مية نار | قرار جديد بشأن المتهمين بإنهاء حياة الإعلامية شيماء جمال
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قررت محكمة النقض، اليوم السبت، تحديد جلسة 22 ابريل 2024، امام دائرة الاثنين ( ب ) لنظر الطعن المقدم من المستشار ايمن عبد الفتاح وحسن الغرابلى في اتهامهم بقتل الاعلامية « شيماء جمال».
كانت محكمة جنايات جنوب الجيزة في وقت سابق قد قضت بالإعدام شنقا ضد القاضي المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال وشريكه في الجريمة حسين الغرابلي بعد أخذ رأي مفتي الجمهورية في إعدامهما.
قالت المحكمة في حيثيات حكمها على المتهم بقتل الإعلامية شيماء جمال وشريكه حسين الغرابلي برئاسة المستشار بلال عبد الباقي وعضوية المستشارين عبد الحميد كامل وأحمد سليم، أن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم أيمن حجاج بمذكرته في 21 يونيو الماضي، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدا، وبتاريخ 26 يونيو حضر المتهم الثاني حسين الغرابلي، وقرر بأن لديه معلومات عن واقعة مقتل المجني عليها، شارحا أنه تربطه بزوجها أيمن حجاج علاقة منذ 20 عامًا، وقال أنه اشتكى إليه مرارًا من تعنت زوجته وتهديدها له بإفشاء زواجهما وإبلاغ جهة عمله ببعض ما تأخذه عليه لأنه يعمل قاضيا بمجلس الدولة، وأنها طلبت منه مبلغ 3 ملايين جنيه، مقابل أن يفترقا بالطلاق، وتكف عنه أذاها، وأنه انتوى التخلص منها، فاتفقا على قتلها ودفنها للتخلص من جثتها، واستأجر الغرابلي مزرعة وتأهيلها وشراء أدوات الحفر فأس وكوريك وغلق لحمل الأتربة وزجاجات بها مياه نار وسلسلة وقفلين لتسهيل جريمتهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة النقض الطعن شيماء جمال الاعلامية شيماء جمال الجيزة حسين الغرابلي النقض شیماء جمال
إقرأ أيضاً:
اليوم.. استكمال محاكمة 4 متهمين بإنهاء حياة طبيب التجمع الخامس
تنظر اليوم الثلاثاء محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب بالتجمع الخامس لسرقته.
وكشف أمر إحالة المتهمين أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة،أن 2 من المتهمين، "سيدتين" قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مالي ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه و خَلَت به الثانية و راودته عن نفسه.
أضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها و أبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه واستبد به الردى ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمموا فاء بأدوات أعدنا إياها سلفًا وهي قفزان ولاصق طبي وسلك كهربائي النقطتاء من مسرح الواقعة، لشل مقاومته و الحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات أوشحة آت وصفها قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثنا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.