الكرك .. طفل معلّقعلى الخزانة بحزام كاراتيه حول عنقه
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
#سواليف
صرح مصدر طبي في #مستشفى_الكرك الحكومي، أن طفلا يبلغ من العمر 10 أعوام، وصل مساء أمس الجمعة إلى قسم #الطوارئ في المستشفى، بعد أن كان التف حول عنقه ” #حزام_كاراتيه ” وهو معلق على باب #خزانة_الملابس داخل المنزل.
وقال المصدر، إنه ووفقا لرواية ذوي الطفل، فقد كانت الأم تتفقد أبنائها وصُدمت عند دخولها إحدى الغرف بابنها معلق على الخزانة وملتف حول رقبته حزام الكاراتيه، ما دفعها إلى الصراخ والاستنجاد بوالده الذي هرع إلى المكان وقام بتخليصه والاتصال بالدفاع المدني.
وعملت كوادر الدفاع المدني على إسعاف الطفل إلى مستشفى الكرك الحكومي، حيث بدأت حالته الصحية بالاستقرار، إلا أنه ما يزال يخضع للعلاج والرقابة.
مقالات ذات صلة د. عبيدات يكتب.. تِه دلالًا يا إبراهيمُ ..تحديث المناهج والعودة للمربع الاول 2023/09/09ووفق المصدر، لم تتضح بعد تفاصيل ودوافع الحادثة، إلا أن الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقا في ملابساتها، مرجحا أن يكون الطفل يقوم بتقليد إحدى الألعاب الإلكترونية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستشفى الكرك الطوارئ خزانة الملابس
إقرأ أيضاً:
في البيت الأبيض.. ماسك يشتبك مع وزير الخزانة أمام «ترامب»!
“شهد البيت الأبيض مشادة غير مسبوقة بين إيلون ماسك، رئيس إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، في مشهد لافت وقع على مرأى ومسمع من الرئيس دونالد ترامب”، وفق ما أفاد به موقع “أكسيوس”.
وبحسب مصادر مطلعة، “بدأ النقاش بين الطرفين بشأن دور مصلحة الضرائب، قبل أن يتصاعد التوتر ويتحول إلى مواجهة مباشرة، حيث وقف الرجلان وجهاً لوجه وتبادلوا الحديث بصوت مرتفع”. وذكر مصدر قريب من الإدارة “أن ماسك انفعل بشكل واضح، بينما حافظ بيسنت على هدوئه ورفض الانسياق وراء أسلوب ماسك التصعيدي”.
وأوضح المصدر “أن جذور الخلاف تعود إلى تباين في وجهات النظر حول استراتيجية الإصلاح، إذ يدفع ماسك باتجاه إجراءات أكثر صرامة، بينما يفضل بيسنت اتباع نهج متوازن يجمع بين الإصلاح والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي”. من جانبه، بدا وزير التجارة هوارد لوتنك، الحاضر في الاجتماع، مؤيداً لموقف ماسك.
وفي تعليق رسمي، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن “الرئيس ترامب يثق بفريقه الذي يتميز بالشغف والالتزام بالقضايا الوطنية”، معتبرة أن “مثل هذه النقاشات الساخنة تمثل جانباً طبيعياً من العمل الحكومي، وأن الجميع يدرك أنهم يعملون بموافقة الرئيس”.
يُشار إلى أن “هذه ليست المرة الأولى التي يدخل فيها ماسك في خلاف علني مع شخصيات بارزة في إدارة ترامب. ففي نوفمبر الماضي، دعا عبر منصة “إكس” إلى استبدال بيسنت بلوتنك، معتبراً أن “الأخير يمثل خياراً إصلاحياً أكثر جرأة”.
كما سبق لماسك أن “دخل في سجال مع كبير مستشاري التجارة بيتر نافارو”، واصفاً إياه بـ”الأحمق” على خلفية تصريحات ناقدة لشركة “تسلا”.
وفي سياق آخر، كشفت تقارير إعلامية أن “ماسك سيُقلص مشاركته الرسمية مع الإدارة الأمريكية مع نهاية مايو المقبل، تزامناً مع انتهاء فترة تعيينه كموظف حكومي خاص، إلا أنه أبدى استعداده للاستمرار في تقديم المشورة بشكل جزئي”.