18 خيلاً تتنافس على كأسي "زايد" و"فاطمة بنت مبارك" للخيول العربية بإيطاليا
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
يشهد مضمار "كابانيللي" بالعاصمة الإيطالية روما غداً الأحد، إقامة سباقي كأس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكأس الشيخة فاطمة بنت مبارك، للخيول العربية الأصيلة، برعاية النسخة الـ15 لمهرجان سباقات الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
ويشارك في كأس زايد للخيول العربية الأصيلة في سن 4 سنوات فما فوق "قوائم"، لمسافة 2200 متر، البالغ جائزته 30.
ويتصدر الترشيحات المهر "ديامنتيد إتركسنتا" للمالك الفيرو ميرو، الفائز في آخر سباقين بكأس "الوثبة ستاليونز"، و"أبو دي جالورا" لماريا كاترينا بيسيدو، و"دوماس" لكرستيان ميتيني، والمهرة "داليا باي أنجيلا" لستيفانو ميتيني، والمهرة "ماكاميرا" للمالكة الألمانية مانويلا ديفارو.
ويجتذب سباق كأس الشيخة فاطمة بنت مبارك لمسافة 1800 متر، البالغ جائزته 19.800 يور، (9) أمهار ومهرات في سن 3 سنوات، تتنافس على اللقب بالمضمار العشبي، ويتصدرها المهر "إلينو ديتركسنتا" للفيرو ميرو.
وينافس على اللقب المهر "إليدور" لكلوديا دي كابريلا، والمهرة "إلترا" لباولو يودو، والمهرة "إلايد باي اناروسا" لباتستا ميلوني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سباقات الشيخ منصور للخيول العربية كأس زايد للخيول العربية الأصيلة
إقرأ أيضاً:
عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية: السيدة فاطمة النبوية رمز للبر والتقوى
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن مصر نالت شرف احتضان العديد من آل بيت النبي ﷺ، وكان من بينهم السيدة فاطمة النبوية، ابنة الإمام الحسين رضي الله عنه، والتي جاءت إلى مصر بصحبة عمتها السيدة زينب وآل البيت الأطهار.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الجمعة، أن السيدة فاطمة النبوية كانت نموذجًا للورع والتقوى، وعرفت بألقاب عديدة مثل "أم اليتامى" و"أم المساكين" و"أم الحنان"، لما عُرف عنها من إحسان للفقراء ورعاية المحتاجين.
بعد انتشار الألعاب النارية.. عالم بالأوقاف: نوع من الترويع المحرم شرعا
حكم صيام الصبي.. المفتي: فريضة على من توافرت فيه الشروط
هل يجوز القراءة من المصحف أثناء الصلاة؟.. تنبيه هام من مفتي الجمهورية
هل يجوز للمصريين الصيام أو الإفطار حسب رؤية دولة أخرى؟.. المفتي يوضح الحكم
وتابع عاشت في مصر حتى وفاتها عام 110 هـ، ودُفنت في مسجدها المعروف بحي الضِرَب الأحمر بالقاهرة، والذي لا يزال مزارًا يقصده المحبون من جميع أنحاء مصر.
وأشار إلى أن حب المصريين لآل البيت جزء من هويتهم الدينية والثقافية، حيث استقبلوا آل بيت النبي ﷺ بالمودة والتقدير منذ قدومهم إلى مصر، وارتبط وجدانهم بمحبتهم والتبرك بهم، مؤكدًا أن هذا الحب يمثل امتدادًا لحب رسول الله ﷺ.