بوابة الوفد:
2024-11-23@05:20:07 GMT

هالاند يكشف سبب عدم تسجيله في نهائي دوري الأبطال

تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT

كشف النرويجي إرلينج هالاند، مهاجم مانشستر سيتي الإنجليزي، سبب عدم تسجيله أهداف خلال مباراة فريقه أمام إنتر ميلان، بنهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي 2022/2023.

أحمد سليمان يكشف عن خوض الانتخابات في قائمة حسين لبيب

وأكد هالاند أنه سجل أهداف خلال الموسم، كما أنه حاول التسجيل أمام ريال مدريد، لكن تيبو كورتوا حارس الملكي تصدى للفرص ببراعة.

تصريحات هالاند

تحدث هالاند في حوار أجراه مع صحيفة "ليكيب" الفرنسية، حيث قال: "أمتلك شغف كبير، هذا يجعلني أتدرب بشكل دائم وبتركيز شديد حتى موعد المباراة الذي يعتبر اختبارًا لكل اللاعبين على الرغم من ضغط الجدول وعدم تأجيل أي مباراة من أجل أخرى حتى لو كانت أمام ريال مدريد أو بايرن ميونخ".

بينما تطرق للحديث عن عدم تسجيله أي أهداف خلال مباراة نهائي الشامبيونزليج، فقال: "أحرزت أهداف عديدة خلال الموسم، حاولت التسجيل في ريال مدريد لكن تيبو كورتوا تصدى لفرصي ببراعة".

وأختتم: "هذا الأمر لا يتعلق بتسجيل الأهداف فقط، كنت أود تسجيل هاتريك في النهائي ولكن الأهم هو الفوز بالألقاب الجماعية".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هالاند دورى أبطال اوروبا الوفد مانشستر سيتي

إقرأ أيضاً:

عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كرة القدم الأوروبية دائمًا ما تحمل مفاجآت غير متوقعة، حتى بالنسبة لأقوى الفرق هذا الموسم، يواجه عملاقا أوروبا، ريال مدريد ومانشستر سيتي، تحديات ملحوظة على المستويين المحلي والقاري، حيث ظهر جليًا تراجع أدائهما مقارنة بالموسم الماضي، ما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع. 

 

الملكي في مرحلة عدم استقرار 

ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجًا بدوري أبطال أوروبا، يمر بمرحلة تبدو بعيدة عن المعايير التي اعتاد عليها عشاقه في الدوري الإسباني، ورغم تحقيقه انتصارات متقطعة، يعاني الفريق من غياب الاستمرارية. وصلت إحصائياته هذا الموسم إلى هزيمة واحدة وثلاثة تعادلات، بينما في الموسم الماضي تكبد الفريق هزيمة وحيدة فقط وتعادل في ثماني مباريات طوال الموسم. هذه الأرقام توضح بجلاء حجم المعاناة التي يعيشها الملكي حاليًا. 

الفريق يجد نفسه الآن يصارع لتثبيت أقدامه في سباق الصدارة، مع تألق منافسين آخرين مثل أتلتيكو مدريد وبرشلونة. 

على المستوى الأوروبي، يبدو أن الفريق فقد بريقه في دوري الأبطال بنظامه الجديد، إذ لم يعد مرعبا كما كان في السنوات الأخيرة.

 في الموسم الماضي، وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية ونال اللقب، لكنه الآن يكافح في مرحلة المجموعات لضمان صدارة المجموعة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لتاريخ الفريق في هذه البطولة.

 

مانشستر سيتي تحت الضغط 

من جهة أخرى، يبدو أن مانشستر سيتي يمر بحالة من الإشباع أو الإرهاق بعد موسم مذهل حقق فيه الدوري الإنجليزي الممتاز. في الموسم الماضي، أنهى السيتي الدوري بثلاث هزائم وسبع تعادلات، بينما في هذا الموسم، ومع وصولنا إلى الجولة الثانية عشرة، تلقى الفريق هزيمتين وتعادل في مباراتين، مما يشير إلى فقدان نقاط بشكل غير معتاد هذا التراجع فتح الباب أمام فرق مثل أرسنال وليفربول للتقدم أو حتى التفوق عليه في بعض الأحيان. 

في دوري الأبطال، ورغم ضمانه التأهل إلى الأدوار الإقصائية، يظهر مانشستر سيتي بأداء أقل شراسة من الموسم الماضي  التراجع النسبي في أداء كيفن دي بروين بسبب الإصابة والاعتماد الكبيرعلى إيرلينغ هالاند، الذي واجه ضغوطا كبيرة، أثر بشكل ملحوظ على الأداء الهجومي للفريق.

 كما أن خروج لاعبين مثل إلكاي جوندوجان أحدث فجوة واضحة في وسط الملعب، ما ترك المدرب بيب غوارديولا أمام تحدٍ كبير لإيجاد حلول تكتيكية تعوض هذه الغيابات. 

غياب الاستقرار 

وعند مقارنة ما وصل إليه الفريقان هذا الموسم بأدائهما في الموسم الماضي، يتضح أن كلاهما يعاني من غياب الاستقرار.

 ريال مدريد، الذي كان دائمًا منافسًا شرسًا، يجد نفسه الآن مهددًا بفقدان هيبته الأوروبية وفي المقابل، مانشستر سيتي، الذي كان سيدا لإنجلترا في الموسم الماضي، يبدو وكأنه فقد جزءًا من بريقه. 

ريال مدريد يعتمد بشكل كبير على شبابه، مثل جود بيلينغهام وفينيسيوس جونيور، لكنه يفتقر إلى الخبرة والتوازن الذي كان يوفره لاعبون مثل لوكا مودريتش وكريم بنزيما في أوج عطائهم أما مانشستر سيتي، فيحتاج إلى استعادة الزخم من خلال تعويض غياب دي بروين وسد الفجوة التي تركها غوندوغان في خط الوسط. 

سقوط الكبار في أوروبا يعكس تحديات كرة القدم الحديثة، حيث أصبحت المنافسة أكثر شراسة يحتاج ريال مدريد ومانشستر سيتي إلى استعادة توازنهما سريعًا لتجنب موسم قد يوصف بالفشل مقارنة بما حققوه في الماضي. 

هل يستطيع العملاقان العودة إلى قمة القارة؟ أم أن هذا الموسم سيشهد صعود نجوم وفرق جديدة إلى القمة؟ هل يستطيع أنشلوتي وجوارديولا انقاذ ما يمكن انقاذه ؟فقط الوقت كفيل بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • ريال مدريد يتجاهل هالاند ويتجه نحو مهاجم لشبونة
  • فالفيردي يضحي من أجل ريال مدريد
  • رودري يتحدث عن مفاوضات ريال مدريد لضمه
  • الرباعي الدولي ينضم لتدريبات ريال مدريد
  • كأس التحدى وحلم ريال مدريد .. الأهلي في مهمة جديدة أمام بطل الأمريكتين بكأس إنتركونتيننتال
  • مبابي يفجر أزمة بين الأب والابن في ريال مدريد!
  • أنشيلوتي يواجه تحديات مع ريال مدريد واهتمام جديد من الاتحاد البرازيلي
  • فابريزيو رومانو يكشف موقف ريال مدريد من بيع إبراهيم دياز
  • ماركا : ريال مدريد يريد تمديد عقد براهيم دياز
  • عروش الكبار تهتز.. ريال مدريد ومانشستر سيتي سلسلة من الإخفاقات