3368 مخالفة تموينية خلال حملات على المخابز والأسواق بالمنيا
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
شنت مديرية التموين بالمنيا، حملات مكثفة لمتابعة أسواق المحافظة، والتى أسفرت عن ضبط 3368 مخالفة متنوعة ببعض المحال التجارية وكذلك المخابز خلال شهر أغسطس الماضى، يأتى ذلك تنفيذا لتكليفات اللواء أسامة القاضى محافظ المنيا لإحكام الرقابة على الأسواق والتأكد من توافر السلع والمواد الغذائية ومدى صلاحيتها .
وأشار الدكتور محمود يوسف وكيل وزارة التموين بالمنيا إلى أن الحملات تمكنت من ضبط 2788 مخالفة للمخابز متنوعة بينها 851 مخالفة خبز ناقص الوزن، 405 إنتاج خبز غير مطابق للمواصفات، 41 توقف عن التشغيل، 22 تصرف وتجميع فى حصص الدقيق المدعم، 88 مخالفة عدم وجود سجلات ، بالإضافة الى 1381 مخالفة أخرى.
كما تمكنت الحملات أيضا من ضبط 580 مخالفة بالأسواق، شملت 97 مخالفة عدم الإعلان عن الأسعار و 85 مخالفة للبيع بأزيد من السعر الرسمى، 21 مخالفة صلاحية، 17 مخالفة تراخيص، 22 مخالفة جزارة، 129 سلع مجهولة المصدر، 14 مخالفة مواد بترولية، و 10 مخالفات غش تجارى، و69 مخالفة لتجار تموينيين، بالإضافة إلى 116 مخالفات أخرى.
و أكد وكيل وزارة التموين بالمنيا أن حملات التموين مستمرة بشكل مكثف لضبط الأسواق، مشيرا إلي وجود تنسيق تام بين كافة الأجهزة المعنية من أجل تنفيذ الحملات الرقابية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المنيا شهر أغسطس الماضي
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 13 مليون نازح ولاجئ في السودان خلال عامين من الحرب
أعلنت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، أن ما يقرب من 13 مليون شخص سوداني فروا من ديارهم حتى الآن، وعبر ما يقرب من 4 ملايين منهم إلى الدول المجاورة كمصر وجنوب السودان وتشاد وليبيا وإثيوبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى، وصولًا إلى أوغندا.
اللاجئين السودانيينوقالت مفوضية اللاجئين، في بيان لها مع حلول الذكرى الثانية لاندلاع الحرب في السودان، إن النزوح استمر في التزايد في العام الثاني من الصراع، حيث فرَّ أكثر من مليون شخص من السودان. وأفاد الوافدون الجدد بتعرضهم لعنفٍ جنسيٍّ ممنهجٍ وانتهاكاتٍ أخرى لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى مشاهدتهم عمليات قتلٍ جماعية نصفهم من الأطفال، بمن فيهم آلافٌ بلا عائلات.
وأشارت المفوضية إلى أن السودان البلد الذي يضم أكبر عدد من النازحين كلاجئين في أفريقيا.
تحرير الخرطومأوضحت أن انتهاء القتال مؤخرًا في العاصمة الخرطوم أتاح فرصةً للوصول إلى اللاجئين والنازحين الذين انقطعت عنهم المساعدات إلى حد كبير لمدة عامين.
بدأ الآلاف بالعودة إلى الخرطوم، بالإضافة إلى مراكز حضرية رئيسية أخرى في أم درمان وود مدني وولاية الجزيرة، لكن هذه الأعداد ضئيلة نسبيًا مقارنة بالملايين الذين ما زالوا نازحين.