خبير اقتصادي: مجموعة العشرين أرض المعارك بين المجموعات الدولية .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قال الخبير الاقتصادي، محمد أنيس، إن قمة مجموعة العشرين في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، تعتبر أرض المعارك بين المجموعات الدولية ومنها المجموعة الدولية مع أمريكا، وروسيا والصين وباقي الدول.
جنوب أفريقيا: بريكس يجب أن تكون مثل مجموعة العشرين بعد انضمام الاتحاد الأفريقي.. هل تغير مجموعة العشرين اسمها إلى G21؟| تفاصيل
وأضاف أنيس، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترانيوز"، اليوم السبت، أن مجموعة العشرين تعتبر أرضًا للتوافق أيضًا بين تلك الدول وصراعاتها مع بعضها البعض؛ لأنها تجتمع بالقمة وتناقشها وتحاول الوصول إلى حلول، مشيرًا إلى أن هناك مجموعة من القضايا الاقتصادية الدولية ستتم مناقشتها، وأبرزها قضية التغير المناخي وكيفية مواجهته، والتنمية الاقتصادية المستدامة وتحقيق أهداف الأمم المتحدة.
وتابع الخبير الاقتصادي، أن القمة تهدف للمساعدة الدول النامية في النهوض بنفسها للحاق بالدول التي حققت إنجازات اقتصادية، وأيضًا بعض القضايا الاقتصادية التي ستتم مناقشتها هي الضرائب على الشراكات الدولية أهمها الشركات التكنولوجية، لأن معظمها تكون أمريكية وتدفع ضرائب بسيطة، ولكن نشاطها التجاري في العالم كله ولا تدفع ضرائب لتلك الدول التي بها نشاطها رغم أنها تروج للمنتجات بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الافريقي التنمية الاقتصادية المستدامة التنمية الاقتصادية التغير المناخي الخبير الاقتصادي الشراكات الدولية القضايا الاقتصادية مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
خبير: وصول حجم الصادرات لـ40 مليار دولار يعكس استقرار القطاعات الاقتصادية
أكد محمد الكيلاني، الخبير الاقتصادي، أن وصول حجم الصادرات إلى 40 مليار دولار يُعد رقمًا مطمئنًا للغاية للدولة، سواء على مستوى القطاعات الاقتصادية المختلفة أو للمواطنين والأسواق الخارجية.
أوضح الكيلاني ذلك خلال تصريحاته في برنامج "الخلاصة" المذاع عبر قناة "المحور"، أن هذا الإنجاز يعكس قدرة الاقتصاد المصري على التكيف مع التحديات الراهنة.
وأشار الكيلاني إلى أن التوترات الجيوسياسية، بما في ذلك أزمة فيروس كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، أثرت بشكل كبير على حركة الشحن الدولي، مما زاد من تكاليف الشحن وفرض تحديات على فتح أسواق جديدة والترويج للمنتجات التصديرية.
وأكد أن استمرار تلك التوترات يمثل ضغطًا على القطاعات التصديرية، إلا أن القدرة على تحقيق هذا الرقم تعكس نجاح الدولة في التعامل مع الأزمات وتوفير بيئة مستقرة نسبيًا للتصدير.
وختم الكيلاني بأن هذا الرقم يمنح ثقة كبيرة للمواطنين والمستثمرين في الاقتصاد المحلي، ويعزز من مكانة الدولة على الساحة الاقتصادية الدولية.