ريال مدريد ينعي ضحايا زلزال المغرب الكبير
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
نعى نادي ريال مدريد الإسباني، السبت، ضحايا الزلزال الكبير الذي وقع بالقرب من بلدة إغيل في ولاية الحوز على بعد حوالي 70 كيلومترا (43.5 ميلا) جنوبي مراكش.
وفي بيان صدر عن النادي الملكي صباح السبت، قدم رئيسه فلورنتينو بيريز ومجلس إدارته "تعازيهم ومحبتهم لأسر الضحايا وللشعب المغربي بأسره".
كما تمنى ريال مدريد في بيانه الشفاء العاجل للمصابين، باعثاً إليهم بـ"مودته" ومتمنياً لهم "القوة" لمواجهة هذه المحنة.
وذكرت السلطات المغربية أن شدة الزلزال العنيف بلغت 7.2 درجات على مقياس ريختر، وأن مركزه جاء في إقليم الحوز، جنوب غربي مدينة مراكش.
وقتل 632 شخصاً وأصيب 329 بجروح، بحسب حصيلة صادرة عن وزارة الداخلية المغربية.
وجاء في بيان للوزارة السبت: "إلى حدود الساعة السابعة صباحا، سجلت 632 وفاة و329 إصابة، من بينها 51 إصابة خطيرة".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ريال مدريد السلطات المغربية مراكش ريال مدريد نجم ريال مدريد رئيس ريال مدريد ملعب ريال مدريد زلزال المغرب زلزال مراكش ريال مدريد السلطات المغربية مراكش
إقرأ أيضاً:
بعد وفاتها .. من هى المطربة المغربية نعيمة سميح وأبرز أعمالها
رحلت عن عالمنا صباح اليوم المطربة المغربية نعيمة سميح "سيدة الأغنية العصرية فى المغرب" كما اشتهرت، عن عمر يناهز ال71 عامًا ، وذلك بعد مسيرة غنائية مليئة بالنجاح والتألق أسعدت جمهورها على مدار سنوات طويلة
وولدت نعيمة سميح عام 1954 بالدار البيضاء فى المغرب وبدأت مسيرتها الفنية فى السبعينيات بعد ظهورها فى برنامج “مواهب” حيث ظهرت موهبتها المميزة للجمهور من خلاله
ونعيمة سميح هى مطربة مغربية اشتهرت ب"سيدة الأغنية العصرية فى المغرب" واشتهرت أيضًا بأنها أصغر مغنية عربية وثالث مطربة عربية تغني على خشبة مسرح الأولمبيا الشهير في باريس عام 1977 وذلك بعد كل من أم كلثوم وفيروز.
ومن أشهر أغاني الفنانة نعيمة سميح: “جاري يا جاري” ، “غاب على الهلال” ، “على غفلة” ، “ياك اجرحي”.
نعي الفنانة سميرة سعيد للفنانة الراحلة نعيمة سميحنشرت الفنانة سميرة سعيد تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تنعي فيه صديقتها الفنانة المغربية نعيمة سميح، التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم.
وشاركت سميرة سعيد مقطع فيديو أثناء قيادة دراجة بخارية بصحبة الراحلة وعلقت قائلة: "اليوم فقدت صديقة الطفولة، وجزءا كبيرا من ذكرياتي، ووجهًا كان دائمًا مشرقًا بالحياة والتلقائية".
وأضافت سميرة سعيد: "نعيمة لم تكن فقط صوتًا استثنائيًا، بل كانت إنسانة دافئة، كريمة في مشاعرها، تملأ الدنيا بضحكتها وروحها الطيب".
وأوضحت سميرة سعيد: "منذ طفولتنا، كنت أنا الطفلة المشاغبة وهي الفطرية التي تتصرف بعفوية نادرة، قربها من العائلة جعلها جزءًا من حياتي، وحبها سيظل محفورًا في قلبي، رحلتِ، لكن حضورك لن يغيب أبدًا، رحمك الله يا نعيمة".