم استكمال تجربته مع الفريق، فيما يبحث مسئولو النادي عن بديل له ليتم الاستعانة به خلال الساعات المقبلة.
وتولى تامر أبو العينين رئاسة الجهاز الطبي للأهلي منذ أسابيع قليلة، بعد توجيه الشكر للدكتور أحمد أبو عبلة الذي تولى مسئولية رئاسة الجهاز الطبي في فريق فيوتشر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النادي الاهلي رحيل تامر أبو العينين أبو العینین
إقرأ أيضاً:
العقل والشهوة.. طبيب يؤكد ضرورة مقاومة النفس لتحقيق التوازن النفسي
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن الله عز وجل كرم بني آدم وميزه عن سائر المخلوقات، موضحًا أن الله خلق الملائكة والإنسان والحيوان، ولكل منهم طبيعة مختلفة.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الملائكة خلقوا بعقل بلا شهوة، بينما الحيوانات خلقوا بشهوة بلا عقل، أما الإنسان فهو الكائن الوحيد الذي يتأرجح بين العقل والشهوة، وهذا ما يجعله في اختبار مستمر.
وأشار أحمد هارون إلى أن تكريم الله للإنسان جاء لأنه يجاهد نفسه ويسعى لضبط رغباته، موضحًا أن النفس البشرية تتكون من جانبين: جسد يخضع للشهوات ونفس تسعى للارتقاء بالحكمة وإعمال العقل.، فإذا استسلم الإنسان لشهواته اقترب من مرتبة الحيوان، وإذا استطاع التحكم في رغباته بعقله ارتقى إلى مراتب الملائكة.
وشدد على ضرورة مقاومة النفس لتحقيق التوازن النفسي، موضحًا أن تزكية النفس وحسن إدارتها يحمي الإنسان من الانجراف وراء الشهوات، وأن الجهاد الحقيقي هو جهاد الإنسان لنفسه، فلا يُطلب منه أن يكون ملاكًا، ولكن عليه ألا ينحدر إلى مرتبة الحيوان، مؤكدًا على أهمية الصدق مع النفس واتخاذ القرارات بناءً على العقل لا على الأهواء.
التفكير العميق قبل اتخاذ أي خطوةونصح هارون بضرورة التفكير العميق قبل اتخاذ أي خطوة، محذرًا من خطورة الانسياق وراء الأفكار التلقائية دون وعي، مشددًا على أهمية أن يكون الإنسان يقظًا في كل ما يقوم به لتحقيق التوازن المطلوب في الحياة.