تعرضت حسابات تطبيق "واتساب" لنحو 15 عضوا في الكنيست الإسرائيلي للاختراق السبت، بعد أن تم حظر حساباتهم الخاصة، ومنعوا من الوصول إلى بياناتهم الخاصة.

وقالت تقارير إعلامية إسرائيلية، إن الاختراق استهدف حسابات الواتساب لـ15 عضو كنيست من حزب "يش عتيد"، وتم حظرهم ومُنعوا من الوصول إلى الحسابات إثر اختراق غير معروفة أسبابه أو الجهة التي تقف من وراء ذلك، في حين بدأ جهاز الأمن العام "الشاباك" بالتحقيق للوقوف على أسباب الاختراق والجهة  التي تقف خلفه.



ومن بين أعضاء الكنيست المخترقة هواتفهم؛ رئيس المعارضة الإسرائيلية، يائير لبيد، وميراف بن آري، ويوآف سيجالوفيتش، وتاتيانا مزارسكي، وميراف كوهين، ورام بن باراك وعضو الكنيست السابقة التي تترشح حاليا لرئاسة بلدية تل أبيب، أورنا باربيباي.


وتتعرض مواقع إسرائيلية رسمية، وحسابات شخصية لمسؤولين للاختراق كان أبرزها في نيسان/ أبريل الفائت حين شن قراصنة أكبر هجوم سيبراني منذ أعوام، عبر إسقاط أكثر من 60 موقعاً إلكترونياً وفقدان خدماتها، بالإضافة إلى ملء المواقع الإلكترونية بشعاراتٍ مناهضة لـ"إسرائيل" على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقبل ذلك، شنّت مجموعة القراصنة الإلكترونيين، "أنونيموس سودان"، هجوماً إلكترونياً كبيراً، أدّى إلى تعطيل تقديم الخدمة لعدة جهات رسمية في كيان الاحتلال، كان أبرزها شركة المياه الإسرائيلية "مكوروت".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة واتساب الاختراق اختراق واتساب لابيد دولة الاحتلال صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مبعوث الأمم المتحدة من دمشق: من “الضروري للغاية” التهدئة لعدم “جر” سوريا إلى النزاع

اعتبر المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير أوتو بيدرسن مندمشق الأحد أنه “من الضروري للغاية” إنهاء الحربين في لبنان وغزة لعدم “جر” سوريا إلى النزاع في المنطقة.

وقال بعد لقائه وزير الخارجية السوري بسام الصباغ “علينا الآن ضمان أن يكون هناك وقف فوري لإطلاق النار في غزة وفي لبنان وأن نجنب جر سوريا” إلى النزاع في المنطقة.

وأضاف بيدرسن “نرى أنه من الضروري للغاية تهدئة التصعيد حتى لا يتم جر سوريا أكثر إلى هذا النزاع.”

ومنذ بدء النزاع في سوريا، شن الاحتلال مئات الضربات الجوية، مستهدفة مواقع تابعة للقوات الحكومية وأهدافا إيرانية وأخرى لحزب الله. وازدادت وتيرة الغارات على وقع المواجهة المفتوحة التي يخوضها الاحتلال مع حزب الله في لبنان المجاور.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 105 أشخاص، معظمهم مقاتلون موالون لإيران، في حصيلة جديدة لغارات استهدفت الأربعاء ثلاثة مواقع في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي، ضمّ أحدها اجتماعا “لمجموعات سورية موالية لطهران مع قياديين من حركة النجباء العراقية وحزب الله اللبناني”.

وكان المرصد أحصى مقتل 92 شخصا في حصيلة سابقة لهذه الغارات.

المصدر أ ف ب الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي سوريا

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يطيح بالجميع من قارب نجاته.. هل يُقيل رئيسي الأركان والشاباك؟
  • ارتباك إسرائيلي حول توزيع المساعدات في غزة.. فشل في اختراق العشائر
  • حزب الله يكثف قصفه النوعي على مواقع ومستوطنات الاحتلال شمال فلسطين المحتلة
  • والآن مَن يُحاصِر مَن؟
  • الفريق أول شنقريحة في زيارة رسمية إلى دولة الكويت
  • تعرف على القوانين التي أقرها الكنيست الإسرائيلي.. عنصرية وتعزز الاحتلال
  • مبعوث الأمم المتحدة من دمشق: من “الضروري للغاية” التهدئة لعدم “جر” سوريا إلى النزاع
  • مسئول أمريكي يحذر الدول التي ستحاول اعتقال نتنياهو
  • ما هي منظمة حاباد اليهودية التي اختفى أحد حاخاماتها في الإمارات؟
  • معهد أمريكي يسلط الضوء على القاذفة الشبحية B-2 ونوع الذخائر التي استهدفت تحصينات الحوثيين في اليمن (ترجمة خاصة)