عقب لقاءها السيسي.. رئيسة المفوضية الأوروبية تؤكد أهمية وثيقة المشاركة المصرية الأوروبية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
عرضت فضائية “إكسترا نيوز” لقطات من اللقاءات التي أجراها الرئيس عبد الفتاح السيسي على هامش مشاركته في قمة مجموعة العشرين المنعقدة بالهند
والتقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع أورسولا فون ديرلاين رئيسة المفوضية الأوروبية على هامش انعقاد قمة مجموعة العشرين بالهند.
وأعربا الرئيس السيسي ورئيسة المفوضية الأوروبية عن التقدير المتبادل لتميز العلاقات المصرية الأوروبية.
وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أهمية وثيقة المشاركة المصرية الأوروبية حتى عام 2027.
وأكد الرئيس السيسي ورئيسة المفوضية الأوروبية، الاهتمام بتطوير وتعميق الشراكة الاستراتيجية التقليدية بين مصر والاتحاد الأوروبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي مجموعة العشرين رئيسة المفوضية الأوروبية الاتحاد الأوروبي المفوضیة الأوروبیة
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأممي لسوريا: الاتفاقات الأخيرة تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن المبعوث الأممي لسوريا، قال إن الاتفاقات الأخيرة التي توصلت إليها الإدارة الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها.
وأضاف: نأمل أن يقود الإعلان الدستوري سوريا نحو استعادة سيادة القانون وتعزيز انتقال شامل ومنظم، وندعو إلى تحقيق مستقل وموثوق بشأن أحداث الساحل والتعاون الكامل من السلطات مع الأمم المتحدة.
ووافق مجلس الأمن الدولي على بيان يدين بشدة العنف الواسع النطاق الذي شهدته منطقة الساحل السوري، داعياً السلطات الانتقالية في دمشق إلى حماية جميع السوريين بغض النظر عن العرق أو الدين.
ونقلت وكالة "ريا نوفوستي" عن دبلوماسيين قولهم إن البيان، الذي تم التوصل إليه بالإجماع يوم الخميس، سيُعتمد رسميًا يوم الجمعة. ويعد هذا البيان خطوة مهمة في توحيد الموقف الدولي تجاه التطورات الأخيرة في سوريا، لا سيما بعد الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق الساحل.
وشهدت منطقة الساحل السوري، التي تضم أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية متصاعدة منذ يوم الأربعاء الماضي، حيث اندلعت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام ومجموعات مسلحة تابعة للنظام السابق. وأسفرت المواجهات عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف قوات الأمن، وفق ما أعلنته إدارة الأمن العام، التي أكدت أن الهجمات تركزت في مدينة جبلة وريفها.
وأعلن الأمن العام السوري عن اعتقال مجموعات وصفها بأنها "غير منضبطة"، بسبب ارتكابها انتهاكات بحق المدنيين، في حين أكدت وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة إرسال تعزيزات عسكرية إلى مدينتي اللاذقية وجبلة لضبط الأمن وإعادة الاستقرار، مع ضمان عدم وقوع تجاوزات.