ليلى عبد اللطيف توقعت زلزال المغرب 2023، حيث انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن توقعات ليلى عبد اللطيف بوقوع زلزال قوي في المغرب خلال العام 2023.

وقال ليلى عبد اللطيف عن زلزال المغرب المتوقع " تعرض المغرب لهزة أرضية سيشعر بها كل سكان المغرب".

وأضافت عبد اللطيف "يسبب زلزال المغرب حالة من الهلع والخوف وبعض الأضرار الطفيفة".

ويأتي انتشار فيديو ليلى عبد اللطيف عن زلزال المغرب عقب الزلزال الذي وقع فعلياً في عدد من محافظات المملكة الغربية الليلة الماضية وأدى إلى وفاة وإصابة المئات.

@trend_news.2023

#duo avec @Trend_news.2023 #هزة_ارضية #ليلى_عبداللطيف #توقعات_ليلى_عبداللطيف_2023 #توقعات_ليلى_عبداللطيف #التيك_توك #tiktok #trend #capcut #fyp #fypシ #foryou #foryoupage #viral #fypシ゚viral #flypシ #لطفك_و_رحمتك_يا_رب #الله_يستر #حسبي_الله_ونعم_الوكيل @Trend_news.2023 @Trend_news.2023 @Trend_news.2023

♬ Epic Music - DM Production

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: زلزال المغرب

إقرأ أيضاً:

استنفار إسباني مجددا حول جزيرة ليلى… من أجل بعض الماعز

توجه عناصر من وحدة الخدمات البحرية للحرس المدني الإسباني، مساء الثلاثاء، إلى جزيرة ليلى بعد تلقيهم إخطارًا للتحقق من وجود أي أشخاص في الموقع.

وبالفعل، كان هناك وجود، ولكن لحوالي 20 رأسًا من الماعز فقط، دون أي أثر للراعي، وفقًا لما أكدته مصادر لـ »صحيفة « إلفارو ».

كيف وصلت الماعز إلى الجزيرة؟ هذا السؤال يبقى مفتوحًا أمام أنظمة المراقبة، إذ لم يُعرف بعد كيف تم نقل هذه الحيوانات إلى الجزيرة أو من قام بتركها هناك.

 

في الماضي، قبل نحو 23 عامًا وقبل التوتر الدبلوماسي بين إسبانيا والمغرب حول الجزيرة، كانت امرأة تدعى رحمة تتردد يوميًا على الجزيرة لرعاية أكثر من مئة رأس من الماعز.

 

أما اليوم، فإن هذه الماعز تعود إلى الواجهة مجددًا، لكنها ليست ماعز رحمة، بل ماشية تعود إلى راعٍ مجهول الهوية، مما يطرح العديد من الأسئلة: كيف وصلت هذه الحيوانات إلى الجزيرة؟ وكيف يخطط مالكها لاستعادتها؟

تفاصيل التدخل

تم تكليف الحرس المدني الإسباني بمهمة التحقق من أي وجود على جزيرة ليلى حوالي الساعة الرابعة مساءً، وبعد عودتهم إلى القاعدة، كانت الإجابة واضحة: « ماعز ».

 

جاء هذا التدخل بعد رصد تحركات مشبوهة في الجزيرة، ما دفع السلطات إلى إصدار أوامر بالتحرك.

 

في يناير الماضي، وخلال احتفالات عيد الفصح العسكري، تلقت وحدة الخدمات البحرية إشعارًا بوجود مهاجرين في الجزيرة. إلا أن الحرس المدني لم يكن بحاجة للتدخل حينها، إذ تولت السلطات المغربية مسؤولية مجموعة صغيرة من المهاجرين المغاربيين الذين كانوا يرتدون بدلات الغوص، كما قامت باعتقال شخصين كانا يساعدانهم في العبور إلى سبتة.

وكما حدث مع الماعز الآن، تم إبلاغ مدريد بالواقعة على الفور.

 

وعلى مر السنوات، شهدت الجزيرة حالات متكررة لدخول المهاجرين إليها، حيث كانت في بعض الأحيان نقطة تجمع للمهاجرين قبل محاولتهم دخول سبتة.

 

على سبيل المثال، في 3 يونيو 2014، دخلت قوات الأمن المغربية إلى الجزيرة وأعادت 13 مهاجرًا من دول جنوب الصحراء، بينهم رجال ونساء وطفل رضيع، كانوا قد قضوا هناك حوالي 10 ساعات.

 

في ذلك الوقت، أوضح الحزب الشعبي الحاكم بزعامة ماريانو راخوي، أن المغرب له الحق في الوصول إلى الجزيرة بحرية، تمامًا كما هو الحال بالنسبة لإسبانيا.

 

اتفاق 2002 بين إسبانيا والمغرب

بحسب اتفاق وقّعته إسبانيا والمغرب في 22 يوليو 2002، التزم الطرفان بإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل النزاع حول الجزيرة، كما نص الاتفاق على أن الجزيرة ستظل غير مأهولة ولن تتمركز فيها أي قوة عسكرية.

 

عن (إلفارو)

 

 

 

 

 

 

 

كلمات دلالية إسبانيا المغرب جزيرة سبتة ليلى

مقالات مشابهة

  • عبد اللطيف جميل للإلكترونيات تحتفل بمرور 45 عامًا من التميز بافتتاح متجرها جديد في الرياض
  • عبداللطيف المناوي يعين خالد صلاح نائبا للرئيس التنفيذي للأخبار والصحف
  • صاحب الصورة الأشهر في زلزال تركيا يتحدث بعد عامين
  • الراحل محمد احمد عبد اللطيف احس بفقده الجميع
  • استنفار إسباني مجددا حول جزيرة ليلى… من أجل بعض الماعز
  • نشرة أخبار الوفد.. أمريكيون ينددون بقرارات ترامب وأمطار محتملة في هذا التوقيت
  • غرينلاند تستعد لانتخابات برلمانية مبكرة وسط اهتمام واشنطن
  • ‏«عبد اللطيف» يلتقي مدير مجموعة التعليم الدولي بجامعة كامبريدج ‏
  • عاطف عبداللطيف: الكتاب يوثق تجربة حياتية فى بقعة مقدسة من أرض مصر
  • عبداللطيف يزور جامعة كامبريدج ويبحث مع المدير العام لمجموعة التعليم الدولى بالجامعة