الصحة العالمية تحصي عدد المتضررين في زلزال المغرب
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، أن الزلزال العنيف الذي ضرب المغرب ليلة أمس الجمعة أضر بـ300 ألف شخص في مراكش والمناطق المحيطة. وأفاد التلفزيون المغربي بأن عدد ضحايا الزلزال ارتفع إلى 1037 قتيلا، بالإضافة إلى آلاف الجرحى والمنكوبين.
كما تسبب الزلزال بأضرار جسيمة وأثار حالة ذعر في مراكش ومدن أخرى كثيرة، وفق حصيلة جديدة صادرة عن وزارة الداخلية.
وذكر المركز الوطني للبحث العلمي والتقني ومقره الرباط أن قوة الزلزال بلغت 7 درجات على مقياس ريختر وأن مركزه يقع في إقليم الحوز جنوب غرب مدينة مراكش التي تعتبر مقصدا سياحيا كبيرا.
والغالبية العظمى من الضحايا في محافظات تقع جنوب مراكش وتضم بلدات صغيرة وقرى متناثرة في قلب جبال الأطلس الكبير، وهي بمعظمها قرى يصعب الوصول إليها وغالبية المباني فيها لا تحترم شروط مقاومة الزلازل، بحسب ما أوضح خبراء في تصريحات لوسائل الإعلام المحلية.
وهذا أقوى زلزال يضرب المغرب.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
دون أضرار.. زلزال بقوة 6.2 ريختر يضرب ساحل نيوزيلندا
ضرب زلزال بقوة 2ر6 درجة على مقياس ريختر الساحل الغربي لنيوزيلندا، فيما لم يجر إطلاق تحذيرات من وقوع موجات مد بحري عالية (تسونامي).
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي أن الزلزال وقع بعد الساعة 0100 صباحا بالتوقيت المحلي بقليل.
أخبار متعلقة الصين.. حريق بمطعم يسبب مقتل 22 شخصًا وإصابة 3 آخرينبسبب الميزانية.. إضراب شامل في بلجيكا يصيب الرحلات الجوية بالشلل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال يضرب ساحل نيوزيلندا - أرشيفيةزلزال يضرب ساحل نيوزيلنداووقع الزلزال على بعد 300 كيلومتر جنوب غرب مدينة إنفيركارجل النيوزيلندية وعلى عمق 10 كيلومترات تحت البحر.
ووصفت المراصد في نيوزيلندا الزلزال بأنه متوسط. ولم ترد تقارير عن وقوع أضرار على الفور.
يشار إلى أن نيوزيلندا، التي يبلغ تعداد سكانها خمسة ملايين نسمة، تقع في منطقة "الحزام الناري"، وهو قوس من الصدوع الزلزالية يقع حول المحيط الهادئ يشهد زلازل وبراكين بشكل شائع .
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا