زلزال المغرب.. أكثر الأماكن الآمنة في المنزل أثناء حدوث الهزات الأرضية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أثار زلزال المغرب حالة من الرعب والخوف على مواقع التواصل الأجتماعي، وذلك بعد تداول لقطات مرعبة توثق لحظة وقوع زلزال عنيف بقوة 7 درجات على مقياس ريختر في المغرب.
وفي هذا السياق، إذا وجدت نفسك في الداخل أثناء حدوث زلزال، هل تعرف ماذا تفعل؟ تم تصميم العديد من المباني الحديثة لتحمل الزلازل المعتدلة وتكون آمنة نسبيًا ومع ذلك، فأنت لا تزال في خطر من الأجسام المتساقطة وغيرها من الحطام.
أكثر الأماكن آمنة في المنزل أثناء وقوع الزلزال
-ابقى في الداخل: قد يكون من المغري الركض بالخارج عند حدوث زلزال، بعد كل شيء، لا شيء يمكن أن يقع عليك هناك. ومع ذلك، من المحتمل أنك لن تتمكن من الخروج قبل أن تبدأ الأشياء في التساقط، لذلك من الأفضل أن تجد مكانًا آمنًا بالداخل بدلاً من محاولة الخروج بالخارج.
-المكان الأكثر أمانًا بالنسبة لك في حالة حدوث زلزال هو على أرضيتك. ومع ذلك، لا تستلقي على الأرض، بدلًا من ذلك، اركع على يديك وركبتيك، يعتبر موضع الزحف هذا هو الأفضل لسببين.
أولاً، يمنحك فرصة للتحرك إذا كنت بحاجة لذلك. ثانيًا، يوفر لك بعض الحماية من الأجسام المتساقطة.
- أفضل مكان لك في الزلزال هو تحت الطاولة، توفر الطاولة الحماية من الأجسام المتساقطة، يعد المكتب أيضًا خيارًا جيدًا.
-حاول الابتعاد عن المطبخ، حاول أيضًا الابتعاد عن المدفأة والأجهزة الكبيرة والزجاج والأثاث الثقيل، لأن أيًا منها يمكن أن يؤذيك، إذا لم تتمكن من الجلوس تحت الطاولة، فانتقل إلى جدار داخلي وقم بتغطية رأسك.
-في المباني الكبيرة، ابتعد عن النوافذ والجدران الخارجية إن أمكن، وأيضاً لا تصعد إلى المصعد، معظم المباني الحديثة مبنية على مقاومة الزلازل، لأنها مبنية على الانحناء، في المباني القديمة، قد تكون أكثر أمانًا قليلًا في الطابق الأعلى، لكن لا يجب أن تحاول تحريك الطوابق أثناء وقوع الزلزال.
-المدخل ليس المكان الأكثر أمانًا في المنازل الحديثة، لأنه ليس أقوى من أي جزء آخر من المنزل، بالإضافة إلى ذلك، لا يزال من الممكن أن تصاب بسقوط أو تطاير الأجسام في المدخل.
-بمجرد العثور على وضع جيد، ابق حيث أنت، لا تتحرك من هذا الوضع حتى ينتهي الزلزال، تذكر أن العديد من الزلازل لها هزات ارتدادية أيضًا.
-تأكد من الإمساك بكل ما تختبئ تحته، ينبغي أن يساعد في توفير بعض الاستقرار لك.
-ابق في الفراش، إذا كنت بالفعل في السرير، فلا تحاول النهوض، أنت أكثر أمانًا هناك مما لو حاولت الانتقال إلى مكان آخر، خاصة إذا كنت مترنحًا، من الممكن أن تتعرض للإصابة بسهولة بسبب الزجاج المكسور إذا حاولت التدحرج من السرير.
-خذ وسادة، وضعها فوق رأسك، يمكن أن توفر هذه الخطوة بعض الحماية من الأجسام المتساقطة، يمكنك أيضًا محاولة التستر ببطانية، والتي يمكن أن تحميك من الزجاج.
-حماية رأسك ووجهك، سواء كنت تحت قطعة أثاث أم لا، حاول استخدام شيء ما لحماية رأسك ووجهك، على سبيل المثال، يمكن للوسادة أو وسادة الأريكة توفير بعض الحماية. ومع ذلك، لا تضيع الوقت في محاولة العثور على شيء ما إذا كان الزلزال يشتد، كذلك، لا تغادر ملجأك لتجد واقيًا للوجه.
المصدر: wikihow
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المغرب زلزال المغرب وقوع الزلزال ومع ذلک یمکن أن
إقرأ أيضاً:
شريحة تفتح السيارة وأخرى لباب المنزل.. نمساوي يزرع 5 شرائح في يده للتخلص من عبء حمل المفاتيح
يقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. من الذي يتحكم في الآخر؟ ألإنسان أم التكنولوجيا؟
هل سبق وبحثت عن مفتاح سيارتك أو بيتك ولم تجده؟ تجربة جميعُنا معرّض أن يعيشها يوما مهما كنا منظمين ومنضبطين.
لكن يبدو أن رجل أعمال نمساوي قد وجد حلاّ لهذه المشكلة. فجعل المفتاح يلازمه كظله بل الأصح أن نقول إنه يتسرّب إلى مسامات جلده. إذ قرر الرجل زرع شريحة في يده، والشريحة طبعا مفتاح السيارة. وقد قام بالعملية التي استغرقت نصف ساعة فنان متخصص في الوشم. زرع الرجل شريحة طولها سنتمتران وقال للزبون إنه يمكنه استخدامها بعد أسبوعين.
مفتاح السيارة ليس الوحيد الذي وجد طريقه إلى يد رجل الأعمال هذا، فقد سبق وزرع أربع شرائح في نفس المكان. واحدة تفتح باب المنزل والمكتب وأخرى تتحكم في جهاز الإنذار أو يمكن استعمالها بدل بطاقة الائتمان. والنتيجة أن توم أوربانيك لم يعد يستخدم أي مفتاح.
ويقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. ويبدو أنه في إمكان تلك اليد أن تقوم بأكثر من ذلك، فالرجل لم يستبعد أن يزرع شرائح جديدة في أماكن أخرى من جسده. لكن ماذا لو غيّر سيارته أو بيته؟
وقبل ذلك كله، من الذي يتحكم في الآخر؟ الإنسان أم التكنولوجيا؟ سؤال بمليون يورو!
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة الأعاصير والحرائق والعواصف الشمسية إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية