زلزال المغرب.. ارتفاع أعداد الضحايا إلى 1037 وفاة و1204 إصابة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلنت وزارة الداخلية المغربية، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب، إلى 1037 قتيلا و1204 إصابات بينها 721 حالة حرجة.
زلزال لمغربزلزال المغرب المُدمّر.. جهة مراكش آسفي تشهد هزات ارتدادية عنيفة زلزال المغرب.. آخر تطورات أوضاع المصريين بمختلف المدن المغربية
وأضافت الوزارة - في بيان - أن السلطات تواصل تعبئة جميع الوسائل البشرية واللوجيستية الضرورية، إضافة إلى تجنيد وحدات تدخل متخصصة مكونة من فرق البحث والإنقاذ، فيما تشهد مختلف البنيات الصحية بالمناطق المتضررة تعبئة شاملة لتقديم العلاجات اللازمة.
وووفقا للبيان، أكدت وزارة الداخلية أن عملية الإنقاذ متواصلة منذ ليلة أمس، وتتم في ظروف جيدة، موجهة تحية اعتزاز وتقدير للسكان على الحس الوطني العالي والتضامن الكبير من أجل تجاوز آثار الزلزال ودعم الجهود المبذولة.
وكان زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر، ضرب إقليم الحوز جنوب غربي مدينة مراكش، وأعقبته هزات ارتدادية، ألحقت أضرارا بالمباني من قرى جبال الأطلس إلى مدينة مراكش التاريخية، وتسبب الزلزال بأضرار مادية جسيمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زلزال المغرب ارتفاع اعداد الضحايا اصابة زلزال
إقرأ أيضاً:
آخرها «الفاروق» بالنصيرات.. ارتفاع أعداد المساجد المدمرة من الاحتلال الإسرائيلي في غزة
في جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية المساجد في عدة مناطق من القطاع، ما أسفر عن تدميرها بالكامل، جاء ذلك في تقرير تليفزيوني، عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «آخرها مسجد الفاروق بالنصيرات.. ارتفاع أعداد المساجد التي دمرها الاحتلال بشكل كامل في غزة».
الاحتلال يشن غارات على مساجد غزةبدأت الجريمة الجديدة، بشن طائرات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على مسجد الفاروق في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى تدمير المسجد بشكل شبه كامل، ليصبح أثرًا بعد عين، محولًا صرحًا دينيًا إلى أن أنقاض يتصاعد منها الدخان، وليست هذه المرة الأولى التي يطول فيها القصف المساجد.
الاحتلال يدمر دور العبادة بشكل متعمدشهد القطاع خلال شهور العدوان، تدمير العديد من دور العبادة بشكل متعمد، مما يثير تساؤلات عن أهداف الاحتلال من وراء هذه الهجمات، ولم يترك القصف الجوي من مسجد الفاروق سوى الحطام، ليؤكد غياب أي احترام للقيم الدينية أو الإنسانية، وتعمد الاحتلال تدمير أماكن العبادة التي لا تحمل أي خطر عسكري، إنما هي أماكن للسلام والعبادة.