بمكون في مطبخك.. طريقة عبقرية لتسوية اللحم في نصف الوقت وبدون حلة ضغط
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
لحم مسلوق (مواقع)
لا شك أن اللحوم والكوارع تعتبر من أكثر أنواع المأكولات التي يداوم الكثيرون على تناولها، ولكن كل ربة منزل قد تواجه مشكلة تتعلق بطول فترة تسوية هذه الأطعمة على النار.
وعقب بحث متواصل، توصلنا لعدة خطوات لا بد من اتباعها حتى تتم تسوية اللحوم والكوارع بالأخص بشكل سريع.
اقرأ أيضاً وداعا للبوتوكس.. وصفة ورق الغار لإزالة التجاعيد العميقة والخطوط الدقيقة بسرعة البرق 8 سبتمبر، 2023 تعرف على توقعات الأبراج يوم السبت 9 سبتمبر 2023.. مفاجآت على الصعيد المالي 8 سبتمبر، 2023
وتكون الخطوة الأولى بطهي اللحم أو الكوارع مع مكون سحري موجود في مطبخك يعمل على تسوية اللحم والكوارع في فترة أقل من الوقت المتوقع للتسوية.
وهذا المكون هو السكر، فالسكر يساعد على تسوية اللحم والكوارع وإضعاف الأنسجة وتسريع استجابتها للتسوية على النار.
وأوصى خبراء الطهي في حال الرغبة في عدم تعطيل تسوية اللحم ضرورة تهدئة النار، وعدم إضافة الماء البارد على اللحم أو الكوارع أثناء فترة نضجه، فضلًا عن ضرورة ترك اللحم أو الكوارع على النار فترة تكفي لاكتمال التسوية.
أفضل طريقة تسوية اللحم والكوارع
*المكونات:
قطع اللحم أو الكوارع.
بصل شرائح.
ثمرة طماطم.
جزر وكرفس وكرات.
حبهان وورق لورا.
ملح وفلفل.
ماء للتسوية وقدر مناسب.
*طريقة العمل:
بداية وبعد بعد تنظيف اللحم والكوارع بشكل جيد، توضع على النار في قدر محتوي على الماء بعد تشويحها في الحبهان والمستكة.
كما يجب إضافة بقية مكونات الوصفة وترك اللحم أو الكوارع تغلي على النار وإزالة الشوائب.
وبعد 10 دقائق من الغليان يمكنك إضافة السكر، ثم تتم تسوية اللحم أو تسوية الكوارع خلال أقل وقت متوقع بعد إضافة السكر مع الحرص على إضافة الملح بعد التسوية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: تسویة اللحم على النار
إقرأ أيضاً:
هوكشتاين يقترح تسوية تستبعد إلحاق الـنقطة-ب والمزارع بلبنان
التفاؤل الحذر باحتمال التوصل إلى اتفاق لوقف النار على الجبهة الغزاوية من شأنه أن يتلازم مع تقدُّم التهدئة في جنوب لبنان على انتخاب رئيس للجمهورية الذي لا يزال يدور في حلقة مفرغة، هذا في حال أن المواجهة المشتعلة بين «حزب الله» وإسرائيل بقيت تحت السيطرة ولن تتدحرج نحو توسعة الحرب، وهذا ما يتيح للوسيط الأميركي أموس هوكشتاين أن يعاود تشغيل محركاته بين بيروت وتل أبيب، ليس لخفض منسوب التوتر على الجبهة الشمالية فحسب، وإنما لتعبيد الطريق لإبرام تسوية تعيد إليها الهدوء وتسمح بعودة النازحين إلى أماكن سكنهم على جانبي الحدود بين البلدين.
ونقلت «الشرق الأوسط» من مصادر مواكبة لسير المفاوضات الجارية بين الرئيس نبيه بري وهوكشتاين، أن الأخير يبدي تفاؤله، وإن بحذر، ليس لمنع توسعة الحرب، وإنما للتوصل إلى تسوية تعيد الهدوء على جانبي الحدود اللبنانية - الإسرائيلية كمدخل لتطبيق القرار «1701».
ونقلت المصادر المواكبة عن الذين يتواصلون باستمرار مع هوكشتاين ارتياحه لسير المفاوضات التي يجريها مع بري والتي قطعت شوطاً على طريق التوافق على خريطة الطريق لإعادة الهدوء على جانبي الحدود، ويُفترض أن تُستكمل للتوصل إلى اتفاق الإطار، على غرار ما أنجزه بالتواصل معه وكان وراء الاتفاق على ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل.
وكشفت عن أن هوكشتاين توصل في اجتماعاته المتنقلة ما بين بيروت وتل أبيب إلى تسوية الخلاف حول 7 نقاط كان تحفّظ عنها لبنان؛ كونها تخضع لسيادته الكاملة على أراضيه، وقالت إن الخلاف يكمن حالياً حول 3 نقاط ترفض إسرائيل الانسحاب منها، أبرزها «نقطة ب-1» الواقعة في رأس الناقورة الحدودية، وسبق للبنان أن طالب باستعادتها أثناء مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين البلدين بوساطة هوكستين، مع أن إسرائيل كانت سوّتها بالأرض لموقعها الاستراتيجي المطل على منطقة الشمال الحيوية.
كما كشفت أن إسرائيل ترفض إخلاء نقطتين تقعان في المنطقة الحدودية المتداخلة وتخضعان للسيادة اللبنانية، بذريعة أنهما نقطتان استراتيجيتان وتقترح مبادلتهما بمساحات تقع ضمن الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهذا ما يرفضه لبنان؛ لأنها تعطي ما لا تملكه وتعود ملكيته للسكان الأصليين.
ولفتت المصادر نفسها إلى أن هوكشتاين يعترف بسيادة لبنان على الشق اللبناني من بلدة الغجر المحتلة، لكن المشكلة تتعلق بأن سكانها من اللبنانيين يرفضون إلحاقهم ببلدهم ويتمسكون بضمهم إلى إسرائيل بعد أن استحصلوا على الجنسية الإسرائيلية، وقالت إن مزارع شبعا وتلال كفرشوبا ليستا مدرجتين على جدول أعماله بخلاف إصرار بري على إلحاقهما بلبنان، وهو - أي هوكستين - يتذرّع بأنهما ملحقتان بالقرارين «242» و«338»، وتقعان ضمن الأراضي السورية المحتلة، وتخضعان لسيطرة قوات الفصل «إندوف» بين إسرائيل وسوريا، ولا يمكن إعادتهما إلا بانتزاع وثيقة من الحكومة السورية تؤكد لبنانيتهما.
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