مركز العجيري العلمي: بدء “طالع الجبهة” أول منازل فصل الخريف وثاني مواسم نجم سهيل
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
قال مركز العجيري العلمي اليوم السبت إن موسم (طالع الجبهة) بدأ في الكويت ويعد أول منازل فصل الخريف وثاني مواسم نجم سهيل.
وأضاف المركز في بيان لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) أن موسم (الجبهة) يستمر 13 يوما وبدأ طالعه تحديدا في السادس من شهر سبتمبر الجاري وينتهي في الثامن عشر منه.
وأوضح أن من مميزات (الجبهة) الإحساس ببرودة الأجواء ليلا مع استمرار الاعتدال في درجات الحرارة ويبدأ الليل في زيادة ساعاته ليصل إلى 11 ساعة و50 دقيقة في نهايته.
ولفت إلى أن الكويت مع موعد آخر لدخول موسم (الصفري) الذي يتزامن مع دخول فصل الخريف ويستمر 26 يوما ويكون في الثلث الأخير من الشهر الجاري ويعتبر الفترة الانتقالية بين الصيف والشتاء.
وذكر أنه خلال موسم (الصفري) تلاحظ تقلبات درجات الحرارة وتكون هناك فرص لتشكل العواصف الرملية والغبار عند نشاط الرياح ويكون لون السماء مائلا إلى اللون الأصفر وهو سبب تسمية هذا الموسم باسمه كما تنشط فيه حركة الطيور المهاجرة.
وأشار المركز إلى أن دخول (الصفري) بمنزلة بشارة لقدوم فصل الشتاء وتلاحظ خلاله التغيرات الفعلية في الأجواء لاسيما ليلا ووقت الفجر مع استمرار الرطوبة الملحوظة وتشكل الضباب في ساعات الصباح الأولى.
المصدر كونا الوسومالعجيري العلمي طالع الجبهة نجم سهيلالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: العجيري العلمي طالع الجبهة نجم سهيل
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية: قرار سويسرا بوقف تمويل “الأونروا” تواطؤ مع الاحتلال
يمانيون../
اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين قرار سويسرا بوقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، انحيازًا واضحًا لمخططات الاحتلال الصهيوني الساعية إلى إنهاء عمل الوكالة وتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين.
وأكدت الجبهة، في بيان لها اليوم، أن هذا القرار يأتي في إطار المؤامرات الهادفة لتجويع اللاجئين الفلسطينيين، وأن سويسرا تلتحق بهذا القرار بركب الضغوط الأمريكية والصهيونية التي تسعى إلى تجفيف موارد الأونروا، خصوصًا في ظل المجازر المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وأضافت الجبهة أن الذرائع المزعومة حول صلات مزعومة بالإرهاب ليست سوى غطاء لتبرير الانصياع للإملاءات الصهيونية، بينما يتم التغاضي عن جرائم الاحتلال المستمرة بحق الفلسطينيين.
كما شددت الجبهة على أن طرح بدائل للأونروا ليس إلا محاولة مكشوفة لتصفية حق العودة تحت عناوين مضللة، داعيةً الحكومة السويسرية إلى التراجع الفوري عن القرار، وحثت القوى الحرة على التصدي لمحاولات إنهاء دور الأونروا، باعتبارها جزءًا من معركة الدفاع عن القضية الفلسطينية.