تحدثت مايلي سايروس عن اللحظة التي عرفت فيها أن زواجها من الممثل الأسترالي ليام هيمسوورث قد انتهى.

 وكان الزوجان السابقان في علاقة متذبذبة منذ عام 2010 وتزوجا في عام 2018، لكن هذا الزواج لم يدم أكثر من عام. وفي حديثها عن نهاية العلاقة، قالت سايروس "أردت فقط أن أهدأ لأن الأمر كان جدياً بالفعل".

وأضافت سايروس "كان يوم عرض Glastonbury 2019 هو اليوم الذي قررت فيه أنه لن يكون من المفيد في حياتي أن أكون في تلك العلاقة.

إن التزامي أنا وليام بالزواج، جاء بالطبع بسبب الحب أولاً لأننا كنا معاً لمدة 10 سنوات، ولكن أيضاً كنا نحاول فقط إعادة البناء بأسرع ما يمكن".

ودمر حريق منزل مايلي وليام في ماليبو في عام 2018. وفي أغسطس (آب) 2019، تقدم ليام بطلب الطلاق.  

وأضافت سايروس: "كانت تلك لحظة أخرى حيث جاء العمل في المقام الأول. أعتقد أن هذا هو السبب في أنه من المهم جداً بالنسبة لي الآن ألا يكون الأمر كذلك، وأن يأتي الإنسان في المقام الأول".

يذكر أن مايلي سايروس بدأت بالحديث عن حياتها وسيرتها المهنية منذ الأيام الأولى من طفولتها حتى الآن، في سلسلة جديدة على تيك توك، بحسب صحيفة برمنغهام ميل البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مايلي سايروس

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية: لا استقامة للأخلاق بدون عقيدة.. والدين سندها الحقيقي

أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن العقيدة تُشكّل ضرورة أخلاقية لا غنى عنها، إذ تُولّد في النفس وازعًا يحول دون الانحراف، وتمنح الأخلاق معناها الحقيقي وفاعليتها في تهذيب السلوك الإنساني.

وخلال حديثه الرمضاني اليومي عبر قناتي DMC والناس الفضائيتين، شدد فضيلته على أن الأخلاق لا تستقيم إلا إذا بُنيت على إيمان بالغيب، مؤكدًا أن العقيدة ترسّخ في النفس إحساسًا بالمسؤولية، فيلتزم الإنسان العدل، ويتحرى الصدق، ويرد الحقوق إلى أهلها، وتسود الرحمة والإنصاف في تصرفاته. وعلى النقيض، فإن من أنكر الغيب، وانفصل عن الإيمان، يصبح بلا رادع داخلي، فتضعف أخلاقه، ويفقد الحس بالعدل، ويتحول إلى عبدٍ لشهواته، فينحرف سلوكه، ويفسد المجتمع من حوله.

مفتي الجمهورية: القرآن شفاء للأرواح وسراج للقلوبمفتي الجمهورية: النبي كان نموذجا فريدا في العفو والتسامح حتى مع أعدائهمفتي الجمهورية يدين استئناف العدوان الإسرائيلي على غزةمفتي الجمهورية: العقيدة والشريعة وجهان لحقيقة واحدة لا ينفصلان

وأوضح مفتي الجمهورية أن الإسلام قدّم رؤية متكاملة للأخلاق، فجعلها متصلة بالعقيدة والشريعة، ولم يربطها بالمصلحة أو المنفعة الشخصية، بل أرسى منظومة أخلاقية ثابتة تستمد قوتها من أوامر الله ونواهيه. وأضاف أن الأخلاق ليست مجرد سلوكيات فردية، بل هي أساس صلاح المجتمعات، ولذلك كانت دعوة الأنبياء جميعًا قائمة على الإيمان والعمل بالأخلاق، لأن انهيار الأخلاق يعني انهيار الدين وفساد السلوك.

وأشار فضيلته إلى أن الحضارات لا تزدهر إلا عندما تتأسس على الإيمان والأخلاق، محذرًا من خطورة فصل الأخلاق عن العقيدة، حيث تتحول إلى شعارات جوفاء بلا أثر. كما شدد على أن الشهوة نار لا تنطفئ إلا بالإيمان، وأن الدين هو الحاجز الحقيقي الذي يمنع النفس من الطغيان، ويهذب الغرائز، ويمنح الإنسان راحة البال، ويحقق استقرار المجتمع.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن الأخلاق هي حصن الإنسان، ولا يمكن أن تستقيم إلا إذا قامت على عقيدة سليمة، فالدين هو الروح، والأخلاق هي الجسد، ولا غنى لأحدهما عن الآخر.

مقالات مشابهة

  • محمد أبو هاشم: التصوف الحقيقي ليس معناه الابتعاد عن الدنيا
  • عمره خلص بالسجن.. بوسي تكشف حقيقة تسببها في وفاة زوجها الأول
  • مفتي الجمهورية: لا استقامة للأخلاق بدون عقيدة.. والدين سندها الحقيقي
  • وزير الداخلية الفرنسي: لا نريد الحرب مع الجزائر
  • وليام هيغ: لست معجبا لكن تأثير ترامب قد يكون إيجابيا
  • لقجع يكلف إسماعيل الفتح بقيادة مهمة تطوير التحكيم المغربي
  • لقجع يكلف الحكم المونديالي إسماعيل الفتح بمهمة تطوير التحكيم المغربي
  • كيف تحسب عمرك الحقيقي؟
  • مصرع خادم ضريح إثر اندلاع حريق داخل المقام بقرية غياضة الشرقية في بني سويف
  • يكابر بالباطل.. أحمد مجاهد يوجه رسالة غامضة .. ما السبب