نفت وزارة الخارجية الأردنية وجود اصابات أو أضرار لأردنيين في المغرب؛ مؤكدة انه تم تشكيل خليتي أزمة لمتابعة أوضاعهم.

وكان  العاهل الأردني  الملك عبدالله الثاني قد وجه  بالتواصل مع الأشقاء في المملكة المغربية  لتقديم كل عون يحتاجونه في التعامل مع هذا الحدث المأساوي.

وبحسب  نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي في تغريدة له عبر منصة "اكس" السبت جاء فيها: "رحم الله ضحايا الزلزال المغرب وأنعم على المصابين بالشفاء العاجل.

وأضاف : نقف مع الأشقاء بكل إمكاناتنا في مواجهة هذا المصاب. بتوجيه من  الملك، نتواصل مع أشقائنا لتقديم كل عون يحتاجونه في التعامل مع هذا الحدث المأساوي. حمى الله المغرب الشقيق وأهله الكرام من كل شر."

وضرب زلزال مدمر المغرب فجر السبت، حيث بلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر تسبب في مقتل 632 قتيلًا و329 مصابًا. 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

صحيفة فرانكوفونية حصلت على عقد لوزارة بنسعيد بـ100 مليون تهاجم السياسة الخارجية للمملكة وتطبل للجزائر

زنقة 20. الرباط

هاجمت أسبوعية مغربية ناطقة بالفرنسية، السياسة الخارجية للمملكة، مطبلة بشكل غير مباشر للجزائر في سباق الظفر بمناصب المسؤولية داخل الإتحاد الأفريقي.

السياسة الخارجية وكما هو معروف في المغرب، مجال محصور للملك محمد السادس وهو من يرسم توجهاتها، كما تعتبر الخارجية قطاعاً يملك فيه عاهل البلاد التقدير الكامل، والمتعلقة أساساً بالقضايا السيادية للمملكة، فضلاً عن الدفاع على مقدسات البلاد في مواجهة عدو المملكة الأول النظام الجزائري.

الأسبوعية الفرنكوفونية (المغربية) هذه كانت حصلت قبل سنة ونصف على عقد من وزارة الثقافة التي يقودها الوزير المهدي بنسعيد يبلغ 100 مليون سنتيم، تبعه بشكل مباشر عدد خاص وعلى الصفحة الرئيسية ترويج غير مفهوم لنوع جديد من السيارات ينتج بالمغرب، ويعتبر وزير الثقافة مستثمر ومساهم في الشركة ذاتها.

الى هنا الأمور مرت في صمت وهدوء، غير أن معالجة الصحيفة الفرنكوفونية لقمة الاتحاد الأفريقي بإثيوبيا للنيل من الدبلوماسية المغربية، حتى قبل ظهور نتائج الإنتخابات للظفر بمناصب المسؤولية، يطرح أكثر من علامة إستفهام، خاصة حينما تم نشر خبر مظلل يطبل للجزائر بشكل صريح، بعدما تم إعتبار المغرب فشل وانهزم في سباق الظفر بعضوية مجلس الأمن والسلم الأفريقي، بينما في الحقيقة المغرب لم يتقدم بالترشيح أصلاً لهذه اللجنة حيث لازال عضواً منذ ثلاث سنوات، وتنتهي عضويته شهر مارس المقبل، لتختلط النبال على أصحاب القلم الفرنسي بذات الصحيفة، ليظهروا جزائريين أكثر من تبون وشنقريحة.

و إستغلت أبواق النظام الجزائري هذا المنشور المظلل، لتعيد نشره بعد فوز المرشحة الجزائرية بمنصب نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، والذي جاء بسببب غياب ستة بلدان صديقة للمغرب، عقب صدور عقوبات في حقها.

مقالات مشابهة

  • الملك لوفد الكونغرس: الأردن يرفض محاولات التهجير في غزة والضفة
  • عدد ساعات الصيام لشهر رمضان هذا العام
  • صحيفة فرانكوفونية حصلت على عقد لوزارة بنسعيد بـ100 مليون تهاجم السياسة الخارجية للمملكة وتطبل للجزائر
  • انقطاع الإنترنت والاتصالات الخارجية عن السويداء جراء تعدٍ على الكبل الضوئي
  • وزارة الإنتاج الحربي تنظم برنامجًا تدريبيًا حول تكنولوجيا الألياف الضوئية بالتعاون مع وزارة الخارجية لتعزيز التعاون مع إفريقيا
  • وزير الخارجية الأردني: هناك خطة مصرية مدعومة عربيًا لإعادة إعمار غزة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم ثلاثة مشاريع طبية تطوعية في دمشق ضمن برنامج أمل السعودي لمساعدة الأشقاء في سوريا
  • وزير الخارجية الأميركي: سنمنح البلدان العربية فرصة لتقديم خطة حول غزة
  • هزة أرضية بقوة 3,9 درجة علي مقياس ريختر تضرب دولة عربية| تفاصيل
  • الأردن.. ردة فعل ضابط بالحرس الملكي لحظة قيام شخص بالركض فجأة نحو موكب الملك عبدالله يشعل تفاعلا