انهيار مروع للمساكن.. ماذا فعل زلزال المغرب برجل وأطفاله؟.. شاهد
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
ضرب زلزال قوي المغرب خلال الساعات الماضية وخلف الكثيرين تحت الأنقاض ينتظرون من ينجدهم، بينما تضررت الكثير من المباني التاريخية في مراكش، وفق ماذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.
وظهر فيديو مؤثر، يبحث فيه أب عن أطفاله بين الأنقاض.
وتضررت المباني في مراكش، أحد مواقع التراث العالمي، حيث تعرض مسجد الكتبية الشهير، الذي بني في القرن الثاني عشر، لأضرار، لكن لم يتضح حجمها على الفور.
ونشر مغاربة مقاطع فيديو تظهر الأضرار التي لحقت بأجزاء من الأسوار الحمراء الشهيرة التي تحيط بالمدينة القديمة، وهي أحد مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونسكو.
وتم الإبلاغ عن معظم الوفيات حتى الآن في مراكش وما حولها.
وقالت دولة الإمارات العربية المتحدة إنها ستقوم بإنشاء “جسر جوي” لتوصيل إمدادات الإغاثة الحيوية وغيرها من أشكال الدعم للمتضررين من زلزال المغرب، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الساعات الماضية العربية المتحدة المدينة القديمة المباني التاريخية تحت الأنقاض زلزال المغرب زلزال قوي زلزال
إقرأ أيضاً:
فيديو مروع لسوري يعذب رضيعته بوحشية في تركيا لابتزاز زوجته
ألقت الشرطة التركية القبض على رجل سوري في ولاية غازي عنتاب، أمس الأحد، بعد ظهوره في مقطع فيديو صادم، وهو يعذّب طفلته البالغة من العمر عامين بطريقة وحشية، في مشهد أثار موجة غضب واستنكار واسعة في تركيا.
وذكرت وكالة “DHA” التركية أن الحادثة وقعت بتاريخ 4 نيسان(أبريل) الجاري، حين أقدم الأب على ضرب طفلته مستخدماً يديه وقدميه، وسحبها من شعرها وطرحها أرضاً، في مشهد يخلو من الإنسانية.
والمشهد الصادم المتداول على نطاق واسع، صوّره أحد الأشخاص الموجودين داخل المنزل بهاتفه المحمول، وأثار موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأفادت الوكالة أنه عقب انتشار التسجيل، تحرّكت فرق قيادة الدرك في غازي عنتاب، وتم تحديد مكان إقامة الأب المشتبه به، حيث جرى توقيفه، ومن ثم تحويله إلى النيابة العامة التي قررت حبسه على ذمة التحقيق.
وأشار البعض على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الجاني قام بنشر الفيديو بقصد ابتزاز والدة الطفلة والضغط عليها، لسحب دعوى الطلاق المرفوعة ضده، وإجبارها على دفع مبلغ مالي له مقابل التراجع عن ممارساته.
وتحدثت بعض وسائل إعلام تركية وسورية أن الأم كانت قد هربت من زوجها بعد سنوات من سوء المعاملة، ولجأت إلى الطلاق للحفاظ على حياتها وحياة أطفالها.
في المقابل، أعلنت ولاية غازي عنتاب في بيان رسمي أن الطفلة تم تسليمها إلى رعاية مديرية الأسرة والخدمات الاجتماعية، حيث وضعت تحت الحماية لضمان سلامتها الجسدية والنفسية.