استعرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، ردود الأفعال على زلزال المغرب المدمر، إذ حصدت المغرب تضامنا مصريا ودعما دوليا، من خلال "فيديوجراف" جاء على النحو التالي:

الجامعة العربية تعرب عن خالص التعازي.
مصر تؤكد تضامنها الكامل مع المغرب.
الإمارات تؤكد وقوفها بجانب المغرب وشعبه.
الأمم المتحدة تعلن استعدادها لتقديم المساعدة.


فرنسا تفتتح مركزًا للأزمات للتعامل مع الحادث.
الهند تؤكد الاستعداد لتقديم كل مساعدة ممكنة.

أعلنت وزارة الداخلية المغربية، السبت، ارتفاع حصيلة القتلى بالزلزال الذي ضرب البلاد مساء الجمعة، إلى 820 قتيلا و672 جريحا لافتة إلى أن 205 أشخاص وضعهم الصحي في حالة حرجة حتى الساعة الـ10 صباحا بالتوقيت المحلي، وفقا لما نقلته قناة الأولى المغربية الحكومية.

ويعد الزلزال المميت الذي ضرب المغرب بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر ليلة الجمعة هو الأسوأ الذي شهدته البلاد منذ سنوات بحصيلة ضحايا إجمالية بلغت 961 منهم 632 قتيلا و329 جريحا وفقا للأرقام الرسمية الصادرة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: زلزال المغرب الجامعة العربية تعازي

إقرأ أيضاً:

تضامن مع المحتفلين أم زمالة مع المتعاونين؟

* *لو لم تكن قحت/ تقدم قد امتنعت “تماماً” عن التضامن مع المواطنين في محنتهم الكبرى مع فعائل “المتعاونين” مع الميليشيا، ولم تكن قد تجنبت تماماً ذكر “المتعاونين” بسوء.*

* *ولو كانت قد استطاعت أن تتظاهر بالحد الأدنى من التضامن مع المواطنين بأن أشارت، ولو على استحياء، لفعائل “المتعاونين” بهم، ولو بما يقل كثيراً عما يفرضه الحجم الكبير لإجرامهم، ولو كان التضامن لمرة واحدة عابرة، ولو من باب رفع العتب ودرء تهمتي التشجيع أو الصمت المتواطئ.*
* *لو كان تضامنها مع المواطنين وهم يلاقون الويلات من المتعاونين قد ساوى، أو حتى قل كثيراً عن، ما تظهره من تضامن معهم، وخشية عليهم وهم يحتفلون بالجيش عند قدومه لتخليصهم من جحيم الميليشيا.*
* *لو أنها قد التزمت بما يفرضه التضامن الحقيقي مع مواطنين في حالة احتفال، وشاركتهم هذا الاحتفال، ولو مجاملةً على مضض، بدلاً من “المزايدة” عليهم، والتظاهر بأن “تقدم” “أشفق” عليهم من شفقتهم على أنفسهم.*
* *لو أنها لم تمتنع تماماً عن هذه الواجبات، ولم تمتنع حتى عن التظاهر بها، لتوفر لها الحد الأدني من القدرة على المجادلة بأن ما تظهره من قلق شديد عندما يحرر الجيش منطقةً هو قلق على المواطنين المحتفلين خشية أن يُتهم بريء منهم بتهمة التعاون، لا قلق على المتعاونين، وليس لمحاولة التستر عليهم، وليس بسبب الزمالة في التعاون!*
* *إن شق على “تقدم” أن تتضامن مع المواطنين ضد “المتعاونين”، أو بمعزل عنهم، كان يمكنها أن تعالج هذه المعضلة بأن تعتبرهم جميعاً “متعاونين” وتمنحهم ذات التضامن على الدوام!*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بيان مصرى تركى : نرفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم وندعم صمودهم
  • “ساوند إنرجي” تكشف عن بدء إنتاج الغاز من حقل تندرارا المغربي.. “10 ملايين قدم مكعبة يومياً”
  • أنت تختلف عنهم
  • بعد 4 أو5 أعوام..الشرع: لا بد من إصلاحات واسعة قبل الانتخابات في سوريا
  • التمور الجزائرية تشكو المنع من دخول السوق المغربية مع اقتراب شهر رمضان
  • مدير الضرائب: أموال المصالحة الضريبية ستساهم في تطوير البنية التحتية “هاد الناس ساكنين معانا وخاصهوم يساهمو”
  • تضامن مع المحتفلين أم زمالة مع المتعاونين؟
  • خبير: فرض ترامب رسوم جمركية يؤدي لتفاقم الأزمة الاقتصادية العالمية
  • الرجل الثاني في المخابرات المغربية يفر إلى أوروبا
  • إيطاليا وإسبانيا تعترفان رسمياً برخصة السياقة المغربية دون الحاجة لإختبارات جديدة