الرئيس السيسي يؤكد استعداد مصر لاستضافة مركز عالمي لتخزين الحبوب
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في أعمال الجلسة الافتتاحية للقمة الثامنة عشر لقادة مجموعة العشرين، المقامة بالهند.
وتحدث الرئيس السيسى، فى كلمته، عن مواجهة أزمة الغذاء، حيث أعلنت مصر مؤخراً، عن استعدادها لاستضافة مركز عالمي لتخزين وتداول الحبوب، بالتعاون مع شركاء التنمية، في إطار التكامل مع الجهود المشتركة للتصدي لهذا التحدي، ودعماً لمنظومة العمل الدولي متعدد الأطراف.
وكشف الرئيس السيسي، عن رئاسة مصر الحالية للدورة الـ 27 لمؤتمر المناخ، واستضافتها لقمة شرم الشيخ COP27 في نوفمبر الماضي، مؤكدًا نجاحنا في إعادة التوازن للأجندة الدولية للمناخ، لا سيما عبر إدراج فكرة "الانتقال العادل" للاقتصاد الأخضر، والدعوة لإنشاء صندوق لمواجهة الخسائر والأضرار المناخية.
وفي ضوء خطورة التحدي الذي يُشكله تغير المناخ، والتوافق العالمي على أهمية التغلب على ذلك التحدي، أكد الرئيس السيسى، على ضرورة اضطلاع كل طرف بمسئولياته، وذلك على أساس مبدأي "المسئولية المشتركة ولكن المتباينة"، و"الإنصاف"، وتنفيذ ما تم اعتماده من قرارات، وإلا تبددت الثقة وانهارت منظومة العمل متعدد الأطراف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر السيسي الرئيس السيسي قمة العشرين مجموعة العشرين قمة المناخ مؤتمر المناخ قمة مجموعة العشرين أزمة الغذاء
إقرأ أيضاً:
«لافروف» يؤكد على استعداد روسيا للتعامل مع الإدارة الجديدة في سوريا
قال حسين مشيك، مراسل القاهرة الإخبارية من موسكو، إن تصريحات وزير الخارجية الروسية سيرجي لافروف اليوم تختلف تمامًا عن تصريحاته السابقة خلال حكم بشار الأسد، حيث أكد على أن بلاده مستعدة للعمل مع السلطات الجديدة في سوريا.
أهداف روسيا من التعامل مع الإدارة السوريةوأضاف «مشيك»، خلال تغطية خاصة بـ«جولة المراسلين» عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن لافروف أشار إلى مواصلة موسكو اتصالاتها مع مختلف الشرائح في المجتمع السوري، وهناك اتصالات على مدار الساعة مع الإدارة الجديدة في سوريا، وذلك لعدة أهداف، على رأسها القواعد العسكرية الروسية، وحماية البعثة الدبلوماسية الروسية في سوريا وأيضا أمن المواطنين الروس في دمشق.
التحركات الإسرائيلية في الجنوب السوريوتابع: «وزير الخارجية الروسية أشار إلى التحركات الإسرائيلية في الجنوب السوري، وقال إن ذلك لا يعني حفظ دولة الاحتلال لأمنها وحماية حدودها، وإنما هي تعدي على حدود وأراضي دولة أخرى».