بعد اللى حصل فى المغرب.. أهم 3 حاجات لازم تعملها أثناء الزلزال
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
خيم الحزن على العالم العربي ، بسبب ماحدث فى المغرب بعد الزلزال القوي الذي ضربها الليلة الماضية توجد الكثير من الاحتياطات والاجراءات التى يجب القيام بها أثناء الزلزال فما يتم القيام به داخل المنزل يختلف تماما عن اجراءات السلامة فى الشارع أو الشواطئ.
وحفظ كل هذه الاحتياطات الخاصة بالوقاية من الزلزال يحتاج تركيز كبير ورغم كل هذا قد ينساها الإنسان، وقت حدوث الكارثة بسبب الخوف والصدمة من الزلزال نفسه .
في معظم المواقف، يمكنك حماية نفسك من الزلزال إذا قمت على الفور بـ أهم 3 خطوات حددها مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي، وهى:
أنزل على يديك وركبتيك قبل أن يضربك الزلزال لأنه يحميك من السقوط ولكنه يسمح لك بالتحرك إذا لزم الأمر.
قم بتغطية رأسك ورقبتك (وجسدك بالكامل إن أمكن) أسفل طاولة أو مكتب قوي.
إذا لم يكن هناك مأوى قريب، انزل بالقرب من جدار داخلي أو بجوار الأثاث المنخفض الذي لن يسقط عليك، وقم بتغطية رأسك ورقبتك بذراعيك ويديك.
تمسك بملجأك (أو رأسك ورقبتك) حتى يتوقف الاهتزاز.
كن مستعدًا للتحرك مع الملجأ الخاص بك إذا غيره الاهتزاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزلزال الوقاية من الزلزال المغرب الزلازل
إقرأ أيضاً:
مخاوف أممية من أزمة صحية محتملة في ميانمار بعد الزلزال المدمر
أعرب مسؤولون أمميون عن مخاوفهم من أزمة صحية محتملة في ميانمار بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر يوم الجمعة الماضي مخلفا آلاف الضحايا من قتلى وجرحى ومفقودين.
وحذر فرناندو ثوشارا، ممثل منظمة الصحة العالمية في ميانمار، من أن انعدام المياه الصالحة للشرب والصرف الصحي قد يؤدي إلى تفشي الأمراض المعدية مثل الكوليرا وحمى الضنك، ما يعقد الوضع الإنساني المتدهور.
من جانبه، أكد توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أن الاستجابة للكارثة تواجه تحديات كبيرة بسبب نقص التمويل والأضرار الجسيمة في البنية التحتية، ما يعيق إيصال المساعدات إلى المتضررين.
ودعا فليتشر إلى توفير التمويل اللازم لجهود الإغاثة، مشيرا إلى أن المساعدات الحالية غير كافية ويجب ضمان وصولها بشكل آمن وغير مقيد مع حماية المدنيين.
كما أشارت جوليا ريس، نائبة ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، إلى أن العديد من المجتمعات دمرت بالكامل، حيث يعيش الآلاف من الأطفال والعائلات في العراء، ويعانون من نقص حاد في الغذاء والمياه.
وتعمل فرق البحث والإنقاذ المحلية، بدعم من وحدات دولية من دول عدة، على تكثيف جهودها للوصول إلى الناجين تحت أنقاض المباني المدمرة جراء الزلزال، خاصة في المناطق الأكثر تضررا.