رابط التسجيل في «حقوق الإسكندرية» للطلاب الجدد والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أعلنت كلية الحقوق جامعة الإسكندرية عن إجراءات وضوابط التحاق الطلاب الجدد المرشحين للقبول بالكلية خلال العام الجامعي 2023 - 2024، وفقا لتنسيق الثانوية العامة وما يعادلها.
خطوات تسجيل بيانات الطالب في كلية الحقوقوتقدم «الوطن» خلال السطور التالية الإجراءات والمواعيد والأوراق اللازمة لالتحاق الطلبة بكلية الحقوق «انتظام - انتساب موجه»، بحسب ما أعلنته الجامعة كالتالي:
- الدخول إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للكلية من هــنــا.
- إدخال الرقم القومي.
- استكمال البيانات المطلوبة في نموذج الالتحاق.
- إدخال صورة شخصية على طلب الالتحاق ثم طباعة 3 نسخ من الطلب.
الأوراق المطلوبة للالتحاق بحقوق الإسكندريةبعد الانتهاء من التسجيل الإلكتروني، يتم الحضور إلى الكلية في المواعيد التي ستحدد لاحقاً لكل مجموعة من الطلاب، وسيتم الإعلان على الموقع الإلكتروني الرسمي للكلية عن أسماء كل مجموعة من الطلاب على حدة، وينبغي على كل طالب أن يصطحب معه عند الحضور للكلية الأوراق الآتية:
- طلب الالتحاق الذي تمت طباعته بعد استكمال البيانات، 3 نسخ.
- بطاقة الترشيح للإلتحاق بالكلية المرسلة للطالب من تنسيق القبول بالثانوية العامة 2023.
- أصل + 3 صور ضوئية من استمارة الثانوية العامة.
- 3 صور ضوئية من بطاقة الرقم القومي وسيتم الاطلاع على الأصل عند التقدم.
- أصل + 3 صور ضوئية من شهادة الميلاد الحديثة.
- 8 صور شخصية حديثة مدون عليها اسم الطالب كاملا والرقم القومي.
- تقديم نموذج 2 جند للذكور فقط، أو تقديم البطاقة العسكرية نموذج 6 أو 7 جند للطلاب مواليد 2004 وما قبلها ويستخرج من قسم الشرطة التابع له ومديرية الأمن.
- دفع المصاريف المقررة إلكترونيا في منفذ التحصيل بالكلية، حيث لا يقبل الدفع النقدي نهائيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الحقوق جامعة الإسكندرية حقوق الإسكندرية الطلاب الجدد تنسيق الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
دراسة: الأمهات الجدد يحتجن لساعتين من التمارين أسبوعيا
نصح الباحثون الأمهات الجدد بممارسة ساعتين من التمارين المتوسطة إلى العالية الشدة أسبوعيًا، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة، لتعزيز صحتهن الجسدية والعقلية.
وأشارت الدراسة إلى أن العودة إلى ممارسة التمارين خلال أول 12 أسبوعا بعد الولادة تسهم في تحسين اللياقة البدنية والصحة النفسية وجودة النوم. وبعد مراجعة عدد كبير من الأبحاث السابقة، أوصى الخبراء بشدة بأن تخصص الأمهات 120 دقيقة أسبوعيًا لممارسة التمارين، موزعة على أربعة أيام أو أكثر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يُلام الآباء على انتقائية أطفالهم للطعام؟ دراسة حديثة تجيبlist 2 of 2حقيقة أم خرافة.. ملعقة من الزبدة ستساعد طفلك على النوم خلال الليل؟end of listوأوضح الباحثون أن هذه التمارين ينبغي أن تجمع بين النشاطات الهوائية (كالكارديو) وتمارين المقاومة، مثل استخدام أجهزة الصالة الرياضية، أو أداء تمارين بسيطة في المنزل مثل السكوات والبلانك ورفع الساقين وتمارين البطن.
وفي إرشادات جديدة نُشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي، شددت الجمعية الكندية لعلم وظائف التمارين على أهمية تدريب عضلات قاع الحوض يوميًا لتقليل خطر الإصابة بسلس البول.
كما أوصت الإرشادات الجديدة الأمهات بمحاولة اتباع روتين نوم صحي، مثل تجنب استخدام الشاشات قبل النوم والحفاظ على بيئة مظلمة وهادئة لدعم الصحة النفسية.
وقالت الدراسة "البدء أو العودة إلى النشاط البدني المعتدل إلى المكثف خلال أول 12 أسبوعًا بعد الولادة، إلى جانب تحسين جودة النوم، يرتبطان بتحسن كبير في الصحة النفسية وتقليل أعراض الاكتئاب والقلق، وتحسين صحة قاع الحوض، وتخفيف آلام الظهر والحوض، وتحسين الوزن والكوليسترول، وتخفيف الشعور بالتعب، دون آثار جانبية سلبية مثل انخفاض كمية الحليب أو التعرض لإصابة".
إعلانوأكد الفريق أن العودة إلى تمارين الجري أو المقاومة آمنة عمومًا بعد التعافي من الولادة، سواء كانت ولادة طبيعية أو قيصرية.
لكن الباحثين أقروا بأن رعاية الرضيع، بما في ذلك الرضاعة والسهر، تؤثر على نمط الحياة اليومي، وقد تجعل من الصعب الالتزام بهذه التوصيات في بعض الأحيان.
مع ذلك، أشاروا إلى أن "أي خطوة ولو بسيطة نحو تحسين النشاط البدني وتقليل الجلوس لفترات طويلة، يمكن أن تعود بفوائد واضحة على صحة الأم الجسدية والنفسية".
من جانبها، علقت جاستين روبرتس، مؤسسة موقع "مامزنت" البريطاني المختص بالأمهات، قائلة "الإرشادات المبنية على أدلة علمية حول التمارين بعد الولادة تأخرت كثيرًا، ومن الجيد أن نرى توصيات تركز على رفاه الأم. لكن من المهم ألا تتحول هذه النصائح إلى عبء إضافي على الأمهات الجدد، خصوصًا وأن الكثير منهن يعانين بالفعل من الإرهاق، وقد لا تتوفر لديهن الوسائل العملية لتطبيق هذه النصائح".
يُذكر أن الدراسة استندت إلى تحليل 574 بحثًا حول تأثير التمارين بعد الولادة، وتأثيرها على إنتاج الحليب، والاكتئاب والقلق وسلس البول، والخوف من الحركة، والإرهاق والإصابة ونمو الطفل وتطوره.