نتاج الصيد الحرفي يتجاوز 218 مليون ريال عماني
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
العُمانية – أثير
سجَّل إجمالي كميات الأسماك المنزلة بالصيد الحرفي بسلطنة عُمان بنهاية يوليو 2023م نحو 395 ألفًا و888 طنًّا وبقيمة بلغت 218 مليونًا و316 ألف ريال عُماني، مرتفعًا بنسبة 5.3 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022م البالغة 375 ألفًا و992 طنًّا.
وأشارت الإحصاءات المبدئية الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات إلى أنَّ الكمية المنزلة بنهاية شهر يوليو الماضي بالصيد التجاري بلغت 20 ألفًا و590 طنًّا، فيما بلغت الكمية المنزلة بالصيد الساحلي 3 آلاف و88 طنًّا.
وجاءت أعلى كمية من الأسماك المنزلة بالصيد الحرفي في محافظة الوسطى، حيث بلغت الكمية 150 ألفًا و648 طنًّا تلتها محافظة جنوب الشرقية بـ 117 ألفًا و387 طنًّا ثم محافظة ظفار بـ 44 ألفًا و287 طنًّا وشمال وجنوب الباطنة بـ 42 ألفًا و678 طنًّا.
وبلغت كمية الأسماك المنزلة بالصيد الحرفي في محافظة مسندم 23 ألفًا و892 طنًّا وفي محافظة مسقط 16 ألفًا و996 طنًّا.
وجاءت الكمية الأكبر من الأسماك المنزلة بالصيد الحرفي من نصيب الأسماك السطحية الصغيرة، حيث بلغت كميتها بنهاية يوليو الماضي نحو 230 ألفًا و448 طنًّا مقارنة مع 193 ألفًا و982 طنًّا بنهاية يوليو 2022م وبنسبة ارتفاع قدرها 18.8 بالمائة.
وانخفضت كمية الأسماك السطحية الكبيرة المنزلة بالصيد الحرفي بنسبة 7.1 بالمائة لتبلغ بنهاية يوليو الماضي 91 ألفًا و829 طنًّا مقارنة مع 98 ألفًا و863 طنًّا بنهاية يوليو 2022م.
وبلغت كمية الأسماك القاعية المنزلة بالصيد الحرفي 62 ألفًا و883 طنًّا بانخفاض قدره 12 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022م البالغة 71 ألفًا و427 طنًّا.
أمَّا الكميات المنزلة من القرشيات بالصيد الحرفي فقد ارتفعت بنسبة 9.6 بالمائة لتبلغ بنهاية يوليو الماضي 3 آلاف و708 أطنان مقارنة بـ 3 آلاف و384 طنًّا بنهاية يوليو 2022م.
وفيما يخص القشريات والرخويات المنزلة بالصيد الحرفي حتى نهاية شهر يوليو الماضي؛ فقد تم تنزيل 4 آلاف و757 طنًّا مقارنة بـ 5 آلاف و146 طنًّا بنهاية يوليو 2022م، وبلغت الكمية المنزلة بالصيد الحرفي من الأسماك الأخرى ألفين و263 طنًّا.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: الأسماک المنزلة بالصید الحرفی یولیو الماضی
إقرأ أيضاً:
المغرب يراهن على استقطاب 26 مليون سائح سنة 2030
زنقة 20 ا الرباط
تراهن وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني، على استقطاب حوالي 26 مليون سائح، في أفق سنة 2030، عبر برنامج عمل.
وقالت الوزارة إن القطاع السياحي، يواصل إنجازات قياسية، تمثلت أساسا في تصدر قائمة الدول المنافسة، من حيث عدد السياح الوافدين، خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة الجارية، مقارنة بالفترة ذاتها من 2023.
وتضمنت وثيقة عن مشروع الميزانية الفرعية للوزارة، البرامج التي تم إطلاقها للنهوض بالقطاع.
وكشفت الوثيقة عن تصدر المغرب قائمة الدول المُنافسة، من حيث تطور عدد السياح الدوليين الوافدين خلال الأشهر السبعة الأولى خلال هذه السنة، مقارنة بالفترة نفسها من السنة المنصرمة، إذ بلغت نسبة هذا التطور في المملكة 15%، مقابل 12% بالنسبة لجزر الكناري، متبوعة بتركيا التي بلغت هذه النسبة بها 8%.
وبلغ عدد السياح بمراكز الحدود 13.1 مليون سائح، خلال الفترة من يناير إلى شتنبر، ما يمثل زيادة بـ18% مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2023.
كما وصل عدد ليالي المبيت بمؤسسات الإيواء السياحي المصنفة، خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة الجارية، 21 مليون ليلة، بزيادة 10% مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية، بينما بلغت نسبة الإشغال 50%، أي بزيادة نقطتين مائويتين عن السنة الماضية.