كلب مسعور يفتك برجل في منتزه بريطاني
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
وقع رجل كان يتنزه مع كلابه ضحية لهجوم مروع من كلب آخر في ليفربول هذا الأسبوع.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، كان الضحية الذي لم يذكر اسمه يسير في حديقة دوريك، أولد سوان، عندما هاجمه كلب كان صاحبه يسير أيضًا في الخارج.
ذكرت صحيفة ليفربول إيكو أن الحادث وقع في حوالي الساعة 7:10 مساءً يوم الأربعاء 6 سبتمبر ورأى الكلب يعض الرجل في الفخذ.
وتزعم التقارير أن الرجل نُقل بعد ذلك إلى المستشفى ولا تزال حالته مجهولة حتى وقت كتابة هذا التقرير.
وأكدت شرطة ميرسيسايد وقوع الحادث لكنها أشارت إلى أنها لا تزال تحقق في الظروف التي وقع فيها الهجوم.
وقال متحدث باسم شرطة ميرسيسايد: "أستطيع أن أؤكد أنه بعد الساعة 7:10 مساء يوم الأربعاء 6 سبتمبر تلقينا تقريرا يفيد بأن رجلا كان يسير مع الكلاب في دوريك بارك على طريق أكانثوس تعرض لهجوم من قبل كلب آخر كان مع صاحبه.
وأصيب الرجل في فخذه وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج". الهجوم ليس حادثًا منفردا، حيث وقع عدد من عضات الكلاب في المملكة المتحدة في الأشهر الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلب مسعور كلب مفترس ليفربول حديقة
إقرأ أيضاً:
قصة لا يتصورها عقل.. حجزت ابن زوجها 20 سنة في قبو
#سواليف
في #مشهد_صادم، عثر رجال الإطفاء في ولاية “كونيتيكت” الأميركية الشهر الماضي على #رجل_نحيل في #قبو أحد المنازل.
ليتبين لاحقاً أن #عمال_الطوارئ الذين استجابوا للحريق بمنزل كيمبرلي سوليفان في ووتربري، أنقذوا بالفعل رجلاً قضى 20 سنة محتجزا في القبو، دون أن يتمكن من الخروج ووسط حرمان مزمن من الطعام والمياه.
كما اكتشفوا أن السيدة البالغة من العمر 56 سنة احتجزت ابن زوجها، الرجل النحيل البالغ من العمر نحو 32 سنة، 20 عاما، ما دفعه أخيرا إلى إشعال الحريق في محاولة يائسة للتحرر من الغرفة الصغيرة التي سجنته فيها لعقدين من الزمن.
مقالات ذات صلةوقال الرجل الذي لم تكشف الشرطة عن اسمه أو صورته، والذي يبلغ طوله 170 سم، فيما وزنه 27 كغم فقط، لرجال الإطفاء حينها “أريد حريتي”.
توقيف زوجة الأب
أما الجديد في تلك القضية الصادمة، التي هزت الولاية الأميركية، فإعلان الشرطة القبض على سوليفان، قبل يومين وسوقها إلى المحكمة.
كما أشارت الشرطة إلى أن السيدة عنفت ابن زوجها وعرضته للإيذاء الشديد منذ أن كان في الحادية عشرة من عمره.
بينما كشف الرجل أن والده الذي توفي قبل سنوات قليلة كان يعلم بما ترتكبه، إلا أنه كان مريضاً لا يبارح كرسيه.
كما أكد أن زوجة أبيه كانت تعنفه لسنوات، وتعطيه الطعام والمياه بشكل شحيح جدا، حتى إنه اضطر في بعض المرات إلى شرب “مياه الحمام الآسنة”.
كذلك أوضح أنه لم يجرؤ على الهروب أو القيام بأي حركة تنذر بوجوده في القبو، لأنها كانت تهدده بمنع الطعام عنه.
وكانت الوثائق الطبية كشفت أن الرجل الذي أمضى أغلب حياته بعيدا عن ضوء الشمس، يعاني من الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، فضلا عن أن مستواه المعرفي أقرب للمراهقين.