يمانيون:
2025-01-31@05:53:25 GMT

موسكو: على الغرب تنفيذ شروط صفقة الحبوب

تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT

موسكو: على الغرب تنفيذ شروط صفقة الحبوب

 شدد المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم السبت، على أن جميع شروط استئناف صفقة الحبوب معروفة جيدا، ويجب الوفاء بها.

ووفق وكالة “سبوتنيك” قال بيسكوف في حديث مع الصحفيين: إن “الرئيس الروسي قال بوضوح إن الشروط معروفة جيدًا، وقد تم الاتفاق عليها”.

وأضاف أنه “يقال الآن إن الغرب مستعد للتعهد بفتح “سويفت” لشركة تابعة لبنك روسيا الزراعي، والحقيقة هي أن الاتفاقيات تنص على أن “سويفت” يجب أن يكون متاحًا لبنك روسيا الزراعي، وليس للشركة التابعة له”.

وأشار بيسكوف إلى “الحاجة إلى العودة إلى أساسيات الاتفاقيات التي تم التوصل إليها منذ البداية، والتي تلقينا وعودًا بالوفاء بها منذ فترة طويلة”.

وأخطرت موسكو في 17 يوليو الماضي تركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة، بوقف تمديد اتفاق الحبوب، ما يعني سحب الضمانات الروسية لسلامة الملاحة ووقف العمل بالممر الإنساني البحري في شمال غرب البحر الأسود.

وأرجعت موسكو وقف العمل بالاتفاق إلى عدم التزام الدول الغربية بالشروط التي تراعي مصالح روسيا بموجب الاتفاق، رغم جهود الأمم المتحدة.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

الإدارة السورية الجديدة تطالب موسكو بتسليم «الأسد».. و«الكرملين» يرفض التعليق

قال مصدر سورى مطلع على المحادثات التى أجريت مع وفد روسى رفيع فى دمشق، أمس، لوكالة «رويترز»، إنّ قائد الإدارة السورية، أحمد الشرع، طلب من موسكو تسليم بشار الأسد ومساعديه المقربين، فيما لم يعلق «الكرملين» على سؤال بشأن تقرير سورى يفيد بأن دمشق تسعى للحصول على تعويضات من روسيا، بحسب ما جاء فى «القاهرة الإخبارية»، كما لم يعلق الكرملين أيضاً على سؤال مرتبط بطلب الإدارة السورية الجديدة تسليم الرئيس السابق.

وتوجه نائب وزير الخارجية الروسى، ميخائيل بوجدانوف، إلى دمشق، لإجراء أول محادثات مع الإدارة السورية الجديدة، منذ الإطاحة بنظام الأسد، أواخر العام الماضى، وقالت الإدارة الجديدة فى سوريا، فى بيان أمس، إن الجانبين ناقشا آليات المرحلة الانتقالية التى تهدف إلى ضمان المساءلة، وتحقيق العدالة لضحايا الحرب الوحشية التى شنها نظام الأسد.

وضغطت الحكومة السورية الجديدة على روسيا للحصول على تعويضات، خلال أول محادثات لها مع وفد الكرملين، وطبقاً للبيان السورى حول المحادثات فى دمشق، مع نائب وزير الخارجية الروسى ميخائيل بوجدانوف، فإن الحوار سلط الضوء على دور روسيا فى إعادة بناء الثقة مع الشعب السورى، من خلال إجراءات ملموسة، مثل التعويضات وإعادة الإعمار.

ووصف «بوجدانوف» المحادثات بأنها بناءة، رغم أننا نتفهم مدى صعوبة الوضع، بحسب وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء، فيما نقلت وكالات أنباء روسية فى وقت متأخر من مساء أمس الأول، عن نائب وزير الخارجية الروسى ميخائيل بوجدانوف، قوله إن موسكو ودمشق ستجريان مزيداً من المحادثات بشأن القاعدتين العسكريتين الروسيتين فى سوريا، ونقلت وكالة تاس للأنباء عن بوجدانوف قوله للصحفيين: «هذه المسألة تتطلب مفاوضات إضافية، وحتى الآن لم يحدث أى تغييرات بشأن وجود القاعدتين العسكريتين الروسيتين فى البلاد».

وفى سياق منفصل، التقى وزير الخارجية فى الحكومة الانتقالية السورية، أسعد الشيبانى، ووزير الدفاع اللواء مرهف أبوقصرة، وفداً أممياً، برئاسة السفير جان بيير لاكروا، وكيل الأمين العام لعمليات السلام فى الأمم المتحدة، واللواء باتريك غوشات، القائم بأعمال رئيس البعثة، قائد قوة الأمم المتحدة، لمراقبة فض الاشتباك، وتم خلال اللقاء التأكيد على استعداد سوريا للتعاون الكامل مع الأمم المتحدة وتغطية مواقعها على الحدود، حسب تفويض عام 1974 بشرط انسحاب القوات الإسرائيلية فوراً، وأكدت قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك التزامها الكامل بحل هذه القضية وإعادة الاستقرار إلى الحدود والمنطقة، وأبدت استعدادها لتقديم الدعم فى عمليات إزالة الألغام وضمان جودة الخدمات والتنسيق بين السلطات والمنظمات العاملة على إزالة المتفجرات ومخلفات الحرب من أجل سوريا أكثر أمناً.

مقالات مشابهة

  • لافروف: الغرب لم يحترم أبدا مبدأ المساواة السيادية بين الدول
  • روسيا: عقوبات الاتحاد الأوروبي على السفن أضرت بصادرات الحبوب
  • اتفاق غزة - تفاصيل تنفيذ الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل اليوم
  • ارتفاع صادرات الحبوب الروسية إلى 72 مليون طن خلال 2024
  • الإدارة السورية الجديدة تطالب موسكو بتسليم «الأسد».. و«الكرملين» يرفض التعليق
  • صادرات الحبوب الروسية تبلغ مستوى تاريخيا في 2024
  • مصر أكبر مستورد للحبوب الروسية في 2024
  • بوتين يؤكد نهاية الحرب الروسية الأوكرانية إذا توقف دعم الغرب
  • بوتين يؤكد نهاية الحرب الروسية الأوكرانية إذ توقف دعم الغرب
  • روسيا: تسليح الغرب لأوكرانيا يعزز الفساد وينشر الفوضى خارج حدودها