هاتف Oppo A38 (وكالات)

أعلنت شركة  أوبو  Oppo الصينية هاتفها الجديد أوبو A38 في الهند، بعد إطلاقه في كل من الإمارات العربية المتحدة وماليزيا.

وهو هاتف اقتصادي موفر في الميزانية بمواصفات جذابة أهمها كاميرا عالية الدقة وشاشة ذات معدل تحديث عالي وشحن سريع بقدرة 33 وات. إليك كل تفاصيله في السطور التالية.

اقرأ أيضاً هواوي تتحدى جلاكسي وآيفون بهاتفها الأقوى بإمكانيات لا مثيل لها.

. اشتريه بدون تردد 9 سبتمبر، 2023 أسباب ستجعلك تشتري iPhone 15 دون التفكير بسعره.. تعرف عليها 8 سبتمبر، 2023

وفي التفاصيل، يحتوي  أوبو  OPPO A38 على شاشة عرض نوع LCD مقاس 6.56 بوصة بجودة HD + وتتمتع بمعدل تحديث سلس يبلغ 90 هرتز لتجربة مشاهدة وتمرير سهلة وسلسة. في الداخل.

كما يتم تشغيل أوبو بواسطة معالج “ميدياتك” مجموعة شرائح Helio G85 تعمل جنبا إلى جنب مع ذاكرة وصول عشوائي سعة 4 جيجابايت رام ومساحة تخزين تبلغ 128 جيجابايت روم، ويمكنك إضافة المزيد باستخدام بطاقة ذاكرة خارجية إذا أردت ذلك.

بخصوص البرمجيات الخاصة بجهاز أوبو، فهو يعمل بنظام أندرويد 13 مع  واجهة مستخدم ColorOS 13.1 من “أوبو” كما إنه هاتف ثنائي الشريحة، لذا يمكنك استخدام بطاقتي SIM أو بطاقة SIM واحدة وبطاقة ذاكرة.

وفيما يخص إعداد الكاميرات، نجد في اللوحة الخلفية مستشعر رئيسي بدقة 50 ميجابكسل، وهي رائعة لالتقاط صور واضحة، مع كاميرا بورتريه  بدقة 2 ميجابكسل لالتقاط الصور الشخصية. توجد في المقدمة كاميرا بدقة 5 ميجابكسل لالتقاط صور السيلفي.

ومن أهم عوامل الأمان في الموبايل وجود ماسح ضوئي لبصمات الأصابع على الجانب، كما أنه مقاوم للغبار ورذاذ الماء، وليس الغمر في الماء، كما أنه يأتي مع منفذ لسماعة الأذن مقاس 3.5 ملم.

وفيما يتعلق بالاتصالات،  مزود بتقنية 4G وWi-Fi وBluetooth ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS). يحزم وحدة بطارية سعة 5000 مللي أمبير في الساعة، ويتم شحنها بسرعة كبيرة من خلال الشحن السريع SuperVOOC بسرعة 33 وات.

وأخيرا، يأتي بسعر 12.999 روبية هندية، ةيتوفر هاتف Oppo A38 حاليًا للطلب المسبق على موقع العلامة التجارية. سيبدأ الشحن في 13 سبتمبر، ومن المتوقع طرحه أيضا على موقع Flipkart في ذلك الوقت تقريبًا. يأتي بخيارين من الألوان: Glowing Gold وGlowing Black.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أوبو هاتف جديد

إقرأ أيضاً:

من تجريدِ الفلسفةِ إلى المجرَّدِ النَّحوي: كتابةٌ تُوجِّهُ ذاكرةَ الصِّبا الباكرِ صوبَ الملموس

محمَّد خلف

تعرِفُ الفلسفةُ، رغم تأفُّفِها الظَّاهريِّ، كيف تُروِّجُ لمفاهيمِها المُغرِقَةِ في التَّجريد؛ ولكن حينما تعُمُّ وَفَرَتُها وتُصابُ أسواقُ تداوُلِها بالتُّخمةِ المعرفيَّة، تنتصِبُ الحاجَةُ إلى التَّجريدِ بالمعنى النًّحوي، حيثُ تتعرَّى الكَلِمُ من أيِّ تزيُّدٍ حرفي؛ وعندها، تشتدُّ الحاجةُ أيضاً إلى شاعرٍ يفتحُ مساراً مفارِقاً للمألوف، لِيضعَنا وجهاً لوجهٍ أمام الأشياءِ الملموسةِ ذاتِها، فيما يفتحُ لنا كُوَّةً جديدةً نُطِلُّ منها على عالمٍ مغاير؛ وهو تحديداً ما فعله الشَّاعرُ المُرهَفُ سيدأحمد علي بلال، الَّذي نقلنا بحِرفةٍ حاذِقةٍ من الطَّبقةِ العاملة إلى كَلَّةِ العمَّال؛ ومن المدينةِ الواسعةِ الأرجاء إلى الحيِّ السَّكنيِّ المحدود؛ ومن دفءِ الغرفةِ المنزليَّةِ إلى رطوبةِ العنبر؛ ومن وسائل الاتِّصالاتِ العامَّة إلى صندوقِها البريديِّ المرقَّم؛ وذلك في كتابٍ سيتمُّ تدشينُه اليومَ (السَّبت 29 يونيو 2024) في لندن تحت عنوان: "ص ب: ٣٠ - عنابر ديم التِّيجاني".
منذ البدء، أطلق الشَّاعرُ العنانَ لذاكرتِه الغضَّة، ولم يتدخَّل بغِلظةٍ لتوجيهِها وفقَ تحيُّزِه المعرفي، وإنًّما وجَّهَها، مثل كاميراتِ التَّلفزةِ، بمهارةٍ نحو العنابرِ والأسِرَّة؛ خزاناتِ الملابسِ وحقائبِ السَّفر؛ السَّاحاتِ والملاعب؛ الكنتينَ والطَّاحونة؛ دارِ الرِّعايةِ ومركزِ الشُّرطة. لكنَّه، مع ذلك، يُنبِّهُنا بلُطفٍ شديد إلى الدَّورِ التَّثقيفيِّ لدورِ السِّينما، والدَّورِ التَّربويِّ للحانة، حيثُ تقومُ الأمُّ صاحبةُ "الإنداية" بدفعِ رسومِ الدِّراسةِ لابنتها التَّي "تتلقَّى دروسَها باللُّغةِ الإنكليزيَّةِ، كما تُجيدُ الأمهريَّةَ والتِّغرنجا والعربيَّة". ولا يُشيرُ الشَّاعرُ إلى الكفاحِ السِّياسيِّ للعُمَّالِ إلَّا لِماماً، حفاظاً على مصداقيَّة حداثةِ سِنِّه أثناء إقامته في عنبر الكلَّة السَّابعة بديمِ التِّيجاني في مدينة بورتسودان، حيثُ يقول: "لا أستطيعُ تقديمَ صورةٍ عن وجودِ نضالاتٍ عُمَّاليَّة [..] لكنِّي أتذكَّرُ أنَّه أثناء تنفيذ أحد الإضرابات، [..] حاول بعضُ العمَّالِ التَّسلُّلَ من عنابرِ الجانبِ الغربيِّ للذَّهاب إلى العملِ خروجاً على قرارِ الإضراب، بينما كان مؤيِّدو الإضرابِ ينتشرونَ لِيمنعوا كلَّ مَن يُحاوِلُ كسرَ الإضراب، صائحينَ به (إشكع ... إشكع)".
إلَّا أنَّ الشَّاعرَ يُحدِّثُنا بإسهابٍ وتعاطفٍ لا يعرِفُ الموارَبة عنِ الحياةِ اليوميَّة للعتَّالة والخفراءِ والعربجيَّة، وكيف يتقاسمون شظفَ العيشِ وكسرةَ الخبزِ والقرقوش بينهم، فقد "كانوا فقراءَ [..] إذ نادراً ما كان يملكُ أحدُهم جهاز راديو أو درَّاجة أو ساعةَ يد"؛ وفي نفسِ الوقت، يُوفِّرُ وصفُه التَّفصيليُّ للباحثينَ في مجالِ الاقتصاد والعلوم الاجتماعيَّة عينةً صغيرة قابلةً للدِّراسة وأرضاً بِكراً لِتَكوُّنِ طبقةٍ مهمَّة من طبقاتِ المجتمعِ السُّوداني، كما يوفِّر للمهتمِّين بالشَّأنِ الثَّقافيِّ وجهاً آخرَ منسيَّاً من وجوهِ الحداثة، وهو تعدِّيها على أنماطِ العيشِ التَّقليديَّة واستغلالُها لحاجاتِ المُعوِزين، الَّذين لا يملكون أرضاً لفلاحتها أو نشاطاً تجاريَّاً يتعيَّشون به أو سهلاً خصباً لتربيةِ قطيعٍ من الأبقارِ أو الأغنام. وفي مقابلِ فقدهم لتلك الأنماط، تُوفِّرُ لهم الشُّروطُ الجديدة عملاً بأجرٍ محدود، شريطةَ الخضوع لقوانين الخدمةِ وتراتبيَّة الهياكل وتنظيمِ الوقت؛ فأفرادُ الكَلَّة (أي فرقة العمل) التَّابعين لهيئة السِّكك الحديديَّة الَّذين يتعيَّن عليهم نقل البضائع من وإلى رصيف الميناء والمخازن وعرباتِ قطاراتِ النَّقل، مطلوبٌ منهم لإنجازِ هذا العملِ اليوميِّ الشَّاقِّ أن يستيقظوا مبكِّراً منذ الخامسة والنِّصف صباحاً، وأن يعملوا لمدَّةِ ثماني ساعاتٍ بنظامٍ قائمٍ على ورديَّتَيْن، تعمل الثَّانيةُ منها إلى العاشرة مساء.
ليس هذا فحسب، وإنَّما تخضعُ إقامتُهم في عنابر ديم التِّيجاني إلى نُظُمٍ صارمة، بدءاً من الاستيقاظِ فجراً إلى وقتِ إطفاء الأنوار مبكِّراً في تمام السَّاعة التَّاسعة مساءً. كما تجري كلَّ يومٍ، ما عدا يوم الجمعة، عمليَّة مرور، يتأكَّد فيها الملاحظُ ومساعدوه من نظافةِ العنابر والمساحاتِ التي تفصل بينها؛ فهي، وعددُها ستةَ عشرَ عنبراً، كانت موزَّعة على أربعة صفوف، ومساحتها 320 متراً (8 أمتار في 40 متراً)؛ وقبل تحويلها إلى مخازنَ الواحدَ تلوَ الآخر، كان كلُّ عنبرٍ منها مأوًى لكلَّتَيْن، تُقسَّمُ كلُّ كَلَّةٍ إلى فريقين (أ) و(ب)، ويتراوح عددُ كلِّ فريق بين (15) إلى (18)، لكلِّ فردٍ منهم رقمٌ يُعرَفُ به وخِتمٌ يحملُ اسمه، لاستلامِ المرتَّبِ الشَّهري، وهو توقيعٌ معترفٌ به في التَّعاملاتِ الماليَّة. لكنَّ العاملَ في الكلَّةِ لم يكُن يملُكُ سوى عنقريبَ وحقيبةٍ حديديَّة لحفظ الملابس وأخرى من الصَّفيحِ لحفظ السُّكَّر والبلح والبسكويت. ويتقاسمُ أفرادُ العنبر الواحد جميعَ المرافقِ العامَّة وهي الحمَّامُ والمطبخ والمَزيَرة، والمراحيضُ خارج العنبر. كما يقوم النَّبطشي -وهو عاملٌ تمَّ تفريغُه- بإعدادِ الطَّعام، فيبدأ مع آذانِ الفجر بإعدادِ الإفطار لورديَّة الصَّباح الَّتي تبدأ عملَها في الخامسة والنِّصف صباحاً، كما يقوم بإعدادِ كفتيرةِ الشَّاي الَّتي يستقبِلُها الأفرادُ المتبقُّون في العنبر بأكوابِهمِ الخاصَّة.
ويخضع توزيع العنابر والبيوت إلى وضعيَّةِ العامل داخل الهرم الإداري؛ فأفرادُ الكلَّاتِ يسكنون في العنابر، وعلى جانبٍ منها تقع بيوتُ قدامى العمَّالِ ومساعديهم، ثم بيوت شيوخ الأقسام ومساعدي الملاحظ؛ وأخيراً بيت الملاحظ نفسه. وعلى يمينه، يوجد كنتين التَّعاون؛ وبالقرب منه المرفق الصِّحِّي؛ كما يوجد أيضاً مبنى المكتب الرَّئيسي لديم التَّيجاني المسؤول عن حفظ سجلَّاتِ العمَّال، وإصدار تصريحات السَّفر بالسِّكك الحديديَّة؛ كما هو المكتبُ الذي تُعقَدُ خارجه كلَّ مساءٍ جلسةُ التَّعليمات، الَّتي يعرِفُ من خلالها أفرادُ الكلَّةِ توزيعَ مواقعِ العمل في اليوم التَّالي، إضافةً إلى النَّظرِ في الشَّكاوى والتَّظلُّماتِ المختلفة وفضِّ النِّزاعاتِ إن وُجِدت، وفرضِ العقوباتِ إنِ اقتضتِ الحاجة؛ كما يوجد بالمكتب صندوق البريد رقم (30)، الَّذي يكتسِبُ أهمِّيَّةً قصوى في هذا الكتاب، لأنَّه هو الصِّلةُ الوحيدة الَّتي تربط أفراد الكلَّاتِ بأُسَرِهم، والَّتي يبرِزُ من خلالها دورُ الكاتب بوصفِه محرِّراً رئيسيَّاً للرَّسائل لسنواتٍ وحافظاً أميناً لأسرارِها إلى الأبد، فقد كان يكتبُ "ما قد يتجاوز الخمسين خطاباً في الشَّهرِ لعمَّالِ العنابر" لمدَّة تسعِ سنوات (1957-1965)؛ وكان غرضُها الأساسيُّ هو "إبلاغُ المرسَل إليه بتفاصيل توزيع المبلغ المالي المُرسَل [..] وإبلاغ السَّلام إلى أفرادِ الأسرة". ويُمكِنُ الجزمُ بأنَّ تلك الرَّسائل بالرَّغم من أنَّها رسائلُ عاديَّة، إلَّا أنَّها هي الَّتي هيأتِ الكاتبَ للتَّعوُّدِ على حرفةِ الكتابة، مثلما أنَّ الزَّراعة هي الَّتي مهَّدت له الطَّريقَ لتجويدِ التَّرجمة، تماماً كما فتحتِ الكتبُ في حقيبةِ شقيقِه الرَّاحلِ إبراهيمَ له البابَ لِيَطرِقَ بابَ الشِّعرِ ويسلُكَ درُوبَه منذ وقتٍ مبكِّر.
وبالتَّرافقِ مع صبرِ الكاتبِ لسنواتٍ على كتابةِ الرَّسائل وتدرُّجه في المراحلِ التَّعليميَّة، كانت مدينة بورتسودان تنمو أيضاً وتزدهر؛ وقد أتاح لنا الكاتبُ فرصةَ مشاهدتِها وهي تحتلُّ بصبرٍ ومثابرة مكانَ ميناءِ سواكن القديم. ومثلما أدرك عمُّه عثمان بلال مبكِّراً بأنَّ النَّهرَ والخلاء لَيْسَا مِلكاً لأحد، أدركتِ السُّلطاتُ الاستعماريَّة باكراً أنَّ البحرَ ليس مِلكاً لأحدٍ، فقرَّرت وضعَ يدِها عليه بإنشاء ميناء بورتسودان؛ فتحوَّلَ الجُهينيَّة بتأميمِ المياهِ من موَّرِّدين للبضائعِ عبر البحرِ بالطُّرُقِ التَّقليديَّة إلى مهرِّبينَ يتفادون إيجارَ المرافئ ودفعَ رسومِ الجمارك إلى سلطاتِ الميناء. كما جلب المستعمِرُ خبراءَ يمنيِّين من ميناء عدن الَّتي أُنشئت قبل بورتسودان، فانتشرت بقدومِهِمِ المطاعمُ والمقاهي في سوق أبي حشيشَ وسلبونا؛ وأصبحت هناك دارٌ للرِّياضة، ودارَانِ للسِّينما هما سينما الشَّعب وسينما الخواجة؛ وانبثق دكَّان التَّززي حسن علي أبو سِنَّة منتدًى اجتماعيَّاً لأبناء قرية حزيمة (وهذا جانبٌ مهمٌّ في السَّردِ لن نتمكَّن من تغطيته في يومِ التَّدشينِ هذا). لكنَّنا نقولُ، في ختامِ هذا العرضِ الاحتفائي، إنَّه إذا قام المستعمِرُ بالاستيلاء على البحرِ بدافعٍ من مقتضياتِ الحداثة، فإنَّ حُكامَ المدينةِ الَّذين دفعهمُ اليومَ مِسيارُ الحربِ إليها لا يكتفون بوضعِ يدِهم على إيراداتِ الميناء، وإنَّما يُصادِرونَ حقَّ ساكنيها الأصليِّين في التَّعبيرِ عن إرثهمِ الثَّقافي، فها هو مديرُ التِّلفزيون يتعرَّضُ بعنجهيَّةٍ لمذيعةٍ ترتدي زيَّها المحلِّي بزعمٍ لا أساسَ له بشأنِ وجودِ زيٍّ قوميٍّ ينبغي على الجميعِ ارتداؤه في بلدٍ أروعَ ما فيه تعدُّدُه الثَّقافي. وأروعُ ما في كتاب "ص. ب -عنابر ديم التِّيجاني" أنَّ الكاتبَ قد ثنى إحدى قدمَيْهِ، بوعدٍ قطعَه على نفسِه، لِيسكُبَ لنا مداداً من تجربتِه الثَّرة في العنابرِ والطُّرقِ الرَّطبة الَّتي تقودُ في نهايةِ المطافِ إلى يمٍّ متلاطمِ الأمواج.

khalaph@hotmail.com

algassas@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • Oppo تعلن عن هاتف متين ومتطور
  • من تجريدِ الفلسفةِ إلى المجرَّدِ النَّحوي: كتابةٌ تُوجِّهُ ذاكرةَ الصِّبا الباكرِ صوبَ الملموس
  • إطلاق هاتف Infinix HOT 40i بشعار صنع في مصر
  • "البيئة" تطرح فرصة استثمارية إنشاء مدينة العنب بمنطقة الباحة
  • «البيئة» تطرح فرصة استثمارية لإنشاء مدينة العنب بمنطقة الباحة
  • "نويت أعانده".. لطيفة تطرح مفاجأة من كلمات عبدالوهاب محمد وألحان كاظم الساهر
  • انفجار هاتف في جيب فتاة مصرية بسبب حرارة الجو.. وهذا ما حدث لها
  • Honor 200 Pro: الهاتف الذكي الذي يتفوق بمواصفاته التنافسية وأدائه القوي
  • سقوط عاطلين سرقا شقة في مصر الجديدة
  • قرار حكومي يدخل حيز التنفيذ هذا الاسبوع