عاجل : ارتفاع ضحايا زلزال المغرب إلى 820 وفاة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
سرايا - قُتل 820 شخصا وأصيب المئات على الأقل جراء زلزال قوي ضرب المغرب فجر السبت، وفق ما أفادت به وزارة الداخلية المغربية.
وأعلن المركز الوطني للبحث العلمي والتقني ومقره الرباط، أن قوة الزلزال بلغت 7 درجات على مقياس ريختر، وأن مركزه يقع في إقليم الحوز.
وحُدد مركزه جنوب غرب مدينة مراكش السياحية على بعد 320 كلم جنوب العاصمة الرباط.
بدورها، أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية بأن الزلزال وقع على بعد حوالي 72 كيلومترا شرقي مدينة مراكش المغربية"، مشيرة إلى أنه لم تشهد المغرب زلزالا بهذا المستوى في نطاق 500 كم من زلزال المغرب منذ عام 1900.أضرار مادية
وتسبب الزلزال بأضرار مادية حسب شهود وصور متداولة على شبكات التواصل الاجتماعي، وفي إحدى مناطق الحوز، مركز الزلزال، وحوصرت عائلة تحت الأنقاض بعد انهيار منزلها، وفق تقارير إعلامية.
إقرأ أيضاً : لبنان: أربعة جرحى في اشتباكات بمخيم عين الحلوة إقرأ أيضاً : فيديو يرصد ما حدث في أشهر مآذن المغرب نتيجة الزلزال
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إصابة 30 شخصا جراء زلزال الإكوادور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
/ أصيب 30 شخصا من جراء الزلزال الذي ضرب مقاطعة "إزميرالداس" الساحلية في شمال غرب الإكوادور، ودمر ما يقرب من 180 منزلا، وفقا لأحدث الأرقام التي أصدرتها السلطات.
وذكرت شبكة "يورونيوز" الإخبارية الأوروبية أن شبكات الكهرباء والاتصالات تضررت، بالإضافة إلى أحد الجسور والطرق.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن الزلزال وقع على عمق 35 كيلومترا حوالي الساعة 6:45 صباحا بالتوقيت المحلي.
واستبعد المعهد الإكوادوري لعلوم المحيطات (إينوكار) إصدار تحذير من احتمال وقوع تسونامي.
وأكد رئيس الإكوادور الذي أعيد انتخابه مؤخرا دانييل نوبوا علي حسابه الشخصي على منصه "إكس " للتواصل الاجتماعي إنشاء ملاجئ وتوزيع مجموعات مساعدات إنسانية.
من جانبها، علقت شركة النفط الوطنية "بيترو إكوادور"، العمليات في مصفاة إسميرالداس التي تنتج 111 ألف برميل من النفط يوميا، وفي خط أنابيب سوتي عبر الإكوادور، الذي يحمل النفط إلى الساحل من الأمازون.
وكان خط الأنابيب قد تعرض لأضرار في شهر مارس الماضي، مما تسبب في تسرب أكثر من 25 ألف برميل من النفط الخام.
وأكدت الشركة في بيان أن منطقة الكارثة "لا تظهر أي انهيارات أرضية أو أضرار في أعقاب الزلزال".