بعد زلزال المغرب.. نداء عاجل من عزة مصطفى للمسؤولين في مصر
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
علقت الإعلامية عزة مصطفى، على زلزال المغرب المدمر، قائلة: "قوة زلزال المغرب مرعبة، وصلت إلى 7.2 درجة على مقياس ريختر".
وقالت عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة "صدى البلد"،: "رأينا مشاهد مرعبة من الزلزال، ومفيش أبشع من هذا الزلزال".
وأضافت عزة مصطفى: "زلزال المغرب مدمر بشكل غير طبيعي"، متابعة: "أرجو من المسؤولين في مصر، سرعة التحرك؛ لفحص المنازل القديمة، تحسبا لحدوث أي زلزال".
وتابعت عزة مصطفى: "خلال الأشهر الماضية سقطت عقارات قدمية في مصر بدون زلزال، وسنجد أنها عقارات كثيرة".
وأكملت عزة مصطفى: "لا توجد دولة بعيدة عن حدوث زلزال قوي ومدمر فيها، ومن الضروري اتخاذ إجراءات فحص للمنازل والعقارات القديمة".
وواصلت عزة مصطفى: "أناشد المسؤولين في مصر، بسرعة التحرك؛ لمتابعة وفحص العقارات القديمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عزة مصطفي زلزال زلزال المغرب اخبار التوك شو الزلزال زلزال المغرب عزة مصطفى فی مصر
إقرأ أيضاً:
نداء كردي لتوحيد الصفوف.. ضرورة تعزيز التنسيق الأمني لسد ثغرات الخطر - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
طالب عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمد الحاج عمر، اليوم السبت (22 شباط 2025)، إلى زيادة مستوى التنسيق الأمني بين قوات الجيش والبيشمركة.
وقال الحاج عمر في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "يجب زيادة مستوى التنسيق الأمني بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة لتأمين الوضع الأمني في المناطق الفاصلة بين ديالى والسليمانية، ومناطق حمرين ووادي الشاي".
وأضاف، أن "عناصر تنظيم داعش يستغلون الفراغات الأمنية في مناطق خط التماس في المناطق المشتركة بين الجيش والبيشمركة في المناطق المتنازع عليها، وخاصة في المناطق القريبة من وادي الشاي وتلال حمرين، لمنع أي تحرك للتنظيم الإرهابي".
في السنوات الأخيرة، شهدت المناطق المتنازع عليها بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، وخاصة في مناطق ديالى والسليمانية وحمرين، توترات أمنية كبيرة نتيجة لهجمات تنظيم داعش الإرهابي.
وتتمثل إحدى أبرز القضايا في التنسيق بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة، حيث تتداخل مهام القوات في مناطق فاصل جغرافي قد يشهد تحديات في التنسيق بين الجانبين. ويعتبر تعزيز التعاون بين الطرفين ضروريا لتحسين الوضع الأمني في هذه المناطق، وتفادي أي محاولات لشن هجمات من قبل عناصر داعش، الذين يستغلون الثغرات الأمنية للتحرك بحرية في هذه المناطق.