مساعد وزير الخارجية الأسبق: «دبلوماسية الرئاسة» تتحرك للتأثير في كل الاتجاهات
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إنَّ الدبلوماسية المصرية تشهد أنشطة متعددة مؤخراً، خاصة في ظل مستجدات طرأت عليها ما يمكن تسميته بـ«دبلوماسية الرئاسة»، فالرئيس السيسي بنفسه ومعه كبار المسؤولين والوزراء يتحرك في مختلف الاتجاهات، لافتاً إلى ذهابه إلى طوكيو مرتين خلال أقل من شهرين.
بيومي: توقيت استثنائي لانعقاد قمة مجموعة العشرينوأضاف «بيومي» خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ التوقيت الاستثنائي لانعقاد قمة مجموعة العشرين ومشاركات متتالية لمصر سواء في اجتماعات بريكس أو هذه القمة، ما يعكس دورها الرائد إقليمياً ويزيد فرص التنمية.
وتابع مساعد وزير الخارجية الأسبق، أنَّ مصر هي أكثر دولة لها تواجد بـ القارة الأفريقية على مستوى العالم، وعلى مر التاريخ ساهمت بصور متعددة في تنمية القارة وتزويدها بالخبرات، بجانب ريادتها الدبلوماسية التي ظهرت في تأسيسها لحركة عدم الانحياز ومؤخراً أكبر تجمع للدول النامية، والمُسمى مجموعة الـ77.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قمة العشرين مجموعة العشرين القارة الأفريقية أفريقيا
إقرأ أيضاً:
أوباما يعترف بصعوبات في علاقته مع زوجته ميشيل ويعلق على حقبة ترامب
واشنطن
كشف الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن الصعوبات التي واجهها في علاقته مع زوجته ميشيل أوباما، مؤكدًا أن فترة رئاسته أثّرت سلبًا على حياته الأسرية.
وجاء ذلك خلال حديثه مع رئيس كلية هاميلتون، ستيفن تيبر، حيث قال: “كنت أعاني من عجز كبير في علاقتي بزوجتي، لذلك أحاول الآن تعويض ذلك من خلال القيام ببعض الأمور الممتعة بين الحين والآخر”.
وأشار أوباما إلى أن فترته الرئاسية بين عامي 2009 و2017، بما حملته من ضغوط ومسؤوليات، ألقت بظلالها على علاقته بميشيل، ولفت إلى محاولاته المستمرة لإعادة التوازن في علاقتهما بعد مغادرة البيت الأبيض.
ويأتي الحديث في ظل شائعات لاحقت عائلة أوباما مؤخرًا، خصوصًا بعد أن شوهد الرئيس الأسبق بمفرده في عدة مناسبات رسمية، منها جنازة الرئيس الراحل جيمي كارتر، وحفل تنصيب دونالد ترامب، مما أثار تساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين.
وخلال اللقاء، تحدث أوباما أيضًا عن الرئيس السابق دونالد ترامب، مبدياً دهشته مما وصفه بـ”صمت الأحزاب” تجاه سلوكياته، وقال: “تخيلوا لو أنني فعلت أيًا من هذا، لما غُفِر لي”، معربًا عن قلقه من التهديدات التي تواجه حرية التعبير في الجامعات الأمريكية تحت سياسات الحكومة الفيدرالية الحالية.