تنجذب النجمة غادة عبدالرازق  للأزياء الجذابة التي تبرز أنوثتها ومنحنيات قوامها الممشوق دون الميل للجرأة مما جعلها محط أهتمام وإعجاب المعنيين بالموضة لترتدي أزيائها من توقيع أشهر مصممي الأزياء في مصر والوطن العربي.

 

نور فتح الله لـ الوفد: فستان غادة عبدالرازق أظهر رقي ذوقها وذكاء اختيارتها في عكس سحر قوامها 

 

وكشفت مصممة الأزياء اللبنانية نور فتح الله كواليس اختيار وتصميم فستان النجمة غادة عبدالرازق في أحدث ظهور لها في تصريحات خاصة بـ بوابة الوفد.

وأكدت أن غادة عبدالرازق اختارت هذا الفستان لانجذابها لتصميمه الذي يعكس سحر قوامها ويجعلها تشبه عارضات الأزياء العالميات.

 

وأوضحت انها صممت الفستان من قماش الكريب باللون الزهري مع التل الناعم لعمل الأكمام وتطريزها بحبات الكريستال؛ ليواكب الموضة 2023-2024، ويتناغم مع لون بشرتها البرونزية مما خطف الأضواء إليها أكثر.

 

وأضافت أن تم تصميم الفستان خلال 12 ساعه ونفذ نهائيًا فى مدار 7 أيام، وبلغ ثمنه 799 دولار ليبلغ ثمنه 25 ألف جنيه مصري.

 

وأردفت أن قوام غادة عبدالرازق الرشيق منح تصميم الفستان مذاق مختلف لتصبح مثال تقتدي به صاحبات القوام الطويل الممشوق من هذا الجيل.

وأشارت انها تحرص على تصميم أكثر من قطعه مفعمة بالاحتشام والرقي في  كل كولكشن خاص بها لتجذب صاحبات الذوق الرفيع.

واختتمت أن تصميم الفستان يتناسب صاحبات الذوق الأنيق ويعرف ذوق المرأة من طريقة اختيارها للأزياء التي تختارها.

 

 

وتألقت غادة عبدالرازق بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، صمم من قماش الكريب والتل المطرز بحبات الكريستال من الأطراف وحول الرقبه.

وأكلمت سحر إطلالتها بالتزين بالمجوهرات المرصعه بالألماس.

أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة تناغمت مع إطلالتها ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.

 

غادة عبدالرازقغادة عبدالرازقغادة عبدالرازقغادة عبدالرازق

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غادة عبدالرازق الموضة بوابة الوفد عارضات الأزياء غادة عبدالرازق

إقرأ أيضاً:

مفاجأة العام 2025.. «آبل وسامسونج» تكشفان تقنيات غير متوقعة بالهواتف الذكية

على الرغم من أن هواتف آيفون وسامسونج قد وصلت إلى مرحلة متقدمة تقنيًا، إلا أن الهواتف الذكية لم تشهد تغييرات كبيرة في السنوات الأخيرة مع الاستمرار في إعادة استخدام نفس التصاميم ما يشير إلى دخول الشركات في مرحلة من الاستقرار والركود.

ومن المتوقع، مستقبلاً، وفق تقرير لموقع “إنديان إكسبرس” أن تظل تصاميم وأغراض الهواتف الذكية كما هي إلى حد كبير، مع تحسينات تدريجية في الأجهزة والبرمجيات مع كل جيل جديد.

ومع ذلك، تستمر شركات الهواتف في تحقيق أرقام قياسية من الأرباح كل ربع سنة، ويستمر السوق في التحول نحو الهواتف الفاخرة، مما يزيد من متوسط سعر البيع في مناطق مثل الهند وجنوب شرق آسيا.

وفي الوقت نفسه، تواجه الشركات ضغوطًا متزايدة من الهيئات التنظيمية لتغيير نماذج الأجهزة وطرق العمل؛ مما يتطلب منها تعزيز تجربة المستخدم للحفاظ على اهتمام المستهلك.

كما تشير التوقعات إلى أن الهواتف الذكية في عام 2025 قد لا تكون مختلفة بشكل جوهري عن الموديلات الحالية، ولكنها قد تكون أكثر تطورًا في الذكاء الاصطناعي، مع تحسينات في التطبيقات والواجهات الموجهة لتقديم تجربة مخصصة.

