للتخلص من الألم المزمن.. خطوات علاج الأملاح على الكلى وطرق تفتيتها
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
يمكن علاج الأملاح على الكلى، وذلك لأنها عندما تصل إلى الكلى وتتراكم عليها فأنها تصبح كبيرة الحجم، وقد يشعر حينها الشخص بألم من متوسط إلى شديد حسب حجم الأملاح المتراكمة.
علاج الأملاح على الكلى
وتتسبب الأملاح على الكلى، وبالأخص كبيرة الحجم بظهور أعراض شديدة والتي لا يمكن للمريض تحملها، وعادة ما يحتاج علاج الأملاح على الكلى كبيرة الحجم إلى التدخل الطبي، يمكن أن يتم علاج الأملاح على الكلى كبيرة الحجم من خلال:
_ تفتيت الأملاح والحصى بالموجات فوق صوتية؛ حيث يتم تعريض أملاح وحصى البول كبيرة الحجم لموجات فوق صوتية من أجل تفتيتها إلى أملاح أقل حجماً والتي يمكن أن تخرج بسهولة عبر البول.
علاج الأملاح على الكلى
_ تفتيت الأملاح والحصى بالليزر، وهي تعد مشابهة للطريقة السابقة، ولكن يتم استخدام خلالها الليزر لتفتيت الحصى بدلاً من الأمواج فوق الصوتية.
_ تفتيت الأملاح والحصى بالمنظار، ويتم من خلال الجلد هذه الطريقة يقوم الطبيب بعمل شق صغير في منطقة الظهر لدى المريض، ثم يقوم بإدخال أنبوب صغير من خلال هذا الشق، حيث يتم إدخال منظار من خلال هذا الأنبوب الصغير وذلك من أجل تفتيت حصوات البول الكبيرة إلى حصوات أصغر حجماً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأملاح علاج الأملاح الكلى الحصى حصى البول کبیرة الحجم من خلال
إقرأ أيضاً:
فرنسا تقيم الخسائر بعد إعصار مايوت المدمر
تبحث السلطات الفرنسية الأربعاء عن ناجين وتسابق الزمن لتوزيع المساعدات بينما تسعى لتقييم الحجم الكامل للدمار الناجم عن الإعصار شيدو في أرخبيل مايوت الفرنسي الواقع في المحيط الهندي، بعد أول ليلة فرض فيها حظر للتجول.
وأعلن مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه «سيكون في مايوت الخميس» فيما حذّر مسؤولون من أنه تم تسجيل مئات، إن لم يكن آلاف، القتلى، جراء الإعصار الأكثر تدميراً الذي تشهده المنطقة منذ 90 عاما.
وما زال تقييم الحجم الحقيقي للكارثة جاريا في وقت يسابق عناصر الإنقاذ الزمن للعثور على ناجين وسط أنقاض عشوائيات كتلك التي في العاصمة مامودزو، وفتح الطرقات وإزالة الركام والأشجار التي سقطت.
والإعصار شيدو الذي ضرب مايوت السبت قبل أن يتجه نحو الموزمبيق هو الأخير ضمن سلسلة أعاصير يشهدها العالم ويغذيها التغير المناخي.
يفيد خبراء بأن ارتفاع درجات الحرارة في المحيط الهندي يزيد من حدة العواصف الموسمية وشدة الرياح.
فُرض حظر للتجول من الساعة العاشرة مساء حتى الرابعة صباحا (19,00 ت غ حتى 01,00 ت غ) كإجراء احترازي لمنع وقوع عمليات نهب.
وتظهر حصيلة أولية صادرة عن وزارة الداخلية الفرنسية بأنه تم تأكيد مقتل 22 شخصا وإصابة 1373 بجروح لكن المسؤولين يخشون ارتفاع هذه الحصيلة بشكل كبير.
وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو الذي زار مايوت الاثنين لشبكة «بي إف إم تي في» «ما أخشاه هو أن تكون الحصيلة كبيرة جدا»، متحدّثا عن «أضرار جسيمة».
وأما رئيس الوزراء برونو بايرو فقال في منشور على منصة «إكس» «لم أر قط كارثة بهذا الحجم على التراب الوطني».
وأضاف «أفكّر بالأطفال الذين جُرفت منازلهم ودُمرت مدارسهم بالكامل تقريباً».
تعد مايوت الواقعة قبالة جنوب شرق إفريقيا قرب مدغشقر المنطقة الفرنسية الأكثر فقرا. ويعيش حوالي ثلث سكان الأرخبيل، ومعظمهم من المسلمين، في مساكن عشوائية لا توفر لهم حماية كبيرة من العواصف.
أخبار ذات صلة أعلى محكمة في فرنسا تؤيد إدانة ساركوزي في قضية فساد حصيلة جديدة لضحايا الإعصار شيدو في موزمبيق المصدر: آ ف ب