مظاهر إحياء الذكرى الأولى للمكلة اليزابيث الثانية.. اقتصرت على «جولة»
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
جنازة ضخمة تم إذاعتها على شاشات التلفاز بجميع أنحاء دول العالم للملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا التي توفيت عن عمر يناهز الـ96 عاما، بعد ما ظلت على العرش 70 عاما كأكبر فترة حكم شهدها التاريخ.
جولة للأمير وليم وزوجتهالمراسم الضخمة التي شهدتها الجنازة وارتداء الزي الرسمي للعائلة المالكة البريطانية، والالتزام بالبروتوكول اختفى بالذكرى الأولى لوفاة الملكة الراحلة، بعد أن أقتصر إحياء ذكراها على جولة قاما بها الأمير ويليام، وكيت ميدلتون، بينما اكتفى الملك تشارلز بتذكر الملكة الراحلة برسالة الذكرى.
جولة بدأت بحضور الأمير ويليام، وكيت ميدلتون، بدأت بحضور قداس في كاتدرائية سانت ديفيدز، التي تحظى بمكانة تاريخية مهمة، كونها موقعا للعبادة لأكثر من 1400 عام، إذ يعود تاريخها إلى عام 1181 وتستقبل نحو 300 ألف زائر سنويا، كما أن الملكة إليزابيث الثانية قد قامت بزيارتها 3 مرات بمناسبات مختلفة، بحسب ما ذكرت شبكة التلفزيون البريطانية «بي بي سي».
تحية الجماهير المصطفة بالأعلاموتوجه بعد ذلك أمير وأميرة ويلز، إلى تحية الجمهور المصطف على الجانبين حاملين الأعلام، بشوارع مدينة بمقاطعة بيمبروكشاير في جنوب غرب ويلز، قبل توجههم إلى محطتهم الأخيرة في هذه الجولة التي قاما بها لإحياء ذكرى الملكة الراحلة والتي أظهرت مدى وفائهم للملكة إليزابيث الثانية، لقراءة المزيد من التفاصيل يرجى الضغط على الرابط التالي
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذكرى الملكة اليزابيث الملك تشارلز المملكة المتحدة إليزابيث
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.