ويُتوقع تقديم تصاميم أنحف وتحسينات في تكنولوجيا البطاريات، بالإضافة إلى تعزيز الحماية ضد الاحتيال الإلكتروني والمكالمات المزعجة.

إلا أن كلًا من آبل وسامسونج قد تثيران مفاجأة في عام 2025 من خلال طرح نماذج “أنحف”، مثل iPhone 17 Slim وGalaxy S25 Slim.

ولتحقيق هذه التصاميم النحيفة، قد يتعين على الشركات إعادة تصميم الهواتف بشكل جذري، وهو ما قد يستدعي الاستغناء عن بعض الميزات التقليدية مثل درج بطاقة SIM أو الأزرار المادية، وربما اعتماد أنظمة كاميرا أو بطاريات جديدة.

كما سبق لشركة آبل أن جربت تصميمًا نحيفًا مع جهاز iPad Pro الذي يبلغ سمكه 5.1 ملم فقط. وسيُظهر الوقت ما إذا كانت آبل ستتمكن من تقديم هاتف ذكي أنحف من دون التنازل عن الجودة المعتادة.

كما بدأت الشركات التقنية في عام 2024 إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي في الهواتف الذكية، إلا أن التنفيذ لم يكن مثاليًا، إذ لم تظهر أي ميزة لتقنية الذكاء الاصطناعي بشكل بارز.

لكن في 2025، يتوقع حدوث تحسن في التكامل بين الذكاء الاصطناعي وواجهة المستخدم، سواء من خلال المساعدين الصوتيين مثل “سيري و جيميني Siri وGemini” أو عبر إضافة وكلاء ذكيين للتفاعل مع التطبيقات.

وقد تزايدت هجمات برامج التجسس والبرمجيات الخبيثة على الهواتف الذكية في 2024، مع استغلال المهاجمين الثغرات في طرق مثل الرسائل القصيرة والمكالمات العشوائية.

وتستمر الشركات في تحسين الأمان عبر تشفير البيانات واستخدام التقنيات الحيوية. كما من المتوقع أن تصبح مميزات الأمان جزءًا لا يتجزأ من أنظمة التشغيل، لضمان حماية أفضل ضد التهديدات الإلكترونية.

وفي ظل الضغوط العالمية للحد من إدمان الهواتف الذكية، تعمل شركات التكنولوجيا على تطوير ميزات جديدة لتقليل تشتيت الانتباه. حيث قد نشهد في عام 2025 تطبيق ميزات تساعد المستخدمين على تقليل المقاطعات وحظر التطبيقات المزعجة أو تخصيص أوقات الراحة الذهنية.

كما تتوسع الأدوات التي تمنح الآباء مزيدًا من التحكم في كيفية استخدام الأطفال للهواتف.

التكنولوجيا القابلة للإصلاح
بدأت شركات مثل آبل وغوغل في استكشاف كيفية جعل هواتفها أكثر قابلية للإصلاح، وذلك من خلال تزويد المستخدمين بأدوات وإرشادات أفضل لتعديل أجهزتهم. ومن المتوقع أن تزداد هذه الجهود في 2025، مما يعزز استدامة المنتجات ويقلل من الحاجة للاستبدال السريع.

ومع ذلك، يظل هناك تساؤلات حول ما إذا كان هذا التحول سيؤدي إلى تحسين الجودة أم سيزيد من التكاليف على المستهلكين من خلال بيع قطع غيار ومجموعات إصلاح باهظة.

مقالات مشابهة

  • سامسونج تعيد تصميم تطبيق Good Lock ليكون متاحا عالميا
  • أفضل الأدعية والأعمال يوم الجمعة.. رددها في ساعة الاستجابة
  • هاتف iPhone 17 Air.. فيديو يكشف أنحف تصميم آيفون من آبل
  • مفاجأة العام 2025.. «آبل وسامسونج» تكشفان تقنيات غير متوقعة بالهواتف الذكية
  • بفستان شفاف.. مايا دياب تخطف الأنظار في أحدث إطلالاتها
  • سعر فستان نيكول سابا فى 2025 يثير الجدل على السوشيال ميديا |شاهد
  • أسيل عمران تطل بالأبيض على خطى سندريلا
  • مفاجأة.. هذا ما يبحث عنه اللبنانيون عبر غوغل
  • البرهان يبشِّر الشعب السوداني باقتراب ساعة النصر
  • غادة أيوب: نبدأ سنة جديدة بأمل كبير