سواليف:
2025-01-08@23:59:39 GMT

الرمثا .. وفاة عشريني سقط من أعلى منزله

تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT

الرمثا .. وفاة عشريني سقط من أعلى منزله

#سواليف

توفي اليوم السبت، #شاب يبلغ من 22 عاما، إثر سقوطه من الطابق الثالث في #منزل ذويه الكائن في لواء #الرمثا، وفق مصدر أمني.

وبحسب المصدر الأمني، فقد تم إخلاء #الوفاة إلى #مستشفى_الرمثا الحكومي.

وباشرت الأجهزة الأمنية التحقيق في الحادثة، للوقوف على ملابساتها.

مقالات ذات صلة  باص مدرسة يدهس طفلا في عمان 2023/09/09.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شاب منزل الرمثا الوفاة

إقرأ أيضاً:

نظام الأسد مسح حي العسالي الدمشقي وذكريات سكانه بالكامل (شاهد)

تتكشف جرائم النظام السوري، بعد سقوطه يوما بعد يوم، بحق السكان والأحياء السكنية، خاصة في العاصمة دمشق، والتي هجر قسما كبيرا من سكانها ومسح آثارهم بالكامل.

وتحول حي العسالي الذي كان يعج بالحياة جنوبي العاصمة دمشق، إلى كومة من الركام والأنقاض، بعد تدميره بقصف عنيف وآليات ثقيلة خلال السنوات الماضية

وبمجرد الابتعاد بضعة كيلومترات عن وسط العاصمة يبدو جليا الدمار الذي أحدثه النظام المخلوع وقواته في محيط دمشق.

لكن على عكس الدمار في مناطق أخرى، يظهر حي العسالي وكأنه بحر من الأنقاض، حيث باتت مبانيه متعددة الطوابق أثرا بعد عين.



ووسط الدمار الشامل، يقف مسجدا "حذيفة بن اليمان" و"عمر بن الخطاب"، اللذان تضررا خلال الحرب ولكن بقيا قائمين، متحدين الدمار الذي شمل أرجاء المنطقة ولم يكن نتيجة الحرب وحدها.

ووفقا لشهادات سكان المنطقة، فإن النظام السوري السابق لم يسمح لسكان حي العسالي، الذين نزحوا داخليا إلى أماكن أخرى، بالعودة إلى منازلهم بعد انتهاء المعارك في عام 2017.

وأكد سكان أن الفرقة الرابعة، التابعة لماهر الأسد، شقيق الرئيس المخلوع، كانت مسؤولة عن المنطقة، وأن النظام تعمد عام 2022 تدمير جميع المباني التي بقيت قائمة في الحي باستخدام آليات ثقيلة. كما أشاروا إلى أن النظام خطط لتحويل المنطقة إلى معسكر أمني وعسكري.

ورغم تضررهما من القصف فقد ظل مسجدا حذيفة وعمر صامدين، فيما جرى تسوية كل ما تبقى في الحي بالأرض.

محمد نزيه حنيفة، البالغ من العمر 62 عاما، يزور باستمرار منزله المدمر، الذي كان يتألف من أربعة طوابق، بالإضافة إلى متجره القريب الذي كان يبيع فيه مواد التنظيف.

وقال حنيفة إنه بدأ بناء منزله في عام 2000، وأكمله في عام 2011، مشيرا بيده إلى أنقاض المنزل، وموضع الباب وقطع الرخام والبلاط التي كان استخدمها في البناء.

وأضاف حنيفة أن الأرض الواسعة المحيطة بمنزله كانت ملكا له، وكان يزرع فيها الفراولة، والتين، والرمان، والزيتون، والعنب، والجوز، والبقدونس.

وأوضح حنيفة أنه عثر بين أنقاض منزله على بقايا مضخة المياه، وخطوط الكهرباء، ومواد البناء التي كان قد اختارها بعناية لمنزله بحسب الأناضول.



وتابع حنيفة قائلا إن "المنطقة كانت تضم سكانا من خلفيات دينية وطائفية مختلفة وكانوا يعيشون معا بسلام، ولكن الآن أصبح الجميع إما لاجئا، أو نازحا داخليا، أو مدفونا تحت التراب".

وأكد حنيفة أن الدمار في المنطقة لم يكن فقط بسبب الحرب، بل جرى بنزعة "انتقامية وحاقدة"، موضحا أنه تعرض للتهديد من قبل النظام عندما عاد إلى منزله عام 2017 بعد انتهاء المعارك.

وقال إن ضابطا من النظام هدده قبل ذلك وهو يشير إلى حفرة ناجمة عن قنبلة برميلية أمام منزله، قائلا له: "إذا لم تغادر المنطقة، سأدفنك هنا".

وأضاف حنيفة أن النظام رفض السماح له بالبقاء في الحي بعد انتهاء المعارك، وبدأ عناصر الفرقة الرابعة بسرقة ممتلكات المواطنين تدريجيا.

وشبه حنيفة ما حدث في حي العسالي بنكبة فلسطين عام 1948، عندما أُجبر الفلسطينيون على النزوح وأخذوا مفاتيح منازلهم معهم. لكنه أشار إلى أن الفرق الوحيد هو أنهم، على عكس الفلسطينيين، يستطيعون الآن العودة إلى أراضيهم، حتى لو كانت منازلهم مدمرة.

وقال حنيفة: "نحن أيضا عشنا نكبة، كان لدينا مفاتيح منازلنا المدمرة التي طُردنا منها إلى الشارع. اليوم ليس لدينا منازل، لكن لدينا الأرض، ورغم أننا أُجبرنا على النزوح، إلا أننا نستطيع الآن العودة".

وتابع: "فقدت اثنتين من شقيقاتي، واثنين من أبناء إخوتي، و15 شهيدا من عائلتي. العديد من أقاربي أيضا استشهدوا. لقد دفعنا الثمن الباهظ لنرى بلدنا يعود إلى الأمن والاستقرار".

واختتم حنيفة حديثه بالإشارة إلى الأغصان الخضراء التي تنمو من تحت الأنقاض، والتي كانت يوما جزءا من بستانه، ثم قال: "سأعود الأسبوع المقبل إلى هنا للبدء بزراعة الأرض من جديد."

ضابط من ضباط نظام الأسد هدم حي كامل انتقاماً..

متخيلين حجم الحقد ؟!! pic.twitter.com/EvuyNlzycM — فراس منصور (@firasmansor0) January 5, 2025

بطائرة "درون".. لقطات حصرية للجزيرة مباشر تكشف حجم الدمار في حي العسالي بدمشق pic.twitter.com/XxzD4ursCj — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) January 4, 2025

مقالات مشابهة

  • هنو يُكرم محمد منير في منزله بمناسبة يوم الثقافة المصرية.. والأخير: فخور إني مصري
  • القدس.. هدم منازل وعشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • وفاة غامضة في المنيا.. التحقيقات تكشف ملابسات الحادث
  • جيجل: وفاة عشريني إثر إنهيار ترابي بتاكسنة
  • بعد تعرضه لوعكة صحية.. وزير الثقافة يكرم الفنان محمد منير في منزله
  • أزمة نفسية..تفاصيل إنهاء طالب حياته قفزًا من شقته في الجيزة
  • أوباميانغ لا يزال يعاني من صدمة السطو المسلح على منزله ببرشلونة
  • وهران.. وفاة عشريني سقط من الطابق التاسع لعمارة
  • نظام الأسد مسح حي العسالي الدمشقي وذكريات سكانه بالكامل (شاهد)
  • لمروره بأزمة نفسية.. زوج ينهى حياته بالدقهلية