الخرطوم- تاق برس- قال مني اركو مناوي حاكم إقليم دارفور، إن لديه معلومات وتهديدات صوتية ومكالمات مباشرة من اشخاص يؤكدون مُصرّين على الهجوم والاعتداء على الطوف المتقدم من مدينة كوستي الى اقليم دارفور

واضاف في تغريدة “اذا حدث هذا الامر ستتحول حالة الحياد هذه الى حالة عند الضرورة احكام ، نتمنى الا نصل لهذه الحالة”.

وقال مناوي إن الطوف الامني المكون من قوات الحركات المسلحة في دارفور ، يستفيد منه مدنيون من ولايات شمال كردفان ، غرب كردفان وكذلك النيل الابيض نسبياً اما في دارفور فقد اصبح الشريان الوحيد للحياة للسكان الذين يقارب عددهم خمسة عشر مليون نسمة.

 

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يطلق النار على جندي إسرائيلي هتف الله أكبر في غزة.. ما القصة؟

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن قوة من كتيبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي تحركت بشكل عاجل في ساعة متأخرة من الليل الأسبوع الماضي باتجاه السياج الحدودي مع قطاع غزة، وذلك بعد تلقي إنذار من وحدة المراقبة يفيد برصد شخص مشبوه مستلقٍ بالقرب من السياج، ويبدو أنه كان يحاول التسلل بينما كان يصرخ "الله أكبر".

 وأوضحت الصحيفة أن الجنود أطلقوا النار على الشخص المشبوه وأصابوه بجروح، ليتم نقله لاحقًا إلى مستشفى "بارزيلاي" في مدينة عسقلان لتلقي العلاج.

وتبيّن بعد الفحص أن المصاب هو جندي إسرائيلي يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة جراء الحرب، وكان يحاول الانتحار.

وفي الثاني من كانون الثاني/يناير الماضي٬ أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن 28 جنديًا إسرائيليًا انتحروا منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بينهم 16 من جنود الاحتياط، وهو أعلى رقم يسجل منذ 13 عامًا.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قد أعلنت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي أن 6 جنود إسرائيليين على الأقل انتحروا خلال الأشهر الأخيرة، في تقرير أعدته عن الوضع النفسي الهش للجنود الذين يعانون اضطرابات ما بعد الصدمة بسبب مشاركتهم في الحرب في غزة ولبنان.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجنود المنتحرين هم من الذين قاتلوا لفترات طويلة في غزة ولبنان، مؤكدة أن الرقم المعلن لا يعكس الحقيقة الكاملة، بسبب رفض جيش الاحتلال الإسرائيلي نشر العدد الكامل للجنود المنتحرين أو الذين حاولوا الانتحار.


وحسب مكتب إعادة الإدماج التابع لوزارة الحرب الإسرائيلية، وما نقلته وسيلة الإعلام الإلكترونية "تايمز أوف إسرائيل"، فإن حوالي 5200 جندي إسرائيلي، أو ما يعادل 43% من الجرحى الذين يتم استقبالهم في مراكز إعادة التأهيل، يعانون من اضطراب الإجهاد اللاحق للصدمة. كما يتوقع أن يتم علاج حوالي 100 ألف شخص، نصفهم على الأقل يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، بحلول عام 2030.

ووفقًا لتقديرات مختلفة داخل جيش الاحتلال، فإن حوالي 15% من المقاتلين النظاميين الذين غادروا غزة وتم علاجهم نفسيًا لم يتمكنوا من العودة إلى القتال بسبب الصعوبات النفسية التي يواجهونها.

وأضافت "يديعوت أحرونوت" أن آلاف الجنود لجؤوا إلى العيادات الخاصة التي أنشأها الجيش، وأن ثلث المعاقين المعترف بهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يطلق النار على جندي إسرائيلي هتف الله أكبر في غزة.. ما القصة؟
  • «البحوث الإسلامية» يطلق قوافل دعوية خلال شهر رمضان بمشاركة 170 واعظا
  • حالة الطقس: تحذيرات عاجلة من 3 ظواهر جوية لسكان تلك المناطق
  • «إنستاباي» يطلق تحذيرات جديدة لملايين العملاء
  • 6 أعراض خطيرة لقصور القلب
  • تحذيرات عاجلة من «الصحة العالمية» بشأن تطورات خطيرة للفيروسات: اللقاحات غير كافية
  • مناوي مايحدث في مدينة الفاشر ، ومعسكرات النازحين المحيطة إبادة جماعية منظمة
  • خارطة طريق من 5 مكونات لمرحلة ما بعد الحرب بالسودان
  • تعد تحذيرات الأرصاد.. المرور تناشد قائدي السيارات الالتزام بالسرعة المقررة على الطرق
  • تحذيرات من تسونامي..زلزال بـ 7.6 درجات يضرب البحر الكاريبي