???? 20 أثر قانوني و3 ملاحظات حول قرار حل الدعم السريع
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
???? ٢٠ أثر قانوني و٣ ملاحظات حول قرار حل الدعم السريع.
١) أيلولة كل الأموال : الممتلكات والمشروعات والشركات التابعة للدعم السريع المحلول للدولة.
٢) انتفاء الشخصية الاعتبارية القانونية للامتلاك والتصرف.
٣) انعدام الصفة السياسية للتفاوض باسم الدعم السريع.
٤) تحريم اي تعامل دولي أو داخلي مع الدعم السريع بوصفه هذا.
٥) انعدام الصفة القانونية لكل مناصب الدعم السريع المحلول كالمستشارين ونحوه.
٦) انعدام الرتب العسكرية وكل آثارها في الدعم السريع المحلول.
٧) إلغاء وانتفاء وفسخ كل العقود المالية والتجارية والسياسية المبرمة من قبل الدعم السريع المحلول وأيلولة الوصاية عليها لغرض تصفيتها للدولة.
٨) انتفاء الحصانة الجنائية الدولية عن ضباط وأفراد الدعم السريع المحلول أمام المحاكم الدولية.
٩) إنتفاء الحصانة الإجرائية والموضوعية عن جرائم العمل أمام المحاكم السودانية.
١٠) تجريم ارتداء الزي العسكري الخاص بقوات الدعم السريع المحلول.
١١) امتناع صحة أي تسوية سياسية أو عسكرية تجرى باسم الدعم السريع المحلول.
١٢) انقضاء كل الدعاوى القضائية المرفوعة من الدعم السريع المحلول أو ضده وتحولها لصالح أو ضد الأشخاص الطبيعيين.
١٣) امتناع قيام اي عملية دمج لأفراد الدعم السريع المحلول في أي قوة عسكرية أخرى.
١٤) انتفاء صفة التمرد لانتفاء الجسم القانوني.
١٥) إمكان توصيف حمل السلاح والحرب من قبل الدعم السريع بوصف حرب الدولة والإرهاب.
١٦) اعتبار البلدان التي يقاتل مواطنون منها ضمن الدعم السريع المحلول ببلاد محاربة وجواز إيقاع عقوبات دولية عليها.
١٧) يمكن للمواطنين فتح بلاغات جنائية ضد أفراد الدعم السريع المحلول أمام المحاكم الأجنبية حيث يقيمون.
١٨) إلغاء وانتفاء كل القرارات والأوامر والامتيازات والتفاهمات السياسية والمالية التي أبرمها الدعم السريع المحلول.
١٩) وجوب توفيق وضع المقاتلين في اليمن، وأيلولة كل الإيرادات في خزينة الدولة.
٢٠) إنهاء كل التزامات الدولة المالية والقانونية تجاه أفراد الدعم السريع المحلول باعتبار تبعيتهم للخدمة العسكرية.
*) وفق قانون المراسيم الدستورية يجاز المرسوم الدستوري أمام البرلمان خلال عام، وإلا كان لاغياً.
**) مرسوم حل الدعم السريع يتوافق مع رؤية الدعم السريع السياسية نظراً لصدور قانون الدعم السريع في برلمان ٢٠١٧ في ظل حكم المؤتمر الوطني وشركاء الحوار و دولة ٥٦م.
***) قرار الحل متوافق مع سياسات قحت و الوثيقة الدستورية والاتفاق الإطاري الذي عطل المجلس البرلماني وفوض الحكومة للتشريع.
،،،،،
د. ناجي مصطفي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
البرهان يزور مقر القيادة العامة بعدما استعاده الجيش من قوات الدعم السريع
الخرطوم - زار قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان الأحد 26 يناير 2024، مقر القيادة العامة في العاصمة الخرطوم، بعد يومين من استعادة قواته المبنى الذي كانت تحاصره قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب في نيسان/أبريل 2023.
وقال البرهان لقادة الجيش في مقر القيادة العامة القريب من وسط المدينة والمطار "قواتنا في أفضل حال".
وتعد استعادة الجيش لمبنى القيادة العامة أكبر انتصار له في العاصمة منذ استعادة أم درمان، المدينة الواقعة على الضفة الغربية للنيل، قبل نحو عام.
وفي بيان الجمعة، قال الجيش "أكملت قواتنا اليوم المرحلة الثانية من عملياتها بالتحام قوات بحري وأم درمان مع قواتنا المرابضة في القيادة العامة".
وأضاف الجيش أن قواته تمكّنت من "طرد (قوات الدعم السريع) من مصفاة الخرطوم للبترول بالجيلي والتصنيع الحربي".
وكانت قوات الدعم السريع تسيطر على المصفاة منذ اندلاع الحرب.
ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 نزاعا داميا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".
ومنذ الأيام الأولى للحرب، عندما انتشرت قوات الدعم السريع في أحياء الخرطوم، تعيّن على الجيش أن ينزل إمدادات جوا إلى داخل مقر قيادته العامة.
وبقي البرهان نفسه عالقا نحو أربعة أشهر في المقر، لكنّه تمكّن من الخروج في آب/أغسطس 2023 لينتقل إلى مدينة بورت سودان.
وتأتي استعادة مقر القيادة العامة للجيش بعد نحو أسبوعين على استعادة الجيش مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة والتي تعتبر موقعا زراعيا حيويا في وسط السودان، بعد أكثر من عام من سيطرة قوات الدعم السريع عليها.
وأدت الحرب إلى مقتل عشرات آلاف السودانيين وتشريد 12 مليون شخص، وتسببت بـ "أكبر أزمة إنسانية" في العالم، بحسب لجنة الإنقاذ الدولية (آي أر سي)، فيما أفاد تقرير تدعمه الأمم المتحدة الشهر الماضي بأنه تم إعلان المجاعة في أجزاء من السودان بينما ينتشر خطرها سريعا في البلاد.
Your browser does not support the video tag.